ركزت أخبار السعودية اليوم على وفاة الأمير بندر بن سعود بن عبدالعزيز. وفاة الأمير بندر بن سعود بن عبدالعزيز
ركزت أخبار السعودية اليوم على صدور عن الديوان الملكي أمس البيان التالي: انتقل إلى رحمة الله تعالى، صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود خارج المملكة.
تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، "إنا لله وإنا إليه راجعون".
ركزت أخبار السعودية اليوم علة تواصل جناح مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، توزيع آلاف النسخ من المصحف الشريف والتفاسير والترجمات باللغات المختلفة لزوار معرض الرياض الدولي للكتاب.
وتشتمل النسخ الموزعة على المصحف الشريف بأحجامه المختلفة والمصحف المفسر وترجمات القرآن الكريم بمجموعة من اللغات، منها الإنجليزية والفرنسية والبنغالية والتركية والروسية والهوسا ولغة "التقالو الفلبينية" واليوربا والصومالية ولغة البشتو.
كما يقدم المجمع لزوار المعرض المصحف المجزأ إلى جانب مجموعة من الكتب الأخرى التي لقيت إقبالاً كبيرًا من زوار المعرض، ويصل عدد المصاحف التي يتم توزيعها يوميًا أكثر من 1000 نسخة، إضافة إلى التراجم التي يحرص المجمع على تقديمها بالمجان لغير الناطقين باللغة العربية.
ركزت أخبار السعودية اليوم على وفاة رجل وزوجته، وأُصيب ثمانية آخرون، ضمن عائلة مُقيمة، على طريق السيل عند نقطة فرز البهيتة، شمال الطائف، فيما تولت فرق الهلال الأحمر عملية نقل المصابين، والذين كان بينهم حالات خطرة.
وقال المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر بالطائف، شادي بن عابد الثبيتي: تلقت عمليات الهلال الأحمر بالطائف عند الساعة 9:58 مساء البارحة، بلاغًا عن حادث انقلاب لمركبة تقل عائلة مقيمين على طريق السيل عند نقطة فرز البهيتة، وعلى الفور تم إرسال ست فرق إسعافية وفرقتي تدخل سريع بقيادة القائد الميداني خالد معيض الحارثي، وعند الوصول تبين أن إجمالي الحالات بالموقع عشر حالات بينهم أطفال.
تشييع جثمان ضحية طلقة الرشاش المجهولة
ركزت أخبار السعودية اليوم على تشيعَ عدد كبير من المواطنين، جثمان الطفلة "شموخ" ضحية طلقة الرشاش المجهولة؛ حيث حملوا جنازتها وتم دفنها بمقابر العباس أمس بعد الصلاة عليها، فيما ظهرَ والدها في حالة ذهول لحظات الدفن؛ حيث قام والدها وإخوانها وأخواتها، بعد أن تم تغسيلها؛ بتوديعها التوديع الأخير؛ ما أدخلهم في لحظات بكاء وحزن شديدين.
ولا يزال المتابعون ينتظرون ما ستنتهي إليه التحقيقات وتحديد المُتسبب في تلك الطلقة، التي لا تزال مجهولة حتى الآن، وذلك بعد أن تم ضبط عدد من المُشتبه فيهم من قبل رجال الأمن الذين تابعوا مجريات القضية منذ نشوئها.
وكانت نوبات من البكاء المتواصل من قِبل والد الطفلة "عيد بن مطر الحارثي"، قد تواصلت خلال الأيام الماضية حزنًا وتأثرًا على طفلته المقتولة، التي كانت تجد الدلال والأبوة الحانية منه. وفي المقابل كان ينظر لبراءتها وابتسامتها الطفولية التي تجذبه للعب معها، لكنه فقدها بسبب تلك الرصاصة المجهولة، التي قتلت تلك البراءة والطفولة، وحرمت والديها وباقي الأسرة منها.