طالبت وزارة الأوقاف، الأئمة والدعاة بالحديث عن الأسرة ودورها في المجتمع والأسرة كعماد المجتمع، وأن الإسلام اعتنى بالأسرة، مشددة على ضرورة الحديث عن عوامل النجاح في بناء الأسرة، ودورها في تعزيز أمن المجتمع واستقراره، وذلك خلال خطبة الجمعة. وأكدت الخطبة الموحدة المعنونة ب"الأسرة ودورها فى الحفاظ على المجتمع"، أن المودة والألفة هما قوام الأسرة، وأن أجلى مظاهرها وأوضح أسبابها حسن العشرة ولزوم الطاعة والتواصى بالخير بين الزوجين، مؤكدة أن أمن الأسرة أمن للمجتمع وأن الأمن لا يتحقق إلا فى بيئة مترابطة لتحقيق الأمن الشامل بعيدا عن الانحراف وارتكاب الجرائم.