نفى زعيم سريلانكا السابق مزاعم بأنه حاول الانقلاب في محاولة للبقاء في السلطة بعد خسارته الانتخابات الرئاسية الاسبوع الماضي. و قد تم تقدير ترك ماهيندا راجاباكسا منصبه بسلام بعد الانتخابات يوم الخميس على نطاق واسع. لكن اتهمته حكومة الرئيس سيريسنا الجديدة بمحاولة اقناع رؤساء الشرطة والجيش، وكذلك النائب العام، مساء الخميس لمناقشة سبل وقف فرز الأصوات، وقالت ان راجاباكسا ترك منصبه فقط لأنهم لم يتعاونوا معه. وقالت الحكومة إنها ستحقق في الحادث المزعوم. يوم الثلاثاء، غرد راجاباكسا علي تويتر نافيا "جميع التقارير عن محاولات لاستخدام الجيش للتأثير على نتائج الانتخابات".