تخوف العديد من القوي السياسية والدينية من دعم الفلول ورجال الأعمال والصناعة لاحمد شفيق حيث قام العديد من انصار الحزب الوطني المنحل في المحافظات بإعلان دعمهم لشفيق وعمر وموسي خاصة في المنصورة وكفر الشيخ مؤكدين ان دعمهم جاء للرد علي ان الفلول اصبح ليس له وجود في المجتمع المصري معتبرين ذلك اهانة لهم وتجريد تعسفي من وطنيتهم فأكد لنا احد المسئولين في اتحاد الصناعات المصرية نحتفظ باسمة ان الاتحاد سيدعم شفيق بنسبة 65% خاصة وان الاتحاد لديه عامل كبير في اختيار من يقوم علي دعم الصناعة المصرية والنهوض بمصر الي بر الامان فيضم الاتحاد كافة الصناعات ويقع تحت سيطرة الاتحاد يقرب من 16غرفة صناعية من اهمها الصناعات الكيماوية والنسيج والطباعة والحبوب والتعدين والصناعات الهندسية والسينمائية وتضم كل غرفة خمس شعب علي الاقل تشمل كل شعبة العديد من الصناعات وفي النهاية يضم الاتحاد 43 الف منشئة صناعية بقوة تشغيل و4.5 مليون عامل يدعم شفيق 65% منهم من وباقي الاصوات توزع علي عمرو موسي ثم أبو الفتوح حيث وجاء ذلك التخوف ايضا بسبب مؤتمر شفيق التنسيقي لاعضاء حملتة الانتخابية الذي عقد في فندق موفنبيك بداية الاسبوع والذي حضرة ما يقرب من 6 مواطن مصري من مختلف محافظات مصر حيث ذكرهم المعارضين لشفيق بإجتماعات الحزب الوطني في قبل الثورة وسيطرتها علي محافظات مصر والذي اثار تخوف القوي السياسية بدعم تلك الفئة لاحمد شفيق خاصة وانهم يمثلون اعداد كبيرة قد تساهم بالفعل في فوز أحمد شفيق بإنتخابات الرئاسة حيث كشف البلتاجي عنة مؤكد أن هناك مجموعات من رجال أعمال النظام السابق ومعهم تنظيم الحزب الوطني المنحل بدأوا نشاطهم ترتيباتهم دعما شفيق. خاصة بعد زهور زوجة رجل الاعمال أحمد عز المحبوس حاليا في العديد من المؤتمرات التي تنظمها علي حسابها الشخصي في كافة محافظات مصر دعما لاحمد شفيق بالاضافة لوجود معلومات عن استعدادات كبيرة تتم حاليا في كلية الشرطة بمعاونة قيادات معروفة داخل جهاز أمن الدولة لدعم شفيق عن وجود أسماء عسكريين وشرطة لإقناعهم بشخص شفيق علي امل منهم ان يعيد مصر الي بر الامان والجدير بالذكر ان اجتماع شفيق بأعضاء حملتة الانتخابية في المحافظات كلفة ما يقرب من 100 الف جنية علي الاقل قيمة الوجبات الغداء التي تم توزيعها علي افراد حملتة في المؤتمر فقد قامت شركة "بركة " لصاحبها محمد بركة والمسئولة عن الحملة الإنتخابية لاحمد شفيق بالاتفاق مع مطعم زين للمشويات المعروف بتوفير ما يقرب من 3000 وجبة حيث كلفت الوجبة الواحدة من 20 الي 30 جنية ورغم ذلك كان هناك ما يقرب من 3000 منسق ايضا لم يحصلوا علي الوجبات نتيجة لتزايد الا عداد ولم يتوقع القائمين زيادة العدد الي 6000 عضو بالحملة وتواجد هذا الاعداد اثار تخوف العديد من المعارضين لشفيق . ومن ناحية أخري جاء قرار السياحيين بعد قرأت برامج ابو الفتوح ومرسي وعمر موسي غير مبشرة لهم حيث أكد العديد من السياحيين ان برامجهم لا ينتمي الي الواقع السياحي لا من قريب ولا من بعيد كذلك رفضهم لمحمد مرسي أكد علي انهم لن يرشحوا احد من الاخوان وأكد مصدر مسئول في الوزارة ان قطاع السياحة سوف يدعم الرجل الذي يحمل حياة إدارية وخلفية عسكرية يقصد بذلك الفريق أحمد شفيق مؤكد انة الرجل الوحيد الذي يستطيع اعادة إعمار مصر في وقت قريب ودعم السياحة