وصفت الرئاسة الفرنسية زيارة ولي العهد وزير الدفاع السعودي الأمير سلمان بن عبد العزيز مطلع الشهر المقبل بأنها "بالغة الأهمية كونها الأولى على هذا المستوى في عهد الرئيس فرانسوا هولاند". وتوقعت مصادر سيادية أن تركز الزيارة على تنسيق الجهود في التصدي ل"داعش" في العراق وسورية، حيث يؤكد المسؤولون الفرنسيون أن الرئيس بشار الأسد "لا يمكن أن يكون شريكاً في مكافحة الإرهاب، كما لا يمكن مكافحة الإرهاب في العراق من دون مكافحته في سورية".
ويعترف المسؤولون بأن مكافحة «داعش» ستستغرق سنوات، ولن تحل القضية عبر قصف الطائرات».