كشف الدكتور ناجح إبراهيم، المفكر الإسلامى، عن وجود مخاطر حقيقية على الدولة فى الفترة الحالية نتيجة تزايد إنضمام بعض الشباب لتنظيم داعش التكفيرى، مؤكدا أن جميع الحركات التكفيرية لا علاقة لها بتنظيم الاخوان ولكنها إنشقت عن تنظيم القاعدة وتكفر كافة الأحزاب السياسية ولا تعترف بوجود الشرطة بالدول العربية. وأوضح "إبراهيم" ، خلال اتصال هاتفى ببرنامج "آخر النهار" المذاع بفضائية النهار ،تقديم الكاتب الصحفى خالد صلاح، أن بعض الشباب على نموذج الشاب "إسلام يكن" قد إنبهروا بحركة القاعدة وإنضموا لها وهاجروا لسوريا فى سبيلهم لذلك، دون أن يدركوا حقيقة الكوارث التى يضمها هذا التنظيم والذى لايعترف بشرعية الدين الإسلامى.