هاجم الرئيس السوري بشار الأسد، عقب أدائه اليمين الدستورية كرئيس جديد للبلاد، رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، مشيرًا إلي أنه يتمنى أن يصلي في الجامع الأموي، ولا يتمنى أن يصل في المسجد الأقصي. وأشار إلي أن أردوغان، يصبح حملا وديعًا أمام إسرائيل، بينما يتحول لشخص عنتري أمام الشعب السوري، وينصب نفسه وصيًا علينا، مؤكدًا أن التدخل الأمريكي في العراق هو بداية الطائفية.
وأضاف الأسد :الدول التى تدعم الإرهاب ستنكوى بنيرانه قريبا والغرب وحلفائه لا يتعلمون من التجارب السابقة، مؤكدًا أن ما حصل لم يكن لا ربيعا ولا حرية ولا ديمقراطية.