توصّلت ال University College London البريطانيّة إلى اكتشاف وسيلة تمكنّ من تفادي سرطان الثدي 10 سنوات قبل حصوله. يتمّ ذلك من خلال فحص دم تخضع له النساء بعد مرحلة انقطاع الطمث، وتجددّه كلّ 5 سنوات للبحث عن جيّن الBRCA 1الحامل للمرض. وعلى أساس النتيجة، يتمّ اتّخاذ الإجراءات المناسبة لحماية المرأة من الورم قبل ولادته، ويكون ذلك إمّا من خلال متابعة مكثفّة لوضع المرأة، وإمّا من خلال العلاج الكيميائي، إزالة الثدي أو علاجات وقائيّة أخرى تختلف من وضع إلى آخر.