قال محمد أبوحامد عضو مجلس الشعب، السابق،أن رئاسة الجمهورية المؤقتة أعطت انطباع لبعض مرتزقة السياسيين أنه إذا هاجم الجيش و الدولة سوف يستدعى للاجتماع مع رئيس الجمهورية و يلقى اهتمامه. وأردف البرلماني السابق : أن من يتخذ من حادث سانت كاترين ذريعة للهجوم على الجيش هو في الحقيقة يمارس خسة سياسية و يتاجر بدماء و أرواح من قتلوا في الحادث لأهداف سياسية.
وأضاف خلال تغريدة له عبر صفحته بتويتر : من يطلب الدولة بأداء دورها في رعاية الشعب يجب عليه أن يساعد الدولة في القضاء على الإرهاب و تنفيذ خارطة الطريق و الوصول إلى إستقرار سياسي.