"الدكتور فتحى" او العم فتحى كل هذه القاب ينادى بها اكبر طالب طب فى العالم ،عاش مع مصر فى احلك اوقاتها من الملك فاروق لثورة 23يوليو.. وشارك كجندى فى نكسة عام 1967 وأسر فيها وعندما فك أسره عاد ليشارك فى حرب الاستنزاف، و شاءت الاقدار ان يشارك فى 1973 ويشهد الانتصار كما شهد النكسة . ومن وقتها اصدر الرئيس السادات قرارا بإبقائه على حسب رغبته فى المدينة الجامعية لجامعة القاهرة .
روحه المرحه وحبه للطلاب وتوجيهه لهم جعلته بمثابة الاب الروحى لطلاب المدينة الجامعية فى كل المراحل، وثقافته الجم جعلت منه قبلة يتجه اليها اعضاء هيئة التدريس فى الجامعة ليستفيدوا من خبراته وعلمه .
اردنا معرفة رأيه فى احداث الثلاثين من يونيو.. وهل يراها ثورة ام انقلاب ؟ وما رأيه فى الجيش المصرى؟ .