دعا خالد على المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية ابناء الشعب المصرى برفع ايديهم للسماء والدعاء لمصر بان يحميها الله من الدمار والخراب الذى تسعى اليه بعض القوى الخارجية وتحاول باستمرار زعزة الامن والاستقرار داخل البلاد وذلك بافتعال الازمات منها قضية التمويل الاجنبى التى لا تعد كونها مؤامرة لا نعلم هدفها حتى الان مشيرا بان هناك احداث توجد عليها علامات استفهام كالاموال المهربة نجد ان الحكومة تتقاعس فى استردادها والمحاكمات الجنائية للنظام السابق واذنابة ما هى الا تمثيلية هزلية يقودها المجلس العسكرى الذى سيتسبب بطول بقائه فى الحكم فى حرب اهلية ولابد من رجوعة للثكنات العسكرية وحماية الحدود قال خلال لقائه باهالى مدينة العاشر من رمضان فى نادى الرواد بحضور محمد محمود ابو العينين رئيس النادى ان مصر تمر باخطر مرحلة فى تاريخها ولابد من ادراك ما تئول اليةالاحداث المتلاحقة التى تشهدها البلاد وهدفها واضح للجميع وهو زعزة الامن والاستقرار الاقتصادى لاضعاف قوة مصر الدولية والمحلية اشار بان حكومة الدكتور شرف عرضت على تولى حقيبة وزارة القوى العاملة ورفضت لان وجودى فى حكومة انتقالية لن يمكنى من تقديم اةى شىء كما عرض على التعين فى مجلس الشعب ورفضت ان يكون المجلس العسكرى هو صاحب قرار تعينى لاقتناعى بانة اساء فى ادارة البلاد ولا زال يحمى النظام السابق قال ان فكرة ترشيحى جاءت نتيجة مطالبة عدد كبير من الفئات العمالية وشباب ثورة 25 يناير وهو ما جعلنى افكر بعمق فى الترشح رغم علمى بان المجتمع المصرى لن يقبل ان يكون رئيسة شاب يبلغ من العمر 40 عاما ومن منطقة شعبية وبوجود هذه الصعوبات قررت خوض التجربة عن اقتناع كامل لان هذه هى الفرصة التى يجب ان يكون فيها دور ايجابى للشباب فى بناء مؤسسات الدولة وارثاء العدالة الاجتماعية بين ابناء الشعب ولان تتطلبات المرحلة القادمة اساسها وجود العدالة الاجتكماعية والتوزيع المثالى للثروة وتعديل هيكل العمل الادارى وبناء الوطن اوضح باننا لا ننكر ان النظام السابق كانت له حسنات فى رفع معدلات التنمية الاقتصادية والصناعية والتجارية ولكنة تناسى ترضية المواطن البسيط وتجاهل المطالب العمالية التى تراكمت مشاكلها ونتج عنها الاضرابات والاحتجاجات الفئوية التى اراها من وجه نظرى منطقية وسليمة ولا تهدف الى تعطيل العمل والانتاج ولان السياسة السابقة كانت هشه ساهمت فى تعويم الجنيه المصرى وافقدته قيمتة اضافة الى قيامة بتحرير الخدمات التى ترتب عليها زيادة فى فواتير الخدمات العامة كا لكهرباء والعلاج والتعليم وتعمد ضياع الحقوق الوظيفية والعمالية وباتت هناك ضغوط بسبب الالتزامات لزيادة العبء على المواطن المصرى قال ان عمال مصر حقهم علينا توفير الرعاية الصحية والتعليمية لانهم عصب الانتاج ودورهم عظيم فى دفع النمو الاقتصادى وليس من المنطق ان يتقاضى الوزراء والمستشاريين ومديرى الامن الملايين والعامل والشباب تقاضوا الملاليم فلابد من وجود عدالة فى الاجور لان مصر ليست فقيرة ومواردنا كثيرة ومتعددة ولكن السياسات المتبعة سابقا كانت تصر على وجود فوارق بين ابناء الشعب وتقسيمه الى طبقتين وكانت تحمى الطبقة الغنية وتهين الطبقة الفقيرة ولا تحترم اداميه وكرامة الفقراء وان الحكومات السابقة صضحت بحقوق العمال من اجل جذب المستثنمرين الاجانب الذين قاموا بجلب عمالة اجنبية يزيد عددها عن 2 مليون وتناسوا ان مصر بها شباب يمتلك عقول وقوة بشرية رائعة قادرة على العطاء والانتاج كما ساهم النظام السابق فى تدمير المشروعات الصغيرة وضياع الحرف اليدوية التى كنا نمتاز بها وجعل مصر معرضا للمنتجات الصينية التى نلاحظ ان وراء دخولها البلاد ايادى خفية هدفها التدمير قال انا لست ناصرى وعبد الناصر قيمة لانه انحاز للفقراء والبسطاء والسادات ومبارك اساءا فى ادارة البلاد واذا قدر لى ان اكون رئيسا ساعيد محاكمة النظام السابق محاكمة عادلة وساقوم بانشاء هيئة لحماية اللمصريين بالخارج وشعارى هو العدل والحق بين ابناء الشعب وانحيازى الكامل هو للنهوصض بمصر وشعبها واملى كبير فى البفوز بمقعد الرئاسة لان ظهورى على الساحة حجعل مجموعات من رجال الاعمال والسياسيين يطلبوا مقابلتى من اجل دعمى فى الانتخابات وهذا لم ياتى هباء انما جاء من صدقى واخلاصى ووطنيتى مصرنا الحبيبة تجاه