{خبر اليوم } ... أنباء عن تأجيل حركة المحافظين لما بعد 30 يونيو
أهم العناوين لهذا اليوم ....
• محمد الدماطي : حمل أنجال الرئيس للجنسية الأمريكية لا يشكل خطورة على مصر.
• حاتم بجاتو : مصر فى حاجة إلى انتخابات تشريعية فى أسرع وقت ممكن .
• عماد عبد الغفور : تظاهرات 30 يونيو ستمر مثل 25 يناير الماضي.
• محمد طوسون : تصويت القوات المسلحة بالانتخابات مشكلة .
• نورهان حفظي : حبس دومة بتهمة إهانة الرئيس هى أكبر فضيحة لحكم الديكتاتور مرسى .
برنامج " العاشرة مساءاً " مع وائل الابراشي على قناة دريم
ضيوف حلقة اليوم ... محمد الدماطي عضو نقابة المحامين و المحامي عصام الاسلامبولي
• قال عصام الإسلامبولي إن قرار وزير الداخلية محمد إبراهيم الذي حمل رقم 1003 لسنة 2013، والصادر في شهر مايو لإعطاء الحق في حمل الجنسيتين المصرية والأمريكية معًا من أجل تصحيح وضع خاطىء تورط فيه أبناء الرئيس. فيما أضاف أن القانون ينص على أن من يريد حمل جنسية أخرى غير المصرية أن يأخذ إذنًا من وزير الداخلية قبل أن يحمل الجنسية الثانية ليتمكن من الاحتفاظ بالجنسية المصرية. وتابع "الإسلامبولي": "إن حصول نجلى الرئيس أحمد وشيماء على الجنسية الأمريكية بدون أخذ إذن من وزير الداخلية أسقط عنهما الجنسية المصرية"، مؤكدًا أن قرار وزير الداخلية في هذا الشأن جريمة وتجاوز يستوجب المساءلة القانونية. • بينما أكد محمد الدماطى الضيف الثاني في حلقة اليوم أن ثورة يناير تم اختزالها فى جنسية أبناء مرسى وهروب الرئيس من سجن وادى النطروان. وأضاف الدماطى أن نجلى الرئيس ولدا فى 80 و81 وكسبا الجنسية بالميلاد، ولم يهرولا للحصول على الجنسية، كما أن الرئيس لم يلهث لحصول أبنائه على الجنسية. وأشار الدماطى إلى أن حمل أنجال الرئيس للجنسية الأمريكية لا يشكل خطورة على مصر، فهم لا يشاركون الرئيس فى الحكم، مضيفًا أنه لم يتناول أى سياسى حصول نجل الرئيس السابق جمال مبارك على الجنسية البريطانية من عدمها.
برنامج " من جديد " على قناة اون تي في
ضيف حلقة اليوم .. المستشار حاتم بجاتو وزير الدولة للشئون النيابية
أكد حاتم بجاتو أن الأمور تقترب من دولة القانون بمعدل بطىء، كما أن المحكمة الدستورية لا تعرف المواءمات حين تطبق الدستور القائم والمحكمة طبقت الدستور فى استمرار مجلس الشورى الحابلى، خاصة أنها تحترم القيم الدستورية التى تبناها المجتمع. وأضاف بجاتو أن الشعب قال كلمته فى الدستور، ومن ثم يجب أن يحترم الجميع هذا القرار، وهذا ما فعلته المحكمة الدستورية، مشيرًا إلى أن حصار المحكمة الدستورية يعد مأساة حقيقية مر بها الشعب وكان لها تأثير على مجريات الأمور فى هذا الوقت، كما أنه يعد نقطة سوداء فى جبين المرحلة الماضية. وأشار بجاتو إلى أن مجلس الشورى أصبح مجلسًا دستوريًا بعد حكم الدستورية، ومن ثم فهو يمارس دوره الذى حفظه الدستور، فنحن لدينا غابة من التشريعات ويجب ألا نلجأ للتشريع إلا فى حالة الضرورة، وهناك معالجات عديدة ويكون التشريع فى أضيق الحدود وعلى مجلس الشورى ألا يستسهل فى التشريع ولا يصدر إلا القوانين المهمة، مشيرًا إلى أنه يرجو من الله أن يكون قبل نهاية هذا الشهر لدينا قانون للانتخابات وموعدها تحددها الإرادة السياسية. وأوضح بجاتو أن مصر فى حاجة إلى انتخابات تشريعية فى أسرع وقت ممكن كى يكتمل بناء مؤسسات الدولة التشريعية. و نفى حاتم بجاتو قانونية حملة ''تمرد'' التي قامت بجمع توقيعات لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة وعزل الرئيس محمد مرسي من منصبه قائلاً ''الدستور لا يعرف فكرة عزل رئيس الجمهورية أو إقالته عبر جميع التوقيعات، على الرغم أن مصر كانت تستحق أن يخرج دستورها بطريقة أفضل مما حدث''. وتحدث بجاتو عن قانون السلطة القضائية قائلاً ''أثق أن الرئيس سينفذ وعده ويتبنى مشروع قانون السلطة القضائية المقدم من القضاة، لأن محاولة تركيع القضاة وعزلهم تحت أي مسمى خط أحمر بالنسبة لي، والدفاع عن استقلال القضاء وتحصينه هو دفاعا ًعن الوطن وحماية لقيمه، وأعضاء المحكمة الدستورية لا يعملون بالسياسة ولا يصدرون أي أحكام مفخخة''. وعن تصويت العسكريين بالانتخابات قال ''إن إرجاء تصويت العسكرين بالانتخابات، يهدف إلى الحفاظ على الأمن القومي، وتنفيذ قرار المحكمة الدستورية، سوف يخلق إشكالية تتعلق بإدراج أسماء رجال الجيش والشرطة ككتلة واحدة بقاعدة الناخبين، وما يترتب عليه من إدراج بياناتهم بالكامل، وبالتالي الإخلال بمبدأ السرية''، مشيراً إلى إلى أنه سوف يتم علاج هذه الإشكالية، بما يسمح بتنفيذ قرار الدستورية قبل عام 2020، من خلال إدراج أسماء العسكريين بقواعد الناخبين كدفعات، بحيث يتم تذويبها وإدخالها ضمن أسماء الناخبين الجدد التي يتم إدراجها كل شهر في قاعدة الناخبين.
برنامج " 90 دقيقة " مع عمرو الليثي على قناة المحور
ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم : عماد عبد الغفور مساعد رئيس الجمهورية
قال عماد عبد الغفور إن البعض يحاول ألا يسمح للرئاسة بالتنفس والانطلاق في مشاريع لانعاش الاقتصاد ، موضحاً ان جبهة الانقاذ تريد ضمانات من الرئاسة قبل الجلوس الي الحوار ، ويطالبون باقالة حكومة الدكتور هشام قنديل ، وتعديل بعض مواد الدستور وهي " مطالب تعجيزية" . وأكد عبد الغفور أن انتخابات مجلس النواب من الممكن أن تكون علامة فارقة في حالة خوض كافة القوي السياسية للانتخابات خاصة "المعارضة" ، وقال إن أي مبادرة قبل 30 يونيو سوف يساء فهمها ، ومن الجائز الاتفاق الآن علي تولي رئيس وزراء من خارج "الحرية والعدالة" تشكيل الحكومة عقب الانتخابات البرلمانية لخلق حالة من التوازن . وأكد أنه طالب "الحرية والعدالة" أن تكون الحكومة القادمة "ائتلاف وطني" بمشاركة كافة الاحزاب من أجل عبور السنوات الثلاث القادمة ، موضحاً أن الرئيس يثق في رأي خيرت الشاطر وحسن مالك بالأمور الاقتصادية . وقال عبد الغفور انه لم يدل بأي حديث صحفي لصحف اسرائيلية ، وأوضح ان جميع لقاءات الفريق الرئاسي مع الرئيس مسجلة وهذا اجراء متبع منذ عهد المجلس العسكري. و قال عبد الغفور إن قواعد اللعبة الديمقراطية تقتضى أن نعطى فرصة للرئيس المنتخب، لافتاً إلى أنه ليس من اختصاصه أن ينصح الرئيس، ولكن يبدى رأيه فى قضايا عديدة، مؤكداً أن هناك حجما هائلا من الأزمات تواجه مؤسسة الرئاسة وفى حال تم النجاح فى 50% منها سوف يكون إنجازا عظيما للدكتور مرسى. واستبعد عبد الغفور استخدام مؤسسة الرئاسة للعنف تجاه متظاهرى 30 يونيو كون حق التعبير عن الرأى كفله الدستور والقانون، ولفت إلى أن حركة تمرد مظهر من مظاهر التحضر، ولكنها ليست السبيل المعتمد فى منح الدكتور مرسى الرئاسة أو خلعها عنه، وأشار إلى أن أداء الحكومة لم يرقَ إلى تطلعات القوى السياسية والثورية على الرغم من أن بعض مطالب المعارضة مستحيلة التحقق. ونوه إلى أنه يجب على حكومة الدكتور قنديل أن تبذلى أقصى ما فى وسعها لتحقيق نجاح يجعل لها قاعدة شعبية، وتابع قائلاً: "من يقول إن مؤسسة الرئاسة تدار من مكتب الإرشاد شىء مبالغ فيه، ولكن الرئيس يثق فى المهندس خيرت الشاطر والمهندس حسن مالك من حيث الأمور ألاقتصادية". ولفت عبد الغفور إلى أن حزب الوطن يرفض الدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة ولن يشارك فى تظاهرات 30 يونيو، وأشار إلى أننا يجب أن نحذر من محاولات الغزو الفكرى والاحتلال الثقافى سواء من إيران أو غيرها من الدول. و أكد عبد الغفور أن اللقاء بين القيادات المختلفة ليس جريمة، ولكنه فضيلة تساعد على كسر حاجز الخصومة، مستدلا بالالتفاف الشعبي حول قضية الاعلان الدستوري. وأشار إلى أن تظاهرات 30 يونيو ستمر مثل 25 يناير الماضي، رغم الحشد والحملات المختلفة، موضحا أن قواعد اللعبة الديمقراطية تتطلب منح فرصة للرئيس للسنين الثلاثة المقبلة. وأوضح عبد الغفور أن المعارضة ترفض الحوار مع الرئاسة سوى بالاستجابة لمطالبها، معربا عن صعوبة بعض تلك المطالب، مثل إقالة د.هشام قنديل من رئاسة مجلس الوزراء، مضيفا أن تعديل الدستور يحتاج لإجراءات دستورية سليمة، تتمثل في اعلان الرئيس لمشاركة الشعب ومجلس النواب، واجراء استفتاء عام. وتابع إن الحزب لا ينوي المشاركة في تجمعات الاحتفال بمرور عام على أول رئيس مدني منتخب، فضلا عن رفض الحزب لفكرة الانتخابات الرئاسية المبكرة. وشدد عبد الغفور على أن اداء الحكومة بعيد عن طموحات واحلام الشعب المصري، وخاصة في القضايا الشائكة، بينما أوضح أن الرئيس تخطى نسبة معقولة من النجاح في التعامل السياسي والحوار مع القيادات السياسية.
برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي
ضيف حلقة اليوم ... محمد طوسون رئيس تشريعية مجلس الشورى
قال محمد طوسون إن المجلس ينفذ أحكام المحكمة الدستورية العليا، فيما يخص حق أفراد القوات المسلحة في التصويت، مؤكدًا أن تصويت الجيش في الانتخابات «مشكلة». وأضاف «طوسون» أن «تصويت القوات المسلحة بالانتخابات مشكلة، وثقافتنا ليست مؤهلة لتقبل تبعاتها»، متسائلًا: «من سيؤمن الانتخابات إذا شارك الجيش في التصويت الانتخابي؟». وأكد «طوسون» أن مجلس الشورى قرارته محصنة وفقا للدستور، مضيفًا: «الدستور أعطى عضو مجلس النواب ومجلس الشورى حق التشريع، والتشريعات المقدمة من الحكومة هي الحل». وتابع: «لا أوافق على تخفيض سن التقاعد للقضاة، والدستور سلب حق رئيس الجمهورية في تعيين النائب العام، والقانون ما زال يعطيه الحق» وتوقع محمد طوسون انتخاب مجلس الشعب المقبل خلال 5 أشهر من الان .
وقال طوسون ان الشورى حصل على سلطة التشريع لفترة مؤقتة ، مؤكدا انه على الجميع ان يعلم انه له حق التشريع، مشيرا الى ان قانون التظاهر والجمعيات الاهلية ما هو الا مجرد مناقشات. واشارانه لايوافق على تخفيض سن التقاعد للقضاة ، مؤكدا أن أفراد القوات المسلحة لها الحق فى التصويت وفقا للدستور.
برنامج " أخر النهار " مع عادل حمودة على قناة النهار
الفقرة الأولى وضيفها ... الخبير العسكري عبد الرافع درويش
أكد عبد الرافع درويش أن هناك مؤامرة ستحدث يوم 30 يونيو الساعة السادسة صباحًا، وهى عبارة عن خطة تضم 20 ألف جهادى إلى جانب 50 ألف فلسطينى، حصلوا على الجنسية المصرية، بهدف إرباك الجيش عن أداء مهمته الداخلية، مشيرًا إلى أن هذه العناصر ستتمركز فى جنوبسيناء لأنه جزء وعر، وسيرتدون الزى العسكرى. وأضاف عبدالرافع أن هناك عناصر من جيش الإسلام، وهى متمركزة فى الشمال بقيادة ممتاز دغمش المتهم فى فتح السجون إبان ثورة يناير، مؤكدًا أن هذا الشخص مازال متواجدا فى مصر إلى الآن، ويحضر لقاءات بمكتب الإرشاد. وأشار إلى أن كل تلك العناصر ستعمل على إلهاء الجيش المصرى فى هذا اليوم حتى لا يتفرغ للجبهة الداخلية، خصوصًا وأن الفريق أول عبد الفتاح السيسى قد أكد قبل ذلك أن القوات المسلحة ستقف بجانب الشعب المصرى. كما كشف أن جهاز المخابرات والجيش على علم بتلك المؤامرة، وسيتعامل بكل حزم مع تلك العناصر. كما كشف الخبير الاستراتيجى عن سفر الدكتور عصام الحداد مساعد الرئيس المصرى مع الدكتور سعد الدين إبراهيم للتوسط مع الإدارة الأمريكية، لإعطاء الإخوان فرصة عاما آخر كى يثبتوا أنهم قادرون على الحكم. وقال: "الذين خرجوا من السجون هم الذين يحكمون الآن، ولابد من معالجتهم نفسيًا، وأطالب الرئيس مرسى برفع يده عن الجيش".
الفقرة الثانية وضيفتها .. نورهان حفظي زوجة الناشط السياسي أحمد دومة
قالت نورهان حفظى أن دومة تعرض للحبس أكثر من مرة خلال عهد المخلوع إلى أن أصيب بشلل حاد خلال حكم مبارك، كما تعرض أيضا للحبس فى عهد المجلس العسكرى فى أحداث مجلس الوزراء ، وتم حبسه فى عهد مرسى المنتخب بتهمة إهانة الرئيس . وأكت حفظى أن نظام مرسى وجماعته أصبح فى حالة من الرعب من شباب الثورة أفقدته القدرة على التمييز والرؤية وهو ما يؤكد قيم الحق التى يقف عليها هؤلاء الشباب ، معلقة بقولها: " لماذا يسجن مرسى الشباب ولماذا وصل لهذا الحد من الرعب من الثوار ؟" . واشارت حفظى إلى أن زوجها يتلقى معاملة طيبة من جانب الضباط داخل قسم الشرطة، مؤكدة اقتناع الشرطة بافكاره وإصراره على تحقيق حلمه داخل هذا البلد ول يهرب ولا يخشى حبس مرسى كما فعل به مبارك من قبل ، كما كشفت عن تشكيل اعتصام مفتوح الى ان يتم خروج دومة خاصة بعد أن أضرب دومة عن الطعام، مشيرة أنهم قاموا بتسديد الغرامة المالية . وأضافت أن الحكم بحبس دومة بتهمة أهانة الرئيس هى أكبر فضيحة لحكم الديكتاتور مرسى القاتل الفاقد للشرعية – على حد قولها – حيث اكدت انها لم تكن تتوقع أن تصل القضية الى الحبس ولم تتنتظر ان يتم حبس دومة واعتقاله فى عهد اول رئيس مدنى منتخب، مؤكدة ان ما يقوم به نظام مرسى من سياسات سيساعد المتظاهرين فى المزيد من الحشد استعداد ل 30 يونيو المقبل، معلقة بقولها : " إحنا بنكسب من مرسى ولن نخسر وهو أول من سيدفع الثمن " .
إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم .. انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ....