مدرب صن دوانز: الفشل في دوري الأبطال؟!.. جوارديولا فاز مرة في 12 عاما!    وزير التعليم العالي يهنئ رئيس الجمهورية والقوات المسلحة والشعب المصري بذكرى تحرير سيناء    وزير التنمية المحلية يتابع مع وفد البنك الدولى الموقف التنفيذي لبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر    غير مستقر.. سعر الدولار الآن بالبنوك بعد ارتفاعه المفاجئ    محافظ القليوبية يتفقد أعمال النظافة بمدينتي الخصوص وأحياء شرق وغرب شبرا الخيمة    خبير اقتصادي: الدولة نفذت 994 مشروعا تنمويا في سيناء بنحو التريليون جنيه    الدورة 15 لحوار بتسبيرج للمناخ بألمانيا.. وزيرة البيئة تعقب فى الجلسة الأفتتاحية عن مصداقية تمويل المناخ    ضمن الموجة ال22.. إزالة 5 حالات بناء مخالف في الإسكندرية    تحصين 434 ألف رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع في الشرقية    بعد مغادرة قادتها لتركيا.. حقيقة غلق مكتب حماس في قطر    بلجيكا: استدعاء السفير الإسرائيلي لإدانة قصف المناطق السكنية في غزة    "حماس": حال قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس سنضم جناحنا العسكري للجيش الوطني    الأردن يدين سماح الشرطة الإسرائيلية للمستوطنين باقتحام الأقصى    تطرح مرحلتها الأولى اليوم للمستفيدين... مدينة رفح الجديدة" درة تاج التنمية" على حدود مصر الشرقية بشمال سيناء ( صور)    إمام عاشور وديانج بقائمة الأهلي أمام مازيمبي بفرمان كولر    أنطوي: أطمح للفوز على الزمالك والتتويج بالكونفدرالية    تشافي يبرّر البقاء مدربًا في برشلونة ثقة لابورتا ودعم اللاعبين أقنعاني بالبقاء    مصر تنافس على ذهبيتين وبرونزيتين في أول أيام بطولة أفريقيا للجودو    «الجيزة» تزيل تعديات وإشغالات الطريق العام بشوارع ربيع الجيزي والمحطة والميدان (صور)    السيطرة على حريق نشب أمام ديوان عام محافظة بني سويف    مصادرة 569 كيلو لحوم ودواجن وأسماك مدخنة مجهولة المصدر بالغربية    التحقيق مع المتهم بالتحرش بابنته جنسيا في حدائق أكتوبر    إصابة سيدة وأبنائها في حادث انقلاب سيارة ملاكي بالدقهلية    بالصور .. بدء طباعة وتظريف امتحانات الترم الثاني 2024    نقابة الموسيقيين تنعي مسعد رضوان وتشييع جثمانه من بلبيس    رد فعل غير متوقع من منة تيسير إذا تبدل ابنها مع أسرة آخرى.. فيديو    الصحة: فحص 6 ملايين و389 طفلًا ضمن مبادرة الكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع    علماء يحذرون: الاحتباس الحراري السبب في انتشار مرضي الملاريا وحمى الضنك    كيفية الوقاية من ضربة الشمس في فصل الصيف    أحدهما بيلينجهام.. إصابة ثنائي ريال مدريد قبل مواجهة بايرن ميونخ    بنات ألفة لهند صبرى ورسائل الشيخ دراز يفوزان بجوائز لجان تحكيم مهرجان أسوان    خبيرة فلك: مواليد اليوم 25 إبريل رمز للصمود    عقب سحب «تنظيم الجنازات».. «إمام»: أدعم العمل الصحفي بعيداً عن إجراءات قد تُفهم على أنها تقييد للحريات    الكرملين يعلق على توريد صواريخ "أتاكمز" إلى أوكرانيا    وزارة العمل تنظم فعاليات «سلامتك تهمنا» بمنشآت السويس    محافظ كفر الشيخ يتابع أعمال تطوير منظومة الإنارة العامة في الرياض وبلطيم    محافظ شمال سيناء: كل المرافق في رفح الجديدة مجانًا وغير مضافة على تكلفة الوحدة السكنية    أبورجيلة: فوجئت بتكريم النادي الأهلي.. ومتفائل بقدرة الزمالك على تخطي عقبة دريمز    هشام الحلبي: إرادة المصريين لم تنكسر بعد حرب 67    أمين الفتوى لزوجة: اطلقى لو زوجك لم يبطل مخدرات    حبس شاب لاستعراضه القوة وإطلاق أعيرة نارية بشبرا الخيمة    بيلاروسيا: في حال تعرّض بيلاروسيا لهجوم فإن مينسك وموسكو ستردّان بكل أنواع الأسلحة    انعقاد النسخة الخامسة لمؤتمر المصريين بالخارج 4 أغسطس المقبل    7 مشروبات تساعد على التخلص من آلام القولون العصبي.. بينها الشمر والكمون    موعد مباراة الزمالك وشبيبة أمل سكيكدة الجزائري في نصف نهائي كأس الكؤوس لليد    «التعليم» تستعرض تجربة تطوير التعليم بالمؤتمر الإقليمي للإنتاج المعرفي    آخرهم وائل فرج ومروة الأزلي.. نجوم انفصلوا قبل أيام من الزفاف    منها طلب أجرة أكثر من المقررة.. 14 مخالفة مرورية لا يجوز فيها التصالح بالقانون (تفاصيل)    فن التهنئة: استقبال شم النسيم 2024 بعبارات تمزج بين الفرح والتواصل    عادل الغضبان يهنئ أبناء محافظة بورسعيد بالذكرى ال 42 لعيد تحرير سيناء    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس25-4-2024    أمر عجيب يحدث عندما تردد "لا إله إلا الله" في الصباح والمساء    افتتاح وتشغيل 21 سرير عناية جديد بمستشفي الكرنك في الأقصر تزامنا ذكرى تحرير سيناء    حدث ليلا.. تزايد احتجاجات الجامعات الأمريكية دعما لفلسطين    الفندق عاوز يقولكم حاجة.. أبرز لقطات الحلقة الثانية من مسلسل البيت بيتي الجزء الثاني    هل يجوز قضاء صلاة الفجر مع الظهر؟.. «الإفتاء» تحسم الجدل    أحمد موسى: مطار العريش أصبح قبلة للعالم وجاهز لاستقبال جميع الوفود    الزكاة على أموال وثائق التأمين.. الإفتاء توضح أحكامها ومتى تجب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..خالد يوسف: الإخوان مسكونين بهواجس الجنس
نشر في الفجر يوم 09 - 06 - 2013


اعدها - حسام حربى

{ خبر اليوم } ... بيان جبهة الانقاذ يؤكد على المشاركة في مظاهرات 30 يونيو ويدعم حركة تمرد

أهم العناوين لهذا اليوم ...

· أيمن نور : لقاء موسى والشاطر لم يكن فاترا ولا حميمياً .

· مصطفى الفقي : الانقاذ تضع الزيت على النار .

· أحمد الزند : أي قانون سيصدر عن الشوري يدخل في منطقة الحرام التشريعي .

· علي جمعة : تكفير الحاكم بدون أدلة قطعية "مصيبة" .


برنامج " 90 دقيقة " مع عمرو الليثي على قناة المحور

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور أيمن نور رئيس حزب غد الثورة

وأوضع أيمن نور خلال لقاءه العديد من الحقائق الخاصة بالجلسة التي جمعته مع السيد عمرو موسى وخيرت الشاطر في منزله.

حيث أكد أيمن نور أن السيد عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر يرى أن جماعة الإخوان المسلمين وحزب الحرية والعدالة وأصبح تأثيرهما كبيرا على الرئاسة وقد اختار موسى لقاء الشاطر لأنه يرى أنه الأكثر فاعلية داخل الجماعة.
وأضاف نور أن لقاء موسى والشاطر لم يكن فاترا ولا حميميا مشيرا إلى أنه عندما تواصل مع الشاطر وعرض عليه الأمر أكد له أن هناك اطرافا عديدة سعت من قبل للقاء يجمع بينه وبين موسى ولكن فشل الأمر ورحب بالمبادرة التى تبناها نور للقاء يجمع بين الطرفين.
واشار نور إلى ان الشاطر أكد له أنه سيحضر هذا اللقاء باعتباره مواطنا مهموما بحال مصر ولا يمثل الجماعة أو حزب الحرية والعدالة الذى يمثله الدكتور سعد الكتاتنى كما انه ليس على اتصال بمؤسسة الرئاسة كما يدعى البعض ويردد ذلك مضيفا أن الكتاتنى اعتذر عن اللقاء لاجتماع مفاجىء مع الدكتور هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء وعرض الشاطر حلال الجلسة أسباب دفع الجماعة لمرشح فى الانتخابات الرئاسية رغم إعلانهم عدم خوض الانتخابات من قبل وتم ذلك لتخوفهم من بعض سياسات المجلس العسكرى الحاكم للبلاد آنذاك.
أكد أيمن نور أن هناك من يصر على إثارة أزمة بسبب لقاء السيد عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر وخيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين فى منزله مشيرا إلى ان كل شخص خلال الاجتماع قام بعرض وجهة نظره في ما تشهده مصر من احداث.
واضاف نور أن الشاطر لم يعرض على السيد عمرو موسى أى منصب وتوصلنا فى نهاية الاجتماع إلى ان يكون هذا اللقاء بداية لنواة لقاءات اخرى.
واشار نور إلى أن موسى أكد على ضرورة سلمية تظاهرات 30 يونيو المقبل وهذا ما أكده ايضا خيرت الشاطر والروح كانت إيجابية وإذا لم يتعرض هذا الاجتماع لحالة العصف الاعلامى والارهاب كان يمكن أن يبنى عليه أشياء إيجابية.
وأوضح نور ان حزبه سيطلق غدا مبادرة " افعل او ارحل " فإذا لم يقم بإنجازات ملموسة عليه ان يرحل مضيفا أن حزبه وافق على الانضمام لحركة " تمرد " وسيتحدد موقف الحزب من المشاركة فى مظاهرات 30 يونيو المقبلة من عدمها.
وأكد نور أنه يفكر جديا فى اعتزال العمل السياسى نتيجة لحالة - حسب قوله - "القرف" السياسى التى يصاب بها جراء الأوضاع التى تشهدها مصر حاليا.
واضاف نور ان سيعرض الامر على الجمعية البعمومية لحزبه وسيسعى للاكتفاء بمهنة المحاماه والعمل الحقوقى كما سيقدم برنامجا إعلاميا فى قناته الفضائية التى سيطلقها.

الفقرة الثانية .. وضيفها المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقي

أكد مصطفى الفقى أن هناك محاولة لضرب مصر فى كافة رموزها فالنظام الحالى راكب القطار ولكنه "مغمض العينين" مشيرا إلى ان مصر عصيّة ولن يستطيع أحد أخونتها كما ان الرئيس السابق فشل فى التوريث.
وأضاف الفقى أنه التقى المشير حسين طنطاوى رئيس المجلس العسكرى السابق ووزير الدفاع اثناء حكم الرئيس السابق واكد له ان احمد عز لن يحكم مصر ولن يتم مخطط التوريث وهذا ما أكده لصديقه منير فخرى عبد النور حيث قال له " مخطط التوريث لن بتم ابدا".
واشار الفقى إلى أن الدكتور محمد مرسى يستطيع إنقاذ الامر الحالى بتشكيل حكومة قوية تمثل حكومة إنقاذ وطنى خاصة ان الرئيس كان يسعى لاستمرار الدكتور كمال الجنزورى فى رئاسة الحكومة تستطيع إنقاذ مصر من الوضع الحالى مشيرا إلى أنه غير متحمس ل"تمرد " أو " تجرد " وسيسير الأمر ل"تعود" وسيكون بداية لحرب اهلية.
استنكر الفقي اعلان جبهة الإنقاذ عن مقاطعتهم للحوار مع الرئاسة حتى تظاهرات 30 يونيو، بقوله "ما هي البدائل؟ المعارضة بهذا القرار تضع الزيت على النار، وموقفهم مثل الفريق المنسحب الذي يمنح الفوز للخصم."
وأشار، إلى أن الحل الأمثل هو محاصرة الإخوان بالأفكار والأطروحات والمناقشات، مبينا أن الجبهة لا شعبية لهم ولكنهم يعتمدون على الشخصيات الكبرى.
وأكد الفقي أن حمدين صباحي، منسق التيار الشعبي، هو الأقرب لإعادة خوض سباق الانتخابات الرئاسية، رغم أن نسبة ترشيحه ستصبح أقل، ولكنه لا يزال يحتفظ بشعبية عن الشباب والأقباط، بينما لا يصلح أي عضو آخر بالإنقاذ للترشح مجددا، بعد أن بدا اداؤهم شاحبا وسلبيا.
وتابع "د. البرادعي لا يفضل أن يرشح نفسه للرئاسة وهو بطبيعته ليس شعبويا."


برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... الكاتب و الروائي صنع الله ابراهيم

أعلن صنع الله إبراهيم، عن مشاركته في اعتصام وزارة الثقافة منذ اللحظة الأولى وليس مؤخراً كما أعلن البعض.
وتابع صنع الله "أن جماعة الإخوان المسلمين تأتي بأشخاص يمتلكون عقلية ضئيلة ثقافيا ومعادية للأشياء الجميلة بالحياة منها على سبيل المثال فن الباليه"، وأضاف أن اعتصام المثقفين سيستمر حتى 30 يونيو.
واستنكر صنع الله، إذاعة الحوار الوطني بشأن سد النهضة بين الرئيس محمد مرسي ورؤساء الأحزاب ووصف ماحدث بأنه "هبل سياسي".
وبشأن حرق مقر حركة "تمرد"، قال صنع الله إنه عمل إرهابي وأحد أشكال العنف السياسي، وأكد أن سجناء التيار الإسلامي ومنهم الإخوان المسلمين ليسوا ضحايا بل مجرمين ارتكبوا جرائم.
وعلّق على أداء جبهة الإنقاذ الوطني قائلاً: "إنه أداء غير مرضٍ حتى الآن"، وأعرب تقديره لحركة تمرد قائلاً: "إنها الوجه الحقيقي للثورة الشعبية".
وقال صنع الله إن الوضع الذي يشهده الشارع المصري من وضع محتقن هو أكثر غضباً من نهاية عام 2012، ومشيراً إلى أن الأحداث الحالية رواية يصعب كتابة ما ستكون نهايتها.
وقال إبراهيم إنه يرفض استلام أي جائزة من النظام الحالي ومن الرئيس محمد مرسي.
وأوضح صنع الله متهكماً "يبدو أن من قام بتعلية سور قصر الاتحادية وسور مكتب الإرشاد التابع لجماعة الإخوان بالمقطم قبل 30 يونيو نفس المقاول".


برنامج " في الميدان " مع رانيا بدوي على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .... المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاه

قال أحمد الزند إن المحكمة الدستورية لاذنب لها في إقرار قانون يسمح بتصويت أفراد الجيش والشورى ضاربا مثلا بمن يقوم بصناعة الملابس فحين يأتي إليه قماش جيد يكون المنتج من نفس نوع القماش والعكس صحيح.
وتابع الزند أن الحكم القضائي الصادر بخصوص إعادة المستشار عبد المجيد محمود النائب العام السابق إلى منصبه أن يوم 22 يونيو لو شهد تذييل الحكم سيصبح واجب النفاذ ولابد من تنفيذه منوها أن شعب مصر لن يسمح باستمرار هذا الخلل .
وأكد الزند أن المستشار طلعت إبراهيم أساء استخدام حقه في التقاضي وعندما تحسم الأمور قد يعاقب مدنيا بسبب اللدد والخصومة مطالبا ترفع رجال القضاء عن ذلك .
وقال الزند إنه لايخشى في الحق لومة لائم على الرغم من الدعاية المضادة التي يواجهها في الوقت الحالي مشيرا أن هناك مطالبات كثيرة برفع الحصانة عنه والإجابة أنه على قدر أهل العزم تأتي العزائم قائلا إن مشروع أخونة القضاء هو الذي كان سيمكن الإخوان من السيطرة على كل مفاصل الدولة متصورين أن الزند بيده العصا السحرية وأنه لو أمر القضاه لأطاعوه وهذا عكس الواقع تماما لأن القضاه يأمرون والزند ينفذ -حسب كلامه.
وأشار الزند أن الجيل القادم من القضاه لن يسمح لأحد ان يتكلم كلمة مسيئة عن القضاء.
وقال الزند إن مجلس الشورى أشبه بالمحكوم عليه بالإعدام ولكن أغشي عليه اثناء نطق الحكم فأرجأ القاضي الحكم لحين الإفاقة.
وتابع الزند أن القاضي لو أبطل كل الأحكام الصادرة عن هذا المجلس لضاعت مصالح كثير من الناس ولذلك يراعي القاضي الصالح العام.
وأكد الزند أن قانون الموظف الفعلي سيطبق على كل اللقوانين التي سيقرها مجلس الشورى إن كانت في الصالح العام ولكن إن كانت في غير صالح المواطنين ستتم مراجعتها جميعا مضيفا أن حجب الثقة في الدستور واقعة لا محالة لأن في كل زمان ومكان سيعلم المصريون أن دستور 2012 أنتجته جمعية تأسيسية باطلة.
وأوضح الزند أن الشعب جميعه يعلم أن ولادة الدستور كانت غير طبيعية مشيرا أن هناك قاعدة أزلية في القضاء وهي أن القديم يبقى على قدمه والتحصين غير أخلاقي وغير ديني لأن المؤمن مرآة دينه وإن وجد شيئا به خطأ فلابد أن يزيله .. قائلا ..إن ما يهدم الدولة هو الانفلات القضائي وأوروبا نهضت بالقانون والتمسك بالبنيان القانوني وكل ذلك أنتج العيش والحرية والعدالة الاجتماعية.
وبين الزند أن أي نظام منذ بدء الخليقة له مؤيدون ومعارضون، منوها أن المعارضة سنة من سنن الحياة ولا يستطيع أحد أن يقول إن المعارضة تهدم وتقوض دعائم الدولة مضيفا أن الرقابة السابقة ظن من وضعوها في الدستور أنها ستكون في صالحهم الآن يصرخون منها لأن المحكمة الدستورية ستظل تعمل لمصلحة مصر فقط.
وقال الزند إن مصر تعيش في عصر البطلان التشريعي وتعيش في فترة الشك في التشريعات ومقاربتها للبطلان لافتا أن مقضيات المصلحة العامة يتم التغاضي عنه البطلان لمصلحة يراها المشرع .
وتابع الزند أن بطلان حكم الدستورية العليا هو بمثابة فتونة تشريعية لافتا أنها ثالث محكمة دستورية في العالم مضيفا أن ذلك يثبت أن هناك نية للإصرار على الخطأ مؤكدا أن الدستور مهزوز .
وأشار الزند أن مجلس الشورى لايجب له التشريع إلا في الضرورة القصوى والتشريع في مصر أصبح على مرحلتين حيث لابد أن تتم استشارة غرفتي التشريع النواب والشورى لافتا أن كلمة "كاملة" في الدستور هي التي تؤكد ضرورة اشتشارة الغرفتين ومن ثم الضرورة فرضت نفسها في هذا المقام وقال أي قانون سيناقشه المجلس يقاس على قانون مجلس النواب ليتبين كل مواطن عادي الحقيقة.
وأوضح الزند أن أي قانون سيصدر عن الشوري يدخل في منطقة الحرام التشريعي مضيفا أن البيان الذي خرج من رئاسة الجمهورية باستمرار الشورى في التشريع باختصاصات كاملة والمسئولية الفنية يأتي من الهيئة القانونية الموجودة بالرئاسة مستنكرا ما يقوم به البعض من التعليق على الأحكام حيث يقوم المتخصص وغير المتخصص بالإفتاء القانوني .
وطالب الزند باتخاذ أوروبا نموذج لتقدير القضاه واحترامهم لأن القاضي في أوروبا هو أعلى منصب في سلم الوظائف هناك لافتا أن مجلس الشورى كي يقوم بالتشريع لابد أن تكون هناك ضرورة قصوى.


برنامج " بهدوء " مع عماد اديب على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق

أوضح علي جمعة أن الاجتهاد في الفقه امتد إلى القواعد الرئيسية، ولم يكتف فقط بالمعاملات الفرعية لذلك فان تكفير الحاكم بدون وجود دليل قاطعي يعتبر في حد ذاته "مصيبة" وابن تيمية لم يكفر حاكما طوال حياته.
واضاف جمعة أن الشخص الذي يكفر الآخرين سوداوي ويريد جلد الفرد والمجتمع بدون وجه حق، خاصة أن الخروج من الدين لا يقع إلا بإعلان صاحبه بذلك صراحة .
وأشار أن القاضى الذى لا يحكم بقطع يد السارق ورجم الزانى ليس كافرا والداعي لذلك لديه "عبط"، والدليل أن قطع يد السارق ورجم الزانى حدود لم تطبق منذ ألف عام، وعمر بن الخطاب رأى فى عام الرمادة أن تطبيق الشريعة يكون بعدم تطبيق الحد، لافتًا بأن تطبيق الحدود يحتاج إلى الشاهد العادل وإذا فقدنا ذلك فكيف نطبق الحدود؟!
وقال علي جمعة إنه قضى نحو 70% من حياته في سبيل العلم و30% للدعوة الإسلامية، مشيرًا إلى أن بناء مصر يبدأ بالعلم، وأن من يعلو فوق "طوفان العلم" يهلك.
وأضاف جمعة أن الإنسان يتعرض لمعلومات توازي ما قدره 4 آلاف مجلد يوميًا، وأن الإنسان بدون أدوات المعرفة هو إنسان هالك، مؤكدًا أن اختلال منظومة العلم سببه هو الفتوى غير المسؤولة المنتشرة حاليًا، كما أشار إلى أن مصر عانت كثيرًا من طب "الروكة"، وهو العلاج بالأعشاب دون خبرة أو تجريب، موضحًا أن الفقه الإسلامى يجيز التجربة المعملية، حتى لو أدت لما هو منهيا عنه.
وقال جمعة إن تكفير الحاكم بدون أدلة قطعية يعتبر "مصيبة"، مشيرًا إلى أن "ابن تيمية" لم يكفر حاكمًا طوال حياته، وأضاف أن الشخص الذي يكفر الآخرين هو شخص يريد جلد الفرد والمجتمع، وتابع: "الخروج من الدين لا يقع إلا بإعلان صاحبه بذلك صراحة".


برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار

ضيف حلقة اليوم .. المخرج السينمائي خالد يوسف

والحديث عن أزمة وزير الثقافة الجديد الدكتور علاء عبد العزيز مع الفنانين والمبدعين وعن مصير الثقافة المصرية

أكد خالد يوسف أن جماعة المثقفين متماسكة و"يد واحدة " لأنه لا يوجد بينها إخوانى واحد وأن جماعة المثقفين ضربت اول ضربة فى مظاهرات 30 يونيو المقبل عندما قررت الاعتصام فى وزارة الثقافة.
وأضاف يوسف أن لا يوجد لدى جماعة الاخوان المسلمين كوادر لأخونة الوزارة وإنما هم يسعون لتدمير الثقافة المصرية ولا يمتلكون مشروعا ثقافيا؛ منتقدا تصريحات الدكتور أحمد عارف المتحدث باسم جماعة الاخوان المسلمين التى تطالب فيها الوزير بممارسة مهام عمله من المسجد وذلك لأن المثقفين لا يدخلون المساجد.
واشار يوسف إلى أن الثقافة الاسلامية تعد أحد الروافد الاساسية فى تشكيل وعى المصريين ، والشخصية المصرية تحافظ على شخصيتها السمحة باستمرار.
وقال يوسف ان الاخوان مسكونين بهواجس الجنس وذلك تعليقا على محاوله الغائهم للاوبرا , واضاف ان الاخوان لا يستطيعوا ان يأخونوا وزارة الثقافه وذلك لسبب بسيط وهو ان الاخوان ليس لديهم مثقفين اصلا , حيث لم يقدموا مثقفا واحدا خلال ال80 عاما وهى عمر الجماعه ,و الدليل على ذلك انك لن تجد مثقفا واحدا يقف الى جوار وزير الثقافه فى موقفه ضد المثقفين . وأكد " يوسف " على اهميه الثقافه لانها هى التى تتحكم فى عقول الاجيال القادمه و بالتالى تصبح هذه ليست قضيه المثقفين وحدهم وانما هى قضيه وطن باكمله .


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.