بدأ عرض الأغنية المصّورة الأولى للملحن والشاعر سليم عسّاف عبر الشاشات العربية ، والذى يدور فى إطار رومانسي يعكس صورة سليم الإنسانية والفنية من خلال قصة بسيطة تنقل تخبّط عاشق يسكنه شوق الذكريات ويؤلمه الفراق. تم تصوير الكليب على مدى أربع وعشرين ساعة متواصلة في إحدى المناطق اللبنانية الجبلية، وهو من كلمات والحان وغناء سليم عساف ، توزيع عُمر صبّاغ ، إخراج نبيل لبّس.
تجدر الإشارة أن سليم أعتبر هذا العمل المصور، أخراج كل الأحاسيس التي تسكنه بالصورة.