شيخ الأزهر للرئيس الإيطالي: ننتظر إعلان الاعتراف بدولة فلسطين    نواب الأمة    اجتماع استثماري سعودي سوري في الرياض    توفير التدريب وفرص التشغيل.. أبرز حصاد «العمل» بالمحافظات    محافظ كفر الشيخ يناقش عددًا من الشكاوى في لقاء المواطنين    تعرف على تفاصيل صرف الزيت التمويني بعد إضافة عبوة جديدة    الصحة اللبنانية: شهيدان في غارة إسرائيلية على بلدة البياض بقضاء صور    استمرار محادثات السلام بين باكستان وأفغانستان لليوم الثالث في ظل توترات حدودية    إيفان تونى يقود هجوم الأهلى السعودى أمام الباطن فى كأس خادم الحرمين    فيديو متداول ل«افتتاح ملعب بالعراق من إهداء الملك سلمان».. ما حقيقته؟    حقيقة انسحاب الزمالك من السوبر المحلي    يايسله يعلن تشكيل أهلي جدة أمام الباطن بكأس الملك.. مفاجآت بالجملة    ضبط 1200 لتر زيت طعام و1750 كجم طحينة مجهولة المصدر داخل مصنع بالخانكة    ضبط مخزن به 2800 لتر زيوت سيارات مجهولة المصدر بالخانكة    أمين خارجية «المصريين»: افتتاح المتحف المصري الكبير نقطة تحول تاريخية للعالم    فاز بجائزة الجونة البرونزية.. فيلم المستعمرة يشارك بمهرجان البحر الأحمر    بعد إعلان عرضه.. تفاصيل مشاركة مهرة مدحت بمسلسل كارثة طبيعة بطولة محمد سلام    المخرج سعد هنداوى يطالب بتكريم عادل إمام ببناء دار عرض تحمل اسمه    هل يضاعف حساب الذنوب حال ارتكاب معاصي بعد العمرة أو الحج؟.. فيديو    في ملتقى عالمي بالرياض د.خالد عبد الغفار: العائد الاستثماري في الصحة يحقق أربعة أضعاف    لدغة أنهت حياة طفل أردنى.. كيف تنقل ذبابة الرمل السوداء العدوى وما الإسعافات    «زي المطاعم».. كباب اللحم بتتبيلة الزبادي والبهارات    شيخ الأزهر للرئيس الإيطالي: ننتظر إعلان روما الاعتراف بدولة فلسطين (صور)    إيهاب فهمى ووفاء مكى يقدمان واجب العزاء فى شقيق فريدة سيف النصر    مكتبة مصر العامة تحتفي بالتراث الفلبيني في احتفالية ومعرض فني بعنوان باجكيلالا – الاعتراف    النيابة تصرح بدفن جثمان طفل شبرا الخيمة بعد انتشاله من بلاعة    هل على العقارات المؤجَّرة زكاة؟.. أمينة الفتوى بدار الإفتاء توضح    رئيس المركزي للمحاسبات يفتتح أعمال المجلس التنفيذي ال79 للإنتوساي بشرم الشيخ    الأهلي يختتم استعداداته لمواجهة بتروجيت وسط تركيز عالٍ وتظلم رسمي ضد الكاف    ملك الأردن: لن نرسل قوات إلى غزة ومستعدون لدعم الشرطة الفلسطينية    محمد صلاح ضمن قائمة المرشحين لأفضل 11 لاعباً فى العالم من فيفبرو    تأجيل محاكمة 89 متهما بقضية "خلية داعش مدينة نصر" لجلسة 11 يناير المقبل    حكم طلاق المكره والسكران في الإسلام.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل ويوضح رأي الفقهاء    مدير تعليم سوهاج يشارك في الاجتماع التنسيقي لتنفيذ مبادرة الأنيميا والتقزم    اعرف وقت الأذان.. مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 27 أكتوبر 2025 فى المنيا    «فنانون ومبدعون».. ما هي الأبراج التي تتمتع بخيال واسع؟    جدول مواقيت الصلاة غدًا الثلاثاء 28 أكتوبر بمحافظات الصعيد    بث مباشر.. الفتح في ضيافة الرياض الليلة الساعة 5.35 في دوري روشن السعودي 2025    متي يبدأ العمل بالتوقيت الشتوي 2025؟    لجنة فلسطين بالبرلمان العربي تعتمد مجموعة من التوصيات لدعم القضية    مصر تواصل إرسال مساعداتها إلى غزة.. وصول شاحنات وقود وغاز (فيديو)    عاجل- إنهاء حالة الطوارئ في جنوب إسرائيل لأول مرة منذ 7 أكتوبر    رسمياً.. يوفنتوس يقيل تودور بعد أسوأ سلسلة نتائج منذ 2009    مشهد صادم على الطريق.. سائق ميكروباص يدخن "شيشة" وهو يقود في الإسكندرية    رئيس الوزراء يتابع مع محافظ بورسعيد عددًا من المشروعات الاستثمارية الجاري تنفيذها في المحافظة    مفتي الجمهورية: الجماعات المتطرفة توظف العاطفة الدينية للشباب لأغراضها الخاصة    أول صورة لضحية حادث تصادم سيارتين ملاكي وتريلا في قنا    «تعليم أسيوط» يعلن تلقى طلبات الراغبين في العمل بالحصة لمدة عشرة أيام    ضمن مبادرة «صحح مفاهيمك».. ندوة بعنوان «أخلاق التعامل مع السائح» بجامعة الغردقة    المشاط: الإحصاءات تُمثل ركيزة أساسية في صنع القرار ودعم مسيرة التنمية    شيخ الأزهر في القمة العالمية للسلام بروما: لا سلام بالشرق الأوسط دون إقامة الدولة الفلسطينية    هل ستتعرض القاهرة الكبري لأمطار خلال الساعات المقبلة ؟ الأرصاد تجيب    «الرقابة الصحية» تعقد الاجتماع الأول لإعداد معايير اعتماد مكاتب الصحة والحجر الصحي    أسعار اللحوم اليوم الاثنين في شمال سيناء    مدير معهد الآثار الألماني: نتطلع بفرح غامر إلى الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير    سيراميكا كليوباترا: نسعى للاستمرار على قمة الدوري.. وهدفنا المشاركة القارية الموسم القادم    «الداخلية» تكشف ملابسات فيديو الاعتداء على كلب في الدقهلية    غزل المحلة: الأهلى تواصل معنا لضم ثلاثى الفريق الأول.. ولكن    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " هشام قنديل : نتائج الحكومة ليست على المستوى المطلوب
نشر في الفجر يوم 14 - 02 - 2013


اعدها - حسام حربى

{ خبر اليوم } ... قررت نيابة الأموال العامة العليا، بإشراف المستشار مصطفى الحسينى، المحامى العام الأول للنيابة، إخلاء سبيل زكريا عزمى، رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق، بضمان محل إقامته، بعد التحقيق معه فى وقائع حصوله على هدايا تقدر قيمتها بنحو مليون و970 ألف جنيه، من مؤسستى الأهرام والأخبار الصحفيتين.

أهم العناوين لهذا اليوم ...

جودة عبد الخالق : جماعة الإخوان المسلمين "مراوغة"

سيد شفيق : الشرطة إمكانها اخلاء ميدان التحرير في 24 ساعة

استشهاد البنا : الظروف الحالية للبلاد ليست مناسبة للقيام بأي إحتفال بذكري والدي.

أحمد بهجت : جماعة الإخوان لا تصلح لقيادة مصر.


برنامج " الحياة اليوم " مع لبنى عسل على قناة الحياة

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... الدكتور جودة عبد الخالق وزير التضامن الاجتماعي السابق

أكد جودة عبد الخالق على أن سلوك القوى الحاكمة والمعارضة على السواء بكل مستوياتهم دون المستوى، وذلك لأن الساحة السياسية لها ضحية أساسية وهي الإقتصاد الوطني، أي معيشة الشعب ومستويات تشغيله.
وقال عبدالخالق أن من ينطلق إلى العمل العام دون أن تكون معيشة الناس أمام عينه وهدفه الأساسي يكون على أحسن الفروض مخطئ وعلى أسوء الظروف مجرم.
وأعلن أن جماعة الإخوان المسلمين "مراوغة" تتلاعب بالقوى المعارضة في الإنتخابات عن طريق محاولة إقناع الناخب أن لديهم برامج انتخابية وخبرات ومشروعات ترتقي بالبلاد، الأمر الذي جعل الشعب ينخدع ونجحوا بأغلبية ساحقة في الإنتخابات البرلمانية السابقة.
وأضاف أن القوى المعارضة يجب ألا تنتظر من جماعة الإخوان شئ بعد تمريرها هذا الدستور بالطريقة التي حدثت، كما أن الأداء الحكومي الحالي يعد ضعيف للغاية، الأمر الذي أفقد الإخوان الكثير من رصيدهم السياسي، كما أن قضية العدالة الاجتماعية غائبة تماماً من أولويات الحكومة.
وأشار إلى أن جبهة الإنقاذ الوطني يجب أن تعمل على خوض الإنتخابات البرلمانية القادمة وفقاً لبرنامج انتخابي واضح تعمل على تحقيقه ويكون مهتماً بالقضايا الحياتية للشعب المصري ولا يقتصر فقط على القضايا السياسية الكبرى، فالمواطن العادي يعاني الآن من غلاء الأسعار وتآكل فرص العمل.
وقال أن: "مصر لا يجب أن تدار كما يدار محل للبقالة، أو كما تدار جمعية أهلية"، فالدولة لها أركان وإدارتها ليست بهذه السهولة، فالرئيس محمد مرسي والحكومة يجب أن يتحملوا مسئولية تردي الأوضاع الإقتصادية في مصر، فخير دليل على تردي الأداء هو تجاوز سعر الجنيه المصري حاجز 6.70 جنية للدولار الواحد".
وحمل عبد الخالق الرئيس محمد مرسى والحكومة المصرية مسئولية تردى الأوضاع الاقتصادية ومعاناة المواطنين فى مصر ، موضحا أن المواطن المصرى يعانى من ارتفاع الأسعار وقلة فرص العمل .
وأكد على أن أهم معايير تقييم أداء الرئيس محمد مرسى هو الجنيه المصرى، مضيفا فى حواره مع الإعلامية لبنى عسل فى برنامج " الحياة اليوم " على فضائية "الحياة"، أن جماعة الإخوان المسلمين فقدوا الكثير من رصيدهم السياسى بسبب ضعف أدائهم ، فالحكومة ليست على مستوى الأحداث التى تمر بها البلاد .
وأشار إلى أن جماعة الإخوان مراوغة ،كما نصح المعارضة المصرية ألا تنتظرمنها شيء بعد تمريرها الدستور بالطريقة التى شاهدناها .


برنامج " ممكن " مع خيري رمضان على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... اللواء سيد شفيق مساعد وزير الداخلية

أكد سيد شفيق علي وجود خلايا نائمة تحاول أن تحيى الإرهاب مرة اخرى في مصر والدليل علي ذلك خلية مدينة نصر التى تم ضبطها وبها عناصر عربية وهم الآن أمام القضاء.
وأشار شفيق أن هذه الخلايا النائمة مرصودة وتحت المتابعة ، ولم يستبعد شفيق حدوث اغتيالات سياسية إذا استمرت حالة الإحتقان السياسى وتصاعد الخطاب التحريضى.
وحول أحداث بورسعيد الأخيرة قال شفيق إن أول شهداء كانوا من الشرطة وكان من الضرورى الدفاع عن السجون ، وسقط الكثير من أبناء بورسعيد برصاص البلطجية و توجد محاضر مسجلة بذلك ، مشيراً إلى أن بعض العناصر الإجرامية لديها سلاح ألى وجرينوف.
ونفى شفيق بصورة قاطعة أن يكون أحد من المواطنين قد دخل معسكرات الأمن المركزى وتعرض للتعذيب ولا وجود للجماعة الإخوان فى الشرطة ولن نسمح لأحد أن يتدخل فى عملنا مضيفاً أن قصة محمد الجندى يوجد تقرير للطب الشرعى نحتكم اليه.
واضاف شفيق أنه "من صميم واجبنا حماية الرئيس المنتخب، وبدأ المتظاهرون في الأحداث الأخيرة يحاربوا الداخلية بسلاح، ولهذا يسقط من صفوف الأمن ضحايا"، مؤكدًا أن "الداخلية على مسافة واحدة من جميع الأطراف".
وجزم سيد شفيق أن من فى التحرير الآن ليسوا بثوار متسائلاً هل يصح أن يتم تعطيل مصالح الناس وإغلاق ميدان التحرير طوال هذه الفترة و أن يمنع الجمهور من دخول مجمع التحرير وتعطل مصالح الناس متسائلاً ما علاقة هذا بالسياسة والثورة؟!.
وطالب شفيق أن ترفع القوى السياسية الغطاء السياسى عن الموجودين الآن فى التحرير لأنهم يعطون بوجودهم شرعية لأعمال العنف ، مشيراً إلى أن المطالب السياسية للقوى الحزبية والسياسية يتحقق بالحوار.
وأضاف أن الشرطة فى إمكانها خلال 24 ساعة القبض علي العناصر المجرمة و أنهاء حالة الفوضى السائدة فى ميدان التحرير ولكن ما يمنعنا هو وجود متظاهرين وخيام مكتوب عليها أسماء لأحزاب وبعضاها مع الآسف فيها سلاح يدخل عن طريق موتسيكلات ومن ثم عندما ادخل الميدان والقوى السياسية موجودة سناهجم بأننا ضد الثورة ولذلك أطلب من القوى السياسية ترك التحرير من أجل التعامل مع العناصر الخارجة عن القانون.
وأشار شفيق أن الوزارة تتعرض الى حملات تشويه موضحاً أن عقيدة الشرطة تغيرت وبدأنا نعتقد اعتقادا جازماً أن مصلحتنا مع المواطن وليس مع النظام فنحن على مسافة واحدة لكل القوى السياسية بالأضافة إلى أننا مع شرعية من اختاره الناس ومن يعارض الرئيس يعارضه وفق الطرق السلمية.
وتساءل سيد شفيق هل مطلوب ألا نقوم بدورنا فى حماية قصر الاتحادية؟ مؤكداً أن وزارة الداخلية لن تتلون بفصيل سياسى و أكرر اننا نقف على مسافة واحدة من الجميع ونعمل من أجل مصر لأننا جهاز وطنى.
من ناحية أخرى قال أنه سيتم ضبط مرتكبي واقعة محافظ البنك المركزي خلال ساعات.


برنامج " استوديو البلد " مع عزة مصطفى على قناة صدى البلد

الفقرة الأولى وضيفها .. سامح المصري مسئول منصة ميدان التحرير

أكد سامح المصري أن المنصة هي صوت الميدان بعيدا عن كل شئ وأنهم وقفوا ضد العسكر والفريق شفيق وأضاف المصري "الثورة مستمرة".
واشار سامح إلي أن الإخوان كانوا موجودين في الميدان لكنهم تخلوا عنا خاصة أنهم مع النظام الحاكم الأن وتسببوا في إراقة الكثير من الدماء كما تخلي عنا حازم صلاح أبو إسماعيل وأنصاره وأصبحنا في الميدان مجموعات مستقلة وغير منتمين للأحزاب .

الفقرة الثانية وضيفتها .. الدكتورة استشهاد حسن البنا ابنة الامام حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين

قالت إستشهاد البنا إن الظروف الحالية التي تمر بها البلاد ليست مناسبة للقيام بأي إحتفال بذكري والدي وصعب إحياء الذكري كما ينبغي ويليق وربما يحدث هذا عندما تتحسن الأوضاع وإستقرار البلد أهم بكثير من أن نطالب بذلك الآن.
اشارت استشهاد البنا إلي أنها كانت تتمني في ذكري والدها لو أن المقر القديم للمركز العام للإخوان المسلمين وهو حاليا مقر قسم الدرب الأحمر أن يعود خاصة أنها لا تنساه أبدا حيث كان لها الكثير من ذكريات الطفولة في هذا المبني علي أن توضع فيه مكتبة الوالد والجد وتكون عامة للناس كلها.
وأضافت رأيت وعمري خمس سنوات ما تعرض له هذا المقر من إستيلاء وهجوم وإحراقه حيث أن الاثاث كان يحرق ويرمي من النوافذ, خاصة أن المركز إستضاف العديد من الشخضيات أثناء ما كانوا طلبة في إطار تبادل الزيارات وأذكر منهم الحبيب بورقيبة أول رئيس لتونس والهواري بومدين الرئيس الرابع للجزائر.


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

حلقة اليوم ... وحوار خاص مع الدكتور هشام قنديل رئيس مجلس الوزراء

أكد هشام قنديل أن قرار تغيير وزير الداخلية، تم بالتوافق بينه وبين رئيس الجمهورية، الدكتور محمد مرسي، مشيرا إلى أنه لا يمكن الكشف عن أسباب وتفاصيل تغيير وزير الداخلية، احتراما للمشاورات التي دارت بينه وبين رئيس الجمهورية. وأوضح أنه يشكر اللواء أحمد جمال الدين، على الأداء الذي أداه عندما كان وزيرا للداخلية، منوها إلى أنه بعد الاستفتاء كانت هناك إرادة سياسية متوافق عليها مع رئيس الجمهورية، حول احتياج وزارة الداخلية لشخص آخر، وهذا لا يقلل من شخص وزير الداخلية، وذلك على حد تعبيره.
وشدد قنديل على أن ما يحدث في الشارع يرجع لوجود حالة من الغضب لا يمكن إنكارها، مؤكدا أن ذلك لا ينفي وجود مؤامرات على البلاد وأطراف خارجية وداخلية تسعى لتأجيج النيران لإسقاط مصر.
ولفت قنديل إلى أن أهم مزايا هذه المرحلة رغم صعوباتها يتمثل في تغيير أداء الشرطة وأنها أصبحت تتعامل مع الأوضاع الأمنية ومثيري القلاقل وفقا للقانون، مشيرا إلى أن ذلك لا يعني التساهل مع المخالفات والتجاوزات وإنما يحاسب المسئول عنها.
وأضاف: "وسائل الإعلام تركز على رصد زاوية واحدة، لكن أنا بصفتي رئيس الوزراء أرصد المشهد من مختلف الزوايا"، مشيرا إلى أنه شكل صداقات مع المواطنين في مناطق الاشتباكات والذين ينقلون له التقارير من على أرض الواقع.
ولفت قنديل، إلى أنه تدخل أكثر من مرة مع وزير الداخلية، عندما شاهد مشهد حمادة صابر وكذلك عندما علم بضبط قوائم بالمحتجزين في معسكرات الأمن المركزي وطالبه باتخاذ الإجراءات القانونية ضد من ارتكب هذه المخالفات، متمنيا من وسائل الإعلام أن تساعد في تحقيق الاستقرار لتحقيق أهداف التنمية.
قال " أنا تاني أكتر واحد عارف الوضع في مصر بعد رئيس الجمهورية.. والوضع الذي نحن فيه الآن والذي يجيد فيه جميع القوى السياسية المعارضة .. حيث تمارس القوى السياسية النقد دون ضوابط .. واضطر تحويل الغضب إلى عمل".
وأضاف أنه قام بالعمرة في يوم واحد فقط وعاد بعدها إلى مصر مباشرة، لأنه كان في حاجة إلى بعض الراحة النفسية، لكونه يعمل لساعات متواصلة منذ تعيينه في الوزارة، نافياً علاقة زيارته إلى السعودية بأي أعمال سياسية
وأشار "قنديل" إلى أنه يدرك الوضع الاقتصادي في مصر جيدا، مؤكدا أن الحكومة لديها رؤية وبرنامج واضحين رغم ما يدعيه الآخرون غير ذلك.
وأكد أن التصريحات الأخيرة له التى أثارت جدلاً حول الرضاعة والنظافة الشخصية للسيدات بمحافظة بنى سويف كانت مجرد" دردشة" ولم يقصد بها الإساءة إلى أحد بالإضافة إلى عدم علمه بالبث المباشر لتلك الجزئية من الحوار وتم وضع أشياء على لسانه لم يقولها وكان من الأولى ذكر جميع الحديث دون إقتطاعه مؤكداً على أنه يحترم الشعب المصري كله.
وأضاف قنديل أنه يقدر كل من شعر بالإهانة من التصريحات التى عادة تخرج عن سياقها بسبب عدم المصداقية فى بعض وسائل الإعلام.
وأشار قنديل إلى أن هذه المرحلة تتطلب الهدوء والصبر والعمل للنهوض بمصر داعياً وسائل الإعلام للابتعاد عن الصخب الذى لا طائل منه.
و أكد قنديل أنه غير راض عن أداء وزارتي الداخلية والنقل أما باقي الوزارات الأخرى فلم تصل إلى النتائج التى نطمح إليها مؤكداً أنه عندما يحدث تدهور فى الناحية الاقتصادية يقابلها تدهور مماثل فى الناحية الأمنية فالأمور تحتاج إلى جهود فى جميع الإتجاهات خاصة فى ظل الحالة الثورية التى نعيشها حالياً .
وأضاف قنديل أن الحكومة لم تفشل ولكن النتائج ليست على المستوى المطلوب فهناك مشاهد أحزنتنا جميعا مثل مشاهد إغتصاب الفتيات فى ميدان التحرير فليس المطلوب منى الشجب بل المطلوب أخذ قرارات صارمة لذلك أطالب جميع الجهات المنوطة التحرك مثل تغليظ عقوبة التحرش ووضع تشريع وكذلك تقديم الدعم للفتيات اللائى تعرضن للتحرش .
وأشار قنديل إلى أنه عقد اجتماعا فوريا لبحث أزمة التحرش واتخاذنا إجراءات سريعة وطويلة لمكافحة هذه الظاهرة التى تثير اشمئزاز داخل الشعب المصرى بأكمله مضيفا أنه غضب كثيرا مما حدث لتطور هذه الظاهرة فى مصر بهذا الشكل وطالبنا بتقديم شكوى للتحقيق والقصاص من مرتكب تلك الجريمة .


برنامج " القاهرة اليوم " مع عمرو اديب على قناة اوربت

ضيف حلقة اليوم ... الدكتور أحمد بهجت رجل الأعمال

قال أحمد بهجت، إن الحل الوحيد فى عودة الاقتصاد المصرى والخروج من محنته هو الإفراج عن الرئيس السابق حسنى مبارك بسبب وضعه الصحى، وأن يعود لشرم الشيخ معززا مكرما، وكذلك نبذ الخلافات مع دول الخليج.
وأضاف بهجت أنه يجب أن يعود المهندس رشيد محمد رشيد كوزير للصناعة والتجارة ومساعديه مثل عمرو عسل، وكذلك أن يعود يوسف بطرس غالى كوزير للمالية، موضحا أن دول الخليج ينظرون إلى المصريين كمواطنين جاحدين.
وأكد أنه من الضرورى رفع الأيدى عن رجل الأعمال وتركهم يعملون، وعدم عرقلتهم عن أداء عملهم بحجة انتماءهم للنظام السابق، موضحا أن رئيس الوزراء الحالى هشام قنديل لا يستطيع أن يتحرك بمصر للأمام، ويجب استبداله بكمال الجنزورى.
وأشار إلى أن جماعة الإخوان المسلمين لا تصلح لقيادة مصر، موضحا أن الرئيس محمد مرسى يحتاج إلى مساعدين على درجة كبيرة من الكفاءة.
وقال رجل الأعمال أحمد بهجت إن شركة "دريم" لازالت ملكه، رغم ما تردد عن سيطرة البنك الأهلى وبنك مصر عليها، موضحا أن البنكين لا يستطيعا التصرف فى شبر من أراضى دريم أو شركاتها ولن يتمكنا من السيطرة عليها، قائلا:" أنا المالك الوحيد لهذه الشركات، وسيطرة البنكين عليها أوهام".
وأكد بهجت، أنه لم يصدر حكم قضائى ملزم ضد شركاته أو ضده، وما يحدث فرقعة إعلامية، موضحا أنه لم يكن أبداً من النظام البائد الذى ظلمه ظلماً شديداً.
وأضاف أن محافظ البنك المركزى السابق فاروق العقدة هدده بالاستيلاء على أملاكه بالكامل بعد توقيعه على مديونات للبنك المركزى أجبر عليها من قبل مسئول فى الرئاسة فى عام 2002 نتيجة ما تبثه قناة "دريم"، مما أدى إلى وجود حالة من العداء بينه وبين العقدة وصلت إلى منعه من السفر للعلاج من مرض القلب بحجة مديونياته.
وأكد أن جهاز أمن الدولة كان يهدده باستمرار بالقبض عليه، موضحا أن الحكومة سيطرت على 85% من أسهمه فى الشركات الغير مدينة ومنها شركة "دريم لاند".
وأشار إلى أن الرئيس السابق حسنى مبارك تدخل لسفره إلى الخارج بعد التأكد أن صحته فى حالة حرجة نتيجة ضعف عضلة القلب.
وأضاف "بهجت" أن مديونياته 800 مليون جنيه فقط، فى حين أن البنوك تطالبه ب3 مليارات جنيه.


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولات فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.