عاشت جماعة دينية تعرف باسم الفرع davidians في مجمعهم وصفوه جبل. الكرمل خارج اكو بولاية تكساس. في 19 أبريل، 1993 هاجمت عناصر من حكومة الولاياتالمتحدة مجمعهم وقتل النساء والأطفال حول لهم ولا قوة مع الدبابات ورماة اللهب، والغازات السامة. فقدت ما يقرب من 100 من الأبرياء حياتهم نتيجة لذلك. ما يجعل هذا مأساة أفظع النسب هو أن الداوودية لم تفعل شيئا لإثارة هذا الهجوم من قبل الحكومة في الولاياتالمتحدة. كان لديهم بعض المعتقدات الدينية التي جعلها تختلف عن غيرها من الكنائس،. وكانت الخلافات الدينية بالتأكيد ليست عذر لحكومة الولاياتالمتحدة لتدمير وطنهم وحياتهم، ولا سيما من دون محاكمة. التعديل الأول للدستور الذى يضمن الحق في عبادة الله وفقا لما يمليه الضمير في ذلك بلده، ولكن الحكومة تجاهلت تماما هذا الحق في مجزرة في واكو. هناك أسئلة كثيرة في مأساة واكو التي لم يتم الرد عليها. واهمها على الاطلاق كيف يقدم الحاكم الامريكى فى اعتى الدول الديقراطية فى العالم على ان يصدر مثل هذا الامر مخالفا الدستور الامريكى وللاجابة على مثل هذا التساؤل وعلى الرغم من صعوبته ان الطائفة التى وجدت داخل الكنيسة اولا : حملت الطائفة السلاح ثانيا : اعلن زعيمهم ديفيد كوريش استقلاله عن الولاياتالمتحدةالامريكية ثالثا : رفع علم غير علم الولاياتالمتحدة وكان الرد الرد من الجيش الامريكى حاسما وقاطعا لاخروج على سيادة الدولة والاتحاد الامريكى والرواية والعبرة لمن يعتبر