ذكرت صحيفة الجارديان خبر بعنوان " تعرض موسكو لضغوط دولية كبيرة " اوردت فيه تعرض موسكو لضغوط دولية كبيرة من أجل "عدم التصويت ضد قرار مجلس الأمن في شأن سوريا". ومن ناحية اخرى تواجه روسيا ضغوطاً غربية وعربية من أجل عدم استخدام الفيتو ضد قرار محتمل لمجلس الأمن يدعو الرئيس السوري بشار الأسد لنقل السلطة وإنهاء أعمال العنف في بلاده".
كما إن التحركات الدبلوماسية الحثيثة، بقيادة بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا، داخل مجلس الأمن لدعم خطة الجامعة العربية، تأتي في الوقت الذي قُتل فيه أكثر من ستين شخصاً في يوم آخر من أعمال العنف شهدته مدن دمشق وحمص ودرعا السورية.