هيئة قضايا الدولة تُنظم محاضرات للتوعية بمناهضة العنف ضد المرأة    محافظ الدقهلية يقرر المراجعة الدورية لإجراءات الحماية المدنية في كافة المنشآت    قائد القوات البحرية يكشف تفاصيل تصنيع قاطرتين بقوة شد 190 طنًا    رئيس جامعة المنوفية وأمين عام الأعلى للجامعات يطلقان فعاليات مؤتمر خدمة المجتمع    وزير الدولة للإنتاج الحربي يزور أجنحة عدد من الشركات المشاركة بالمعرض الدولى للصناعات الدفاعية EDEX 2025    مصر تعزي جمهورية إندونيسيا في ضحايا الفيضانات والانزلاقات الأرضية    نشرة الرياضة ½ الليل| صدمة للزمالك.. ساسي السبب.. استبعاد شريف.. فوز بيراميدز.. وموقف أفشة.. وهانوفر يطلب أهلاوي    نابولي يتخطى كالياري 9-8 بركلات الترجيح ويواصل مشواره في كأس إيطاليا    أسامة كمال عن حريق سوق الخواجات في المنصورة: مانبتعلمش من الماضي.. ولا يوجد إجراءات سلامة أو أمن صناعي    مصرع وإصابة 4 أشخاص فى حادثين منفصلين بالوادى الجديد    ياسمين الحصري ل معكم: والدي نموذج للرحمة والكرم والوسطية ووصيته كانت القرآن    «هل عندي وقت ؟»| أحمد فهمي يحسم جدل تورطه في فيديو يسيء لأسرة هنا الزاهد    حلمي عبد الباقي: لا أحد يستطيع هدم النقابة وكل ما يتم نشره ضدي كذب    أكرم القصاص ل إكسترا نيوز: ضمانات الانتخابات أعادت الثقة للناخبين    بعد الهجوم عليه| تفاصيل أزمة تصريحات مؤلف «الست»    بعد عدة نجاحات في مهرجان الجونة.. برنامج تسمحلى بالمشية دي في مهرجان البحر الأحمر    كأس إيطاليا.. نابولي يتخطى كالياري ويصعد للدور القادم    بدء تحصيل الزيادة الجديدة في قانون الإيجار القديم من ديسمبر... اعرف قيمتها    الاتحاد الأوروبي يدرس إضافة روسيا إلى القائمة السوداء لغسل الأموال وتمويل الإرهاب    مها محمد: كوليس ورد وشيكولاتة أجمل من التصوير    صحة الإسماعيلية تختتم دورة السلامة المهنية داخل معامل الرصد البيئي    قرارات جديدة تعزز جودة الرعاية الصحية.. اعتماد 19 منشأة صحية وفق معايير GAHAR المعتمدة دوليًا    «هربنا قبل أن نغرق».. شهادات مروّعة من قلب الفيضانات التي ضربت نصف القارة الآسيوية    انتهاء ترميم المبانى الأثرية بحديقتى الحيوان والأورمان    في حوار ل"البوابة نيوز".. رامي حمادة يكشف سر فوز فلسطين على قطر وطموحات المباريات المقبلة    تشكيل أرسنال - بن وايت أساسي.. وساكا وإيزي وتيمبر بدلاء أمام برينتفورد    هل يجوز التصدق من أرباح البنوك؟| أمين الفتوى يجيب    مجموعة مصر.. الأردن يضرب الإمارات بهدف على علوان في شوط أول نارى    لأول مرّة| حماية إرادة الناخبين بضمان رئاسى    أهالي السيدة نفيسة يوزعون الشربات على الزائرين في المولد.. صور    هل يعتبر مريض غازات البطن من أصحاب الأعذار ؟| أمين الفتوى يجيب    عون: لبنان تعب من المهاترات التي مزقته    ما حقيقة انتشار الدواجن السردة بالأسواق المحلية وتأثيرها على صحة المواطنين؟    الخامس في قنا.. القبض على " قرموش" لشراء اصوات الناخبين    حبس المتهمين باستغلال شيكات مزورة باسم الفنانة بوسي 3 سنوات    أوسكار رويز يعقد اجتماعًا فنيًا مع الحكام لمراجعة بعض الحالات    القبض على 4 أشخاص بحوزتهم مبالغ مالية بمحيط لجان انتخابية في جرجا    مياه الشرب بالجيزة: كسر مفاجئ بخط مياه قطر 1000 مم أمام مستشفى أم المصريين    الجيزة تنفّذ حملة مكبرة بعثمان محرم لإزالة الإشغالات وإعادة الانضباط إلى الشارع    «الري» تتعاقد على تنفيذ التغذية الكهربائية لمحطتي البستان ووادي الصعايدة    في يومهم العالمي.. 5 رسائل من الأزهر لكل أسرة ترعى طفلا من ذوي الإعاقة    فلسطين: تصويت 151 بلدا لإنهاء الاحتلال انتصار لحقوق شعبنا المشروعة    وكيل لجنة مراجعة المصحف ورئيس منطقة الغربية يتفقدان مسابقة الأزهر السنوية لحفظ القرآن الكريم    ما مصير امتحانات الثانوية العامة بعد بلوغ «عبد الحكم» سن المعاش؟.. تفاصيل    مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء 3ديسمبر 2025 فى المنيا.. اعرف مواقيت صلاتك    انعقاد الاجتماع الرابع للجنة الفنية المصرية – التونسية للتعاون الاستثماري    دونالد ترامب يحضر قرعة كأس العالم 2026    في اليوم العالمي لذوي الهمم.. انتصار السيسي: وجودكم يضيف قيمًا وإنسانية وجمالًا لا يُقدّر بثمن    الأرصاد: استمرار انخفاض درجات الحرارة الملحوظ على مختلف أنحاء البلاد.. فيديو    الصحة تعلن ضوابط حمل الأدوية أثناء السفر| قواعد إلزامية لتجنب أي مشكلات قانونية    أطعمة تعالج الأنيميا للنساء، بسرعة وفي وقت قياسي    لاول مرة فى مستشفي شبين الكوم بالمنوفية..استخراج ملعقة من بطن سيدة مسنة أنقذت حياتها    مجلس حكماء المسلمين يشارك بجناح خاصٍّ في معرض العراق الدولي للكتاب 2025    هالاند: الوصول ل200 هدف في الدوري الإنجليزي؟ ولم لا    توافد الناخبين للتصويت في جولة الإعادة بانتخابات النواب بالإسكندرية| صور    أسعار الفراخ والبيض اليوم الاربعاء 3-12-2025 في الأقصر    الأمم المتحدة تحتفل باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة    «الوطنية للانتخابات»: إعادة 19 دائرة كانت قرارًا مسبقًا.. وتزايد وعي المواطن عزز مصداقية العملية الانتخابية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " عادل حمودة : نحن نعيش في دولة دينية لأن رئيس الدولة يصلي كثيرا
نشر في الفجر يوم 17 - 09 - 2012

{ خبر اليوم } ... دعت ميشيل باخمان، عضوه مجلس الشيوخ الأمريكي، الرئيس باراك أوباما، لسحب دعوته للرئيس محمد مرسى لزيارة البيت الأبيض، وإلغاء المناورات العسكرية المشتركة التي كان مخططاً لها بين البلدين.



أهم العناوين في جولة اليوم ...

• الببلاوى: مصر في حاجة لتجرع الدواء المر لنتجاوز الأزمة الاقتصادية

•إسحاق: موريس صادق محامى فاشل وحصلتله "هلوسة"

•الممثلة "سيندي لي جارسيا": تعرضت للخداع في الفيلم المسيء لنبي الإسلام

•غنيم: لا نتملق «الإخوان» في وضع المناهج.. ومطالب المعلمين أول أكتوبر

•بدوى حموده: مسئولي النظام السابق كانوا خط أحمر لنا.. وتبعيتنا ستنتقل للرئاسة


نبدأ جولة اليوم ب "برنامج هنا العاصمة" مع الإعلامية "لميس الحديدي"

ضيف حلقه اليوم "الدكتور حازم الببلاوي نائب رئيس الوزراء ووزير المالية السابق"

أكد الدكتور حازم الببلاوي أن الإخوان المسلمين والذراع السياسي لهم الحزب الحاكم – حزب الحرية والعدالة – لم يعرضوا عليه رئاسة الوزراء ولكنه قرأ في الجرائد , مؤكداً على أن حكومة الدكتور هشام قنديل لديها فرصة أفضل من الحكومات السابقة , ومع ذلك فهو لم يقرأ مشروع النهضة .
وقد أكد الببلاوي أن حكومة الدكتور هشام قنديل ليست انتقالية ويساندها الرئيس الحالي الدكتور محمد مرسي , مؤكداً أن الدولة ملزمة بمصارحة المواطنين بحقيقة الوضع الاقتصادي ورؤيتها للسنوات القادمة , وأضاف الببلاوى أن زيادة الإضرابات الفئوية تجعله يتعاطف مع وزير المالية الدكتور ممتاز السعيد , قائلا " وزير المالية دائما مكروه من زملائه الوزراء ".
وقال الببلاوي أن المواطنون لديهم حساسية من قرض صندوق النقد , والصندوق مهتم بمتابعة أوجه صرف القرض وتحقيق التنمية اللازمة , مؤكداً على أن رفع أسعار الطاقة يؤثر على أسعار النقل بواقع 3 قروش للكيلو..والزيادة العشوائية نتيجة جشع التجار
وأشار أن النهوض بالاقتصاد المصري يحتاج إلى جهد وصبر، مشيرا إلى أن المشكلة الاقتصادية في مصر تتمثل في أن الدولة إنفاقها أكثر من ايرادتها، إضافة إلى العجز في الالتزامات الخارجية بالنسبة الصعبة، وأن الوضع الاقتصادي حاليا يشبه كثيرا وضع دولة في حالة حرب، موضحا أن الأعباء الاقتصادية كانت موجودة قبل الثورة إلا أن بعض الأمور تسببت في تفاقم الأزمة الاقتصادية منها الانفلات الأمني، الذي أدى بدوره إلى توقف أنشطة مثل السياحة، إضافة إلى أن عدم استقرار الأوضاع السياسية أدى لهروب العديد من رؤوس الأموال خارج مصر.
وأَضاف أن الأوضاع في مصر قبل الثورة لم تكن كلها سيئة، بل العكس كان هناك نمو اقتصادي خلال الخمس سنوات الأخيرة من عمر نظام مبارك، إلا أن هذا النمو كان يذهب كله لمصلحة فئة أو طبقة معينة، وان اتجاهات هذا النمو لم تكن لتبني دولة للمستقبل، وأن طبقات الشعب الكادحة عانت كثيرا مما جعلهم يثقلون كاهل الدولة بالمطالب الفئوية، وأن المشكلة أن الناس أرادت جني ثمار الثورة عقب سقوط نظام مبارك مباشرة ولم يكترثوا بالأوضاع الاقتصادية.
وأوضح أنه خلال توليه وزير المالية ونائب رئيس الوزراء أكد للحكومة على ضرورة مواجهة عجز الميزانية من خلال إعادة النظر في مجموعة من البنود من بينها إقرار حد أقصى للأجور، وإعادة النظر في مسألة الدعم على الرغم من صعوبة مسألة إعادة النظر في الدعم، مشيرا إلى أن مصر تعيش بما يساوي 45 بالمائة فقط من ميزانيتها، وهو ما يحتاج إلى إعادة نظر مرة أخرى.
وحذر الببلاوى من فوائد الديون وقال إنها نتيجة لعجز السنوات الماضية ونصح بتشجيع الاستثمار والادخار لأنهما السبيل الوحيد لتقدم الدولة ولنا في دول أخرى أسوة في ذلك، وقال إن الشفافية والشرح الواضح للأمر الواقع هو الذي يطرح ثقة المواطن في الحكومة وكذلك حل المشاكل عاجلة خاصة المشكلة الأمنية .

• برنامج أخر النهار مع الاعلامى"محمود سعد"

ضيف حلقة اليوم "الكاتب الصحفي عادل حمودة"

قال عادل حمودة أن مصر ليست دولة مدنية وإنما دولة دينية،معللا ذلك بأن رئيس الجمهورية يصلي كثيرا في العلن وان المحافظ يقوم ببعض الزيارات ويصلي الفجر مرتديا الجلباب-في إشارة إلى محافظ كفر الشيخ سعد الحسيني- مشيرا أن تلك الأمور من علامات الدولة الدينية
وأبدى حمودة اعتراضه على أن مصر لا يزال الجانب الديني طاغيا على كل الحياة،مشيرا أن مصر مقسومة نصفين نصف يؤمن بالدولة المدنية ودولة القانون ونصف آخر يرى إننا دولة دينية سلفية ،وان هناك صراع حاد وشديد بين الجانبين
وصرح عادل حمودة أن الولايات المتحدة الأمريكية ستنتقم من ليبيا بطريقة مخابراتية رداً على مقتل سفيرها هناك ، مشيراً إلى أن تحرك السفينتان الحربيتان إلى سواحل ليبيا مزودتان بصواريخ ''هوما توك'' جاء مباشرة لامتصاص الغضب الأمريكي الداخلي.
وأشار حمودة إلى أن الأمن داخل ليبيا منعدم مثل العالم العربي ووصفه ب ''السداح مداح''.
وأضاف حمودة أن تصريحات الدكتور عصام العريان، القائم بأعمال رئيس حزب الحرية والعدالة، والذي أكد العلاقة الطيبة والقوية بالولايات المتحدة في أعقاب المظاهرات المنددة بالفيلم المسيء للرسول، بأنها '' كلام برجماتي نفعي، طبقا لبقاء قوة الإخوان للسلطة في مصر''.
وأوضح أن السلطة الحاكمة في مصر لعبت دوراً ''رمادياً'' أثناء أحداث السفارة الأمريكية، لإرضاء جميع الأطراف دون الخسارة ما جعل الولايات المتحدة مختلة ، مشيراً إلى أن السفيرة الأمريكية لو عجزت عن الدخول إلى مقر السفارة لتوترت العلاقة بين مصر وأمريكا، و أن الإخوان لو فقدوا الغطاء الأمريكي لانعكس ذلك على فقدانهم الكثير من سلطاتهم في مصر.
وتسائل حمودة : لماذا لم يستدع الرئيس مرسي السفيرة الأمريكية على الأقل للتشاور معها بشأن أزمة الفيلم؟ ، مشيراَ إلى أن الحكومة الأمريكية ليس لها علاقة بصناع الفيلم المسئ للرسول.
وتعجب حمودةمن توقف الاشتباكات واختفاء المئات من المتظاهرين فجأة من ميدان التحرير وأمام السفارة الأمريكية، مشيراً إلى إن من أخفى المتظاهرين يملك عصا سحرية.

وتساءل حمودة كيف عم الهدوء بدون سقوط ضحايا رغم الاشتباكات التي كانت لا تبشر إلا بتصاعد حدة الموقف بين المتظاهرين وبين الشرطة؟.
وأضاف: "فجأة تم إخلاء ميدان التحرير وانتهت المظاهرات وعم الهدوء، نريد أن نعرف من يمتلك العصا السحرية؟"، متابعاً: "الأمن رفع تقريرا للحكومة بأن متظاهري السفارة مأجورون، وهذا تقرير خرج من أمن الدولة وسُلّمَ للحكومة مثل التقارير التي كانت تكتب أيام مبارك".
كما أوضح حمودة أن هناك فرقا كبيرا بين موقف الإخوان وقت الرسوم الدنماركية المسيئة للرسول وموقفهم الحالي من الفيلم المسىء للرسول، قائلاً إن "الإخوان كي يصلوا للحكم وافقوا على كل الشروط الأمريكية، وهي: استمرار معاهدة السلام مع إسرائيل، وحماية قناة السويس، وعدم التضييق على النساء والأقباط".

• برنامج مصر الجيدة مع الاعلامى "معتز الدمرداش"

ضيف حلقة اليوم "نادر بكار المتحدث الرسمي باسم الجبهة السلفية + جورج اسحاق الناشط السياسى"

قال نادر بكار المتحدث الرسمي لحزب النور بأن الحزب استنكر ما دعي إليه أحد الشيوخ بحرق الإنجيل وتمزيقه لأن ذلك يعد إهانة للديانة المسيحية ، مشيرا إلى أنه لا يجوز أن يطلق عليه لقب "شيخ" من الأساس لأنه لا يمت للشريعة بصلة، مشيرا إلى أن حرق الإنجيل لن يحل شيئا وإنما سيصعد الخلاف بين المسلمين والأقباط.
وأضاف بكار أن الفيلم المسيء للرسول ليس سوى"بالونه اختبار" للوضع في بلاد الربيع العربي التي من الواضح أن الوضع أصبح خطيرا بها، وأكبر دليل على ذلك هو بيان السفارة الأمريكية الذي قال إن الإدارة الأمريكية مستاءة بسبب الفيلم وما يحمله من ازدراء للدين الإسلامي ولكن في الوقت ذاته فإن القانون الأمريكي يحمي حرية التعبير.
وأشار إلى أن رد الفعل الأمريكي المتخاذل جاء بسبب الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وأن الغرب كعادته يستهين بالمقدسات ويستخف بالرموز الدينية، متسائلا :"ماذا سيكون رد فعل أمريكا في حالة إنتاج فيلم مؤيد لأحداث 11 سبتمبر؟".

وأشار إلي أن الانفلات الذي حدث بعد الوقفة "متعمد" والكشف عمن يقف وراء ذلك يترك لجهات التحقيق، وأضاف متسائلا " كيف تدافع عن الرسول والإسلام ومعك طبنجة؟، هؤلاء لم يأتوا للتظاهر بل لإثارة الشغب والتطاول والاشتباك مع الشرطة وحرق سياراتها بلا أي مبرر".

ولفت إلى بيان أعلن فيه الحزب رفضه إنزال العلم والتعرض للبعثات الدبلوماسية بخاصة أن الرسول نفسه أقر هذا في دعوته للإسلام، كما شدد علي ضرورة ممارسة الضغط علي المجتمع الدولي للتأكيد علي أن التعرض لأي نبي خط أحمر.

وأضاف بكار، أن السلفية جمعية مشهرة في وزارة التضامن الاجتماعي وقيمة اشتراكاتها 30 جنيها سنويا تدفع بإيصالات معتمدة، بحسب قوله، معربا عن اعتقاده بأن جماعة الإخوان المسلمين، ترفض تقنين أوضاعها.

وفى ذات السياق قال جورج أن تصريحات رئيس الوزراء الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء حول تلقي بعض متظاهري السفارة الأمريكية أموال من بعض الجهات يذكرنا بأجواء نظام مبارك الذي تعودنا منه ذكر مثل هذه الكلمات وأطالب رئيس الوزراء أن يتوخي الحذر فيما يقوله حتى لا ينزلق إلي مسار النظام القديم .
وأضاف إسحاق أن تحركات الرئيس محمد مرسي في التخلص من سيطرت مكتب الإرشاد عليه بطيئة وعليه أن يتخلص في أسرع وقت حتى لايشعر الناس بالخوف وفيما يتعلق بالفيلم المسئ قال إسحاق لا أبريء أمريكا من مؤامرة الفيلم المسيء ولكن ماقام به موريس صادق فعل حقير وسئ قائلا " وموريس صادق مجرد محامي فاشل وتقريبا حصلتله هلوسة " كما أن الفيلم المسيء تم عمله منذ عام سنة 2011 وجميع العاملين بالفيلم تبرئوا منه وأكدوا عدم معرفتهم بهذا الفعل وانتقد بشدة تصريح هولندا الذي يسمح باللجوء الأقباط المصريين بالذهاب إلي هو لندا هروبا من الاضطهاد الديني في مصر.


• برنامج العاشرة مساء مع الاعلامى "وائل الابراشى"

ضيف حلقة اليوم "حوار هاتفي خاص مع الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا إحدى المشاركات في الفيلم الأمريكي المسيء للرسول محمد صلى الله عليه وسلم"

أكدت "سيندي لي جارسيا" أنه تم دعوتها لتصوير فيلم يسمى المدافعون عن الصحراء وكان فيلما يتحدث عن الحياة في مصر قبل ألفي عام، وأنه كان فيلما دراميا وأكشن ويتعلق بالوضع في الصحراء ولم يكن الهدف منه الإساءة لرسول الإسلام، وأضافت إنها لعبت دور أم تقنع زوجها بعدم زواج ابنته لرجل يكبرها ب55 عاما ولم يتم الإشارة إلي الرسول محمد "ص" ولم يكن له أي علاقة بمحتوى جنسي، وأضافت أنها لم يكن لديها أي فكرة على الإطلاق ببعد الفيلم الديني.

وتابعت، أنه تم استغلالها ولم تكن الكلمات التي وردت علي لسانها في الفيلم هي التي تلفظت بها بل تمت الدبجلة للفيلم بشكل مخالف لما هو في السيناريو.

وأشارت أنها اتصلت بالمخرج " نيقولا باسيلي " كي تفهم ما هي حقيقة الأمر وحينها طالبها "باسيلي " بأن تؤكد بأن المنتج هو المسئول عن ذلك، مستنكرة قيامه بذلك، وأعلنت سيندي أسفها للجميع وللمسلمين علي ما حدث من إساءة على الرغم أنها لم تكن تعرف.
وأكدت أنها تقدمت بدعوى ضد المخرج لأن ما فعله كان أمرا خاطئا، وحول سؤال الإبراشي عن تلقيها أي رسائل عبر البريد تخص الفيلم المسيء أكدت أنها بالفعل تلقت بعض من الرسائل البريدية التي تم " لعنها " بها، لذلك قررت أن تخرج وتثبت موقفها للرأي العام، وأنه تم خداعها، ولم تواجه أي تهديدات، وتابعت أنها لم تحضر باقي أيام تصوير الفيلم ولا تعرف ماذا كان يحدث وأن التصوير تم في كاليفورنيا في غرفة في أحد المباني وتقاضت 150 دولار في كل يوم، وأعربت عن أنزعجها الشديد مما شاهدته عبر الشاشات من غضب المسلمين في مختلف الدول لهذا الفيلم، وختمت لقاءها بإعلان أسفها لجميع المسلمين عن دورها في الفيلم.


• برنامج الحياة اليوم مع الاعلامي "شريف عامر"و"لبنى عسل"

ضيف حلقه اليوم " الدكتور إبراهيم غنيم وزير التربية والتعليم"

كشف الدكتور إبراهيم غنيم عن أن الخطة المقررة للفترة القادمة هي التوسع في إنشاء المدارس التجريبية، مشيرًا إلى أن التعليم لن يكون ضمن ال«خدمات» مرة أخرى، ونافيًا أن يكون هناك تملق لجماعة الإخوان المسلمين في وضع المناهج الدراسية.
وأكد «غنيم» أن الخطة القادمة التي ستنتهجها الوزارة هي التوسع في إنشاء المدارس التجريبية، منوهًا إلى أن «وزارة التربية والتعليم لن تكون خدمات مرة أخرى، ولا يعني هذا أننا نقضي على المجانية، لكن لنعطي الفرصة لغير القادر في الحصول على حقه، فالدعم الآن يذهب للقادر بجانب غير القادر».
وعن الأزمة الدائرة والمتعلقة بالمدرسين، قال: إن ميزانية الوزارة تبلغ 49 مليار جنيه، وإن 85% منها تذهب للأجور «ورغم ذلك لا يكفي»، مؤكدًا حرص الوزارة على حل الأزمة، قائلاً إن «وزارة التربية والتعليم أول وزارة تستجيب لمطالب المدرسين، وإنها ستبدأ في تحقيقها أول أكتوبر القادم».
وكشف «غنيم» عن أن المدرسين مصرّون على لقاء رئيس الوزراء أو رئيس الجمهورية، مخاطبًا إياهم: «أقول للمعلمين.. الحقوق مقابل الواجبات التي عليكم»، مؤكدًا أن التدريب الذي يلقاه المعلم «شكلي» وأن الوزارة «تعمل على إعادة الهيكلة الخاصة بتدريب المعلمين».
وعن الجوانب الفنية في العملية التعليمية، وصف «غنيم» نفسه ب«الصنايعي» لقضائه 30 عامًا في التدريس، ومعتبرًا التعليم هو «المسؤول الأول عن خط الإنتاج البشري في مصر».
كما أثنى على قرار اختصار شهادة الثانوية العامة في عام واحد، لأنه «وفر على الدولة ملايين الجنيهات»، منوهًا إلى أن إحدى أزمات التعليم الرئيسية تتمثل في غياب مدرسي الأنشطة بين المدرسين، بحسب قوله.
وأكد على إلزام المدارس الدولية والخاصة بتدريس اللغة العربية والتربية الدينية والوطنية «والتي يجب أن تكون جرعتها كبيرة بالمناهج الدراسية»، مشيرًا إلى أن المدارس الوحيدة التي تُستثنى من هذا القرار هي «المدارس التابعة للسفارات».
واستنكر «غنيم» ما يتردد عن محاولات «تملق الإخوان المسلمين» ووضع المناهج ب«وجهة نظر إخوانية» نافيًا أن يكون قد طلب أحد منه ذلك، أو أن يكون قد تم وضع أجزاء من تاريخ الجماعة في المناهج، مبررًا حذف أجزاء تتعلق بفترة حكم الرئيس السابق حسني مبارك، بالقول «ركزنا على الموضوعات وليس الأشخاص».
وكشف، في ختام حديثه، عن سعيه لتنفيذ «حلم» تشكيل «المجلس الأعلى للتعليم»، وأنه يريده أن يكون «صناعة وطنية مصرية بالعقول المهاجرة».
وعن الجوانب الفنية في العملية التعليمية، وصف «غنيم» نفسه ب«الصنايعي» لقضائه 30 عامًا في التدريس، ومعتبرًا التعليم هو «المسئول الأول عن خط الإنتاج البشري في مصر».
كما أثنى على قرار اختصار شهادة الثانوية العامة في عام واحد، لأنه «وفر على الدولة ملايين الجنيهات»، منوهًا إلى أن إحدى أزمات التعليم الرئيسية تتمثل في غياب مدرسي الأنشطة بين المدرسين، بحسب قوله.
وأكد على إلزام المدارس الدولية والخاصة بتدريس اللغة العربية والتربية الدينية والوطنية «والتي يجب أن تكون جرعتها كبيرة بالمناهج الدراسية»، مشيرًا إلى أن المدارس الوحيدة التي تُستثنى من هذا القرار هي «المدارس التابعة للسفارات».
واستنكر «غنيم» ما يتردد عن محاولات «تملق الإخوان المسلمين» ووضع المناهج ب«وجهة نظر إخوانية» نافيًا أن يكون قد طلب أحد منه ذلك، أو أن يكون قد تم وضع أجزاء من تاريخ الجماعة في المناهج، مبررًا حذف أجزاء تتعلق بفترة حكم الرئيس السابق حسني مبارك، بالقول «ركزنا على الموضوعات وليس الأشخاص».
وكشف، في ختام حديثه، عن سعيه لتنفيذ «حلم» تشكيل «المجلس الأعلى للتعليم»، وأنه يريده أن يكون «صناعة وطنية مصرية بالعقول المهاجرة».


• برنامج تسعين دقيقة مع الاعلامية "ريهام السهلي"

ضيف حلقة اليوم "بدوى حمودة نائب رئيس هيئة الرقابة الادارية"

قال اللواء بدوي حمودة أنهم قاموا بمقابلة رئيس الجمعية التأسيسية للدستور لتكون الرقابة الإدارية هيئة مستقلة في الدستور الجديد لكي يعملون بتلقائية ويسر .
، وقال أن هدف الرقابة الإدارية في الفترة القادمة منع الفساد وليس مكافحته وأوضح أنهم لن يستطيعوا منع الفساد ولكن سيحدون منه بحيث أنه لا يصبح ظاهرة متفشية .
واشار أنه سوف يتم إجراء بحيث أن تتبع الرقابة الإدارية رئيس الجمهورية مباشرة ، مشيرا أن التقارير الحساسة يتم رفعها لرئيس الجمهورية ، وأوضح أن هناك تقارير للجهاز منعت بعض الأسماء من تولي مناصب وزارية ، كما
شاركنا بالرأي في تعيين الوزراء والمحافظين الجدد .
وتابع أن النظام السابق كان يعتبر رأي الجهاز استشاريا في تعيين المسئولين ولا يأخذ به ، وقال أن د. مرسي أعطى تعليمات واضحة بضرورة مكافحة الفساد ، وأوصانا بعدم تناول المسئولين إلا إذا كان لدينا مستندات واضحة حفاظاً على سمعتهم.
وأشار إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تغييرا في القوانين المنظمة لعمل الرقابة الإدارية بحيث تصبح هيئة تابعة لرئاسة الجمهورية، إضافة إلى تحقيق الاستقلالية للجهاز للاضطلاع بدوره على أكمل وجه، مشيرا إلى أن بعض التقارير الحساسة التي تصدرها الهيئة وهي ترفع إلى الرئيس مباشرة، لافتا إلى أن النظام السابق كان ينظر لرأي الهيئة في مسألة اعتراضها على اختيار بعض المسئولين بالدولة كأنه رأي استشاري وغير ملزم.
وأكد أن تعيين رئيس الهيئة ونائبه من بين أبناء الهيئة هي خطوة ايجابية من رئيس الجمهورية، مشيرا إلى أن الرئيس مرسي كان أوصاهم كقيادات للهيئة بعدم ملاحقة المسئولين إلا في حالة وجود دليل مادي يتعلق بفساد المسئول، منبها أن النظام السابق كان محظورا خلاله البحث عن أخطاء أو تجاوزات الدائرة المحيطة بالرئيس المخلوع حسني مبارك، وكان بعض مسئولي النظام السابق بمثابة خط أحمر بالنسبة لعمل الرقابة الإدارية.
واوضح أن هيئة الرقابة الإدارية لم يتم تعيين نائبا لرئيسها منذ 1991
مشيرا أنه كان هناك مسئولين يعتبرون خطا أحمر لعمل الجهاز ، وكنا نعمل في النظام السابق بمبدأ ( اللهم بلغت ، اللهم فأشهد ) ، وكشف أن وزارتا الزراعة والإسكان أكثر الوزارات انتقادا من هيئة الرقابة الإدارية وأكد سوف نكافح الفساد بكافة صوره ودون تمييز وبشفافية
وناشد المواطنين بإرسال بلاغاتهم للهيئة على رقم 22902728
وقال أن عنوان هيئة الرقابة تقاطع شارع النزهة من شارع أسماء فهمي أرض الجولف بجوار دار الدفاع الجوي
وشدد بأن من هيقرب للمال العام مش هنسيبه

إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا غداً وجولة فجر جديدة إن شاء الله ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.