قال ممدوح إسماعيل، عضو مجلس الشعب السابق،: " إن المسلمين لن يهدأوا حتى يُمنع الفيلم المسىء للرسول من العرض، وتقدم الإدارة الأمريكية اعتذاراً ". وأضاف "إسماعيل"، أثناء مشاركته فى المظاهرات أمام السفارة الأمريكية، منذ قليل، أن القائمين على صنع هذا الفيلم من أقباط المهجر، ليسوا بمصريين، إنما ينفذون خطة من قبل جهاز المخابرات الأمريكية لزرع الفتنة الطائفية فى مصر.
وانتقد "إسماعيل" موقف مؤسسة الرئاسة من هذه القضية مطالبها باتخاذ موقف سياسية تنوب فيها بجدية عن الشعب.