اكد نشطاء من الشباب ,والحركات الثورية ، ان قرار الرئيس محمد مرسي بالإفراج عن 17 من الجهاديين وأعضاء الجماعة الإسلامية، يؤكد ان مرسى رئيسا للمتأسلمين وليس لكل المصريين. واشار النشطاء الى تباطؤ مرسى في الإفراج عن المعتقلين عسكرياً من الثوار، مؤكدين أن الأولوية يجب أن تكون للثوار الذين منحوه كرسي الرئاسة.
وأعلنت عدة حركات رفضها لقرار الإفراج عن الإسلاميين واستمرار اعتقال شباب الثورة، ومنها «جبهة أنا مصري المستقلة» و«حركة امسك فلول» وحركة «28 يناير» واللجان الشعبية للدفاع عن الثورة، والمركز القومي للجان الشعبية، وحركة المصري الحر.