ذكرت ديلي ميل أن ليفينا سيرمانز انتقلت منذ عقد من الزمن من منزلها في جورجيا إلى استراليا لحضور حفل زفاف نجلها. وكانت هذه هي الحفلة التي غيرت مسار حياتها بطريقة لم تكن تتصورها حينما رصدت ليفينا بعد فجر يوم من الأيام دمية تشبه الطفل الحقيقي فأمضت نحو هذه الدمية الذي يطلق عليها وكرست بعد ذلك عشر سنوات من حياتها لهم كما أنها تدربت الدمى لتحويل المصنعة من الفينيل لتشبه الطفل الحقيقي قدر الأمكان. ومنذ ذلك الحين صنعت ليفينا الإيطالية الأصل 428 دمية بلغت تكلفة تصنيعها بين 80 دولار و 250 دولار. وقد أثبت الأبحاث أن معظم الأشخاص الذين يشترون هذه الدمى التي قد يصل تكلفتها إلى آلاف الدولارات هم السيدات الذين حرموا من الأطفال أو الذين فقدوهم.