أوردت ديلي ميل خبر بعنوان " فيديو مضحك لأب تتعالى صرخاته وهو يركب الأرجوحة مع ابنته". كان هذا هو أسوأ كابوس في حياة ستيف فوهين ولكنه كان على أتم الاستعداد لاحتمال كل شئ من أجل رؤية بسمة ابنته. ألتقط هذا الفيديو المضحك صرخات هذا الأب المضحي وهو في يركب أحد أرجوحات الملاهي مع ابنته الذي كان يعلم أنه لن يسمح لها بالركوب وحدها. وبعد أن انتشر هذا الفيديو بسرعة كبيرة، أعترف ستيف بخوفه من المرتفعات ويظهر شكل عينيه حقيقة هذا الخوف. ألتقطت هذه المشاهد منذ عام أثناء ركوبهم أرجوحة في دوليوود بارك في بايجون فورج، تينيسي. وبينما كان ستيف يصرخ من الخوف، كانت ابنته جريس إليزابيث البالغة من العمر 10 سنوات تبتسم ابتسامة عريضة. وكان الأب يصرخ ويقول لها لن يحدث ذلك مرة أخرى بينما كانت الأرجوحة تتأرجح بهم ذهاباً وإياباً. ولكنه غير رأيه عندما وصل إلى الأرض وقالت جريس أنها تريد أن تعود مرة أخرى فوافقها الأب. كان صراخ الأب عالياً لدرجة أنهم أوقفوا الأرجوحة للسماح له بالخروج. وختم الأب قوله بأنه استغرق ساعتين حتى يعود لطبيعته مرة أخرى.