"ثوار الإعلام" تطالب بعزل وزير الإعلام على خلفية الأحداث

أدانت جبهة ثوار الإعلام المذبحة التى تعرض لها شباب الألتراس الأهلاوى ببورسعيد، وحملت المجلس العسكرى المسئولية كاملة عما حدث، وأرجعت في بيان لها أسباب هذا الانتقام المتعمد من شباب الألتراس لأنهم من شباب ثورة يناير النشطاء، والذين ندين لهم بالأمتنان والشعور بالجميل، وطالبت بتطهير الإعلام من الفساد وذيوله وتغيير السياسات بما يحقق الحرية المهنية والمصداقية حيث نرفض كل الدعاية السوداء والثورة المضادة وكل صور تشويه الثوار فى وسائل الإعلام الخاصة أو الرسمية.
وطالبت بعزل وزير الإعلام اللواء أحمد أنيس وكل قيادات الإعلام من ذيول النظام والحزب الوطنى وعلى رأسهم: ثروت مكى (رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون) وحسن حامد (رئيس مدينة الإنتاج الإعلامى) واللواء حمدى منير (رئيس قطاع الهندسة الإذاعية) وإسماعيل خيرت (رئيس هيئة الاستعلامات).
وأعلنت الجبهة قائمة بأسماء أعداء الثورة فى الإعلام الرسمى والخاص ومن يشوهون صورة الثوار وهم:
إبراهيم الصياد (رئيس قطاع الأخبار)، رشا مجدى، هالة أبو علم، ريهام إبراهيم، أحمد بوصيلة، محمد المغربى، أميرة عبد العظيم، شريف فؤاد، هبة رشوان، حياة عبدون، المذيع خالد سعدن طارق عبد المجيد (نائب رئيس قناة القاهرة )، معتزة مهابة (مؤسسة صفحة أنا أسف يا ريس)، هانى جعفر (رئيس القنوات الإقليمية) ونائبه هيثم كمال، نائلة فاروق وأمل عبد الوهاب (قناة الإسكندرية ).
من المعلقين الرياضيين: أحمد شوبير، مجدى عبد الغنى، خالد الغندور، كريم حسن شحاتة، مصطفى عبده، إبراهيم حجازى، أيمن يونسن مدحت شلبى.
من الإذاعة: سيد الجمل (رئيس راديو مصر)، هشام محفوظ وحنان عسكر وحمدى عبد المجيد (البرنامج العام)، أشرف حمدى وحمزة المسير (القرآن الكريم – مع الأسف يتم توظيف فترة غذاء الروح لبث الثورة المضادة)، منال أبو الوفا وأبو المجد الطوخى وبهاء المالكى ( إذاعة القاهرة الكبرى)، محمج حسين وأشرف فتحى ومحمد عبد الغنى عويس (إذاعة الوادى الجديد)،
من القنوات الفضائية: توفيق عكاشة، حياة الدرديرى، عمرو أديب، لميس الحديدى، لميس جابر، مصطفى بكرى، ريهام السهلى.
من المتحدثين فى البرامج: المستشارة تهانى الجبالى، اللواء حسام سويلم، عمرو مصطفى، حسن يوسف، عبد الناصر سلامة (نائب رئيس تحرير الأهرام).