اليابان تمنح وزير التعليم العالي الأسبق هاني هلال وسام جلالة الإمبراطور

أعلنت حكومة اليابان تتويج وزير التعليم العالي الأسبق الدكتور هاني هلال، والرئيس السابق للجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا الدكتور أحمد الجوهري، بوسام جلالة إمبراطور اليابان؛ تقديرًا لمساهماتهما الكبيرة في تعزيز العلاقات وتقوية أواصر الصداقة بين اليابان ومصر.
وأوضحت سفارة اليابان بالقاهرة - في بيان اليوم الخميس - أن الدكتور هاني هلال، شارك بشكلٍ نشط منذ مرحلة نشأة فكرة تأسيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والتي تُعد من المشروعات الرائدة في التعاون في مجال التعليم بين اليابان ومصر.

كما قام في عام 2009، بالتوقيع نيابةً عن الحكومة المصرية، جنبًا إلى جنب مع وزيرة التعاون الدولي حينها الدكتورة فايزة أبو النجا على اتفاقية إنشاء الجامعة.
التشيك تخطط لإغلاق سفارتها ب مالي وقنصليتها في الصين
وزير الخارجية : اتخاذ الترتيبات اللازمة لمشاركة الوفود بفاعلية في مؤتمر المناخ
الكرملين : استئناف مشاركة روسيا في صفقة الحبوب لا يعني تمديدها
واشنطن تؤكد مواصلة دعم جهود الاتحاد الأفريقي لوقف الأعمال العدائية بين إثيوبيا وتيجراي
وفد أمريكي يزور مصر للمشاركة في «كوب 27» وتعزيز الطموح المناخي
وزيرة التعاون الدولي: مؤتمر المناخ تتويج لجهود شركاء التنمية مع مصر للتحول للأخضر
وزير خارجية اليمن: القادة العرب أعربوا عن دعمهم للمجلس الرئاسي ورؤيته لتحقيق السلام
نقيب الأشراف: مصر ستظل أرض الأمن والاستقرار
الكويت تؤكد أمام الأمم المتحدة دعمها لجهود مفوضية شئون اللاجئين
مسئول روسي: إعداد أوكرانيا «قنبلة قذرة» خطير ويهدد بكارثة عالمية
وساهم كذلك في الإعداد والتنفيذ السلس لمجموعة واسعة من المشاريع اليابانية، بالاستفادة من خبراته ومعارفه في مجال التعليم، وذلك فيما يتعلق بالعديد من المساعدات والدعم الذي تنفذه اليابان في مجال التعليم، بناءً على الشراكة المصرية اليابانية في التعليم التي تم الإعلان عنها في عام 2016، كنتيجة للبيان المشترك بين قادة اليابان ومصر.

وأشارت السفارة إلى أن الدكتور أحمد الجوهري تولى رئاسة الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا على مدى ما يقرب من 7 سنوات، حيث كان له خلالها مساهمات كبيرة في نمو وتطوير الجامعة لتذخر بقدرات بحثية عالية من خلال قبول أعضاء هيئة التدريس اليابانيين بشكلٍ نشط والتعاون مع الشركات اليابانية.

كما ساهم في تعزيز مجالات التعليم والعلوم والتكنولوجيا بين اليابان ومصر، حيث ساهم في نمو وتنمية الجامعة كقاعدة للبحث والتعليم في الشرق الأوسط وإفريقيا من خلال قبول الطلبة الأفارقة المبعوثين بشكلٍ نشط، كاستجابة للإعلان عن خطة لقبول الطلبة الأفارقة بمناسبة اجتماع القمة اليابانية المصرية خلال مؤتمر طوكيو الدولي السابع للتنمية في إفريقيا.