باهر النويهي عن صورته مع طالبة المنصورة: ليس عمل فني.. خاص

كشف الفنان باهر النويهي، تفاصيل صورته مع بعض أصدقائه في الوسط الفني، والتي ظهرت في الصورة معهم فيها أيضا نيرة أشرف -قتيلة جامعة المنصورة.

وقال باهر النويهي، في تصريح خاص لصدى البلد: "الصورة عادية، وغير صحيح أنها كانت في كواليس إحدى المسلسلات أو أي عمل فني".
نيرة أشرف وديانا هشام وباهر النويهي:

وظهرت نيرة أشرف -قتيلة جامعة المنصورة- في صورة أخرى قبل واقعة مقتلها بنحو عامين، مع الممثلة الشابة ديانا هشام والفنان باهر النويهي، ما يؤكد اهتمام الطالبة الراحلة بالوسط الفني، وسعيها للعمل كممثلة.

وفي الصورة التي يعود تاريخها إلى شهر يوليو من عام 2020، ظهرت نيرة أشرف على اليسار، وبجوارها الفنان الشاب محمد شبانة، بينما كانت الفنانة الشابة ديانا هشام، في أقصى يسار الصورة.

ومؤخرًا أثيرت حالة من الجدل، خلال الفترة الأخيرة حول نيرة أشرف -التي قتلت على يد زميلها محمد عادل أمام جامعة المنصورة- ولكن ليس بسبب واقعة قتلها في هذه المرة، ولكن بسبب صور انتشرت لها قبل عدة أيام مع ممثل شاب يدعى محمد شبانة.

وظهرت نيرة أشرف، في عدة صور جمعتها ب محمد شبانة في عدة مناسبات، ما جعل الكثيرون يتسألون حول صلتهما ببعض، وما زاد الأمر حيرة هو قيام محمد شبانة بغلق حسابه عبر فيسبوك وانستجرام للأصدقاء فقط، ولم يتحدث عن علاقته ب نيرة أشرف إلا من خلال بوست كتبه بعد واقعة القتل أعرب فيه عن صدمته من قتلها، لكن لم يتحدث بعدها عن صلتهما ببعض واختفى من على السوشيال ميديا.

وشارك محمد شبانة، في عدة أدور صغيرة، بأعمال فنية بارزة، من بينها: (مسلسل شارع عبدالعزيز2، مسلسل لؤلؤ بدور ميخا).

تسجيلات ورسائل بين نيرة أشرف والقاتل
وقدمت أسرة الشاب المتهم بارتكاب جريمة قتل الفتاة "نيرة" أسطوانه مدمجة وفلاشه تحوي رسائل وسكرينات وتسجيلات بين الفتاة الضحية وأسرتها من جهة والشاب المتهم في القضية من جهه أخرى.

كما أعدت أسرة المتهم القاتل ملف كامل يشمل نسخة رسمية كاملة من تفاصيل حكم الإعدام على المتهم وطباعة صور كارنيهات وأوراق توثق شخصية المتهم والذي يعد طالب بكلية الآداب بجامعة المنصورة والابن العائل والأكبر لأفراد أسرته.

البعد النفسي في قضية قتل نيرة أشرف
وأفادت مصادر مقربة من أسرة القاتل أن المحامي فريد الديب ناقش أفراد أسرة الشاب المتهم حيال الدوافع الأساسية والضغوطات النفسية والعصبية التي أوقعته في معترك ارتكاب الجريمة انتقاما من الفتاة الضحية ومراجعة حيثيات وأسباب تعرضه للضغوطات من جانب أسرة الفتاة الضحية.