الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
إغلاق باب الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025 بعد ساعات
اشتركات جنونية ..اتوبيس المدرسة مأساة أولياء الأمور فى العام الجديد
النواب يناقش تقريرا بشأن تعديلات قانون الإجراءات الجنائية غدا
عيار21 ب 5640 جنيها.. قفزة بأسعار الذهب محليا الأربعاء 15 أكتوبر
بمشاركة مصرية.. انطلاق المؤتمر الدولي الثالث للحديد والصلب في الرياض
«الوزراء»: 58% من العارضين في «تراثنا» سيدات
جيش الاحتلال: إحدى الجثث الأربع التي سلمتها حماس لا تعود لرهينة
الإغاثة الطبية: استقبال 170 ألف مواطن فلسطيني بمستشفيات القطاع خلال عامين
«عفت السادات»: قمة شرم الشيخ أعادت لمصر صوتها في المنطقة
عاطل يطلق النار علي أمين شرطة بشبرا
كيف خطط عنصرين إجراميين لغسل 50 مليون جنيه؟
تحرير 133 محضرًا للمحال المخالفة للمواعيد الرسمية
وزير الثقافة: مستعدون لتنفيذ قوافل وفعاليات لأطفال غزة
إنجاز دولي في الرعاية الصحية.. «الإسكوا» تمنح «جهار» جائزة النجمات الذهبية
محافظ أسوان يدشن وحدة الكلى الجديدة بمستشفى كوم أمبو المركزي
القناة 12 الإسرائيلية: نتنياهو يغادر قاعة محاكمته بعد تسلمه رسالة
الأمم المتحدة تحذر من خطر «المخلفات المميتة للحرب» في غزة
أسعار الفراخ والبيض اليوم الأربعاء 15 اكتوبر 2025 بأسواق الأقصر
رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية تعاون بين المصرية لنقل الكهرباء وK&K الإماراتية بشأن مشروع الربط الكهربائي مع أوروبا
توقيع اتفاقيتين للتعاون الأكاديمي والبحثي.. رئيس جامعة الإسكندرية يزور المملكة المتحدة
ضبط أجنبية تدير نادٍ صحي لممارسة الأعمال المنافية للآداب بالقاهرة
«التضامن»: توزيع 2000 جهاز لاب توب ناطق مجهز لدعم الطلاب المكفوفين في استكمال دراستهم الجامعية
الدراما التركية على موعد مع تحول كبير في «المؤسس أورهان».. وجوه جديدة تشعل الأحداث!
افتتاح معرض الصور الفوتوغرافية "التراث الأثري الإيبروأمريكي" بمكتبة الإسكندرية
المسلماني يشكل لجنة لرصد التغطية الإعلامية لانتخابات مجلس النواب 2025
احتفال دولي يجمع أكثر من 400 ممثل كنسي من القارات الخمس بتايلاند
الاستثمار: مرونة سعر الصرف ساهمت في تعزيز الاحتياطيات الأجنبية واستعادة ثقة المؤسسات الدولية
المطربة ياسمين علي تكشف حقيقة علاقتها ب«محمد العمروسي»
محافظ كفر الشيخ يُهنئ القارئ أحمد نعينع لتكليفه شيخًا لعموم المقارئ المصرية
الإفتاء توضح حكم شراء الشقة عن طريق البنك بفائدة ثابتة
وزير الإسكان يعلن الانتهاء من مشروعات الكهرباء والإنارة ب«شمس الحكمة»
مدرب اليابان: الفوز التاريخي على البرازيل ثمرة عمل عشرات السنوات
عاجل من التأمين الصحى بشأن علاج التهاب المفاصل
محافظ أسيوط يتفقد موقع حادث سقوط تروسيكل بمصرف قناطر حواس بمنقباد
بتهمة إرسال صوراً خادشة للحياء.. السجن 5 سنوات لعامل بقنا
اليوم.. نظر محاكمة متهمة بخلية الهرم
وليد صلاح عبداللطيف يكشف عن "فضيحة" في قطاع ناشئي الزمالك
المستشار القانوني للزمالك: زيزو مديون للأبيض.. ولم نطلب التأجيل من اتحاد الكرة
القنوات الناقلة لمباراة المغرب وفرنسا في كأس العالم للشباب 2025
4 منتخبات تتنافس على الملحق الأفريقي لكأس العالم
اليوم.. الأهلي يخوض مرانه الأول تحت قيادة توروب
غلق المتحف المصري الكبير اليوم استعدادا للحفل الرسمي
محمد جبران: مستمرون في تطبيق قانون العمل الجديد بكل قوة.. ومهلة أخيرة للمخالفين لتصحيح الأوضاع
تعرف على مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء في سوهاج
خبير مغربي: إعادة إعمار غزة تتطلب دعما عربيا وإسلاميا كبيرا
قناة سوريا الرسمية: الشرع يزور موسكو اليوم وسيطلب رسميا تسليم بشار الأسد لمحاكمته
عاجل- التضامن تعلن بدء صرف تكافل وكرامة عن شهر أكتوبر
لمدة 15 دقيقة.. أستاذ مناعة وبكتيريا توضح الطريقة الصحيحة لغسل اليدين (فيديو)
"سعادة قاتلة".. استشاري نفسي يكشف مخاطر مشاهدة التلفزيون والتليفون للأطفال
متى يكون سجود السهو فى الصلاة قبل السلام؟.. أمين الفتوى يوضح
إصابة 7 أشخاص إثر انقلاب ميكروباص بطريق إسكندرية الصحراوى
الإفتاء: السير المخالف في الطرق العامة محرم شرعًا ويُحمّل صاحبه المسؤولية القانونية
مميزات وعيوب برج السرطان: بين العاطفة والخيال والحنان
تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية في غزة يدعم الجهود الأمنية
باسم يوسف: مراتي فلسطينية.. اتعذبت معايا وشهرتي كانت عبء عليها
رونالدو يتألق بثنائية وسوبوسلاي يحرم البرتغال من التأهل المبكر للمونديال
رمضان السيد: ظهور أسامة نبيه في هذا التوقيت كان غير موفقًا
هل شراء شقة عبر البنك يُعد ربا؟.. أمين الفتوى يوضح
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ملك الفجر المغرد في سماء القرآن.. شعبان الصياد قارئ من جيل العمالقة
صدى البلد
نشر في
صدى البلد
يوم 28 - 01 - 2022
تحتفل أسرة القارىء الإذاعى الكبير - الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد - يوم السبت المقبل بالذكرى الرابعة والعشرين على رحيله وكما تحتفل إذاعة القرآن الكريم - فى ذلك اليوم بعرض تلاوات نادرة.
لم تشهد دولة التلاوة القرآنية قارئا امتلك ناصية القوة والأداء والتميز والثقافة الصوتية والمقامية القرآنية وجمال الصوت مثل هذا القارىء والذى يعتبر أول مدرسة - تميزت فى آدائها بهذا اللون الخاص والتى عُرفت باسم المدرسة «الصيادية» عُرف عنه بأنه يمتلك حنجرة ماسية.
نشأ الشيخ الصياد فى بيت قرآنى فالأب هو الشيخ عبدالعزيز إسماعيل الصياد، الذى كان يتمتع بجمال فى الخلق إضافة إلى جمال عذوبة صوته - الذى كان يعرفه الجميع فى القرى والمجاورات.. فقد كان صوته ملائكيا عذبا رنانا رائعا نقيا.
الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد
ولد الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد فى 20 سبتمبر 1940م وبناء على رغبة بعض القراء وتلاميذ ومحبى الشيخ الصياد نتطرق إلى بعض الجوانب المشرقة فى حياة الشيخ.. حيث إنه كان مجاملا لمحبيه فى المناسبات يذهب إليهم لتلاوة القرآن الكريم وكان متميزا عن أقرانه القراء بأنه كان عالما بالأزهر الشريف - حيث حصل على العالمية فى 31 يوليو عام 1966م.
وعرفته الإذاعة المصرية منذ العام الميلادى 1975م بعد أن عشقت طريقته الملايين واستطاع أن يجتاز امتحان الإذاعة ليدخل على البرنامج العام مباشرة دون المرور على البرامج القصيرة كما جرت العادة.. واستطاع أن يصنع لنفسه مكانة بين أكبر القراء وذلك بفضل صوته العذب ونفسه الطويل ومهارته فى التنوع بين مقامات الصوت والنغمات العامة.
فأصبح اسم الشيخ شعبان الصياد عالقا فى قلوب وآذان مستمعيه ومحبيه.
وقد أُطلق عليه بعض الألقاب مثل «ملك الفجر».. «قارىء العالم الإسلامى».. و«صوت من السماء».. و«فارس القراء» و«نجم الأمسيات».. إلى غير ذلك من الألقاب.
سخر حياته كلها لتلاوة القرآن الكريم - لدرجة أنه ضحى بمستقبله فى جامعة الأزهر الذى رشحته جامعة الأزهر ولكى يقوم بالتدريس بها كمعيد، ثم مدرس، ثم دكتور وآثر أن يبقى وسط محبيه ومستمعيه من أهل القرآن.. لأنه وجد حياته ومستقبله وسط القرآن وأهله وكما أن فضيلته حصل على أعلى النياشين والأوسمة المحلية والدولية والعالمية.. وفى العام الميلادى 1998م يرحل القارىء العبقرى والعالم الأزهرى والذى طالما ومازال يسمع الملايين آيات القرآن الكريم.
وفاضت روحه الطاهرة يوم 29 يناير عام 1998م الأول من شهر شوال مع تكبيرات أول يوم من عيد الفطر المبارك رحم الله القارىء الكبير الشيخ شعبان الصياد لما قدم من تلاوات خدمت العالم أجمع.. ومازال صوته معنا - نسمعه من الحين للآخر.
الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد
الصياد والمنشاوى
وقد ارتبط فارسا القرآن الكريم - الشيخان الصياد، ومحمود صديق المنشاوى - علاقة قوية وهما أصحاب مدرستان مختلفان ولهما جمهورهما وتلاميذ كثيرة على مستوى الجمهورية.
وأتذكر أثناء سفرهما إلى دولة إيران عام 1991م - وكان الاختيار من دولة إيران.. ولما علما الشيخان أنهما فى صحبة قد سعدا كثيرا.. وكانت المناسبة إحياء ذكرى الإمام الخومينى وكان هناك صور على اليوتيوب توضح مدى استقبال المسئولين من كبار رجال الدولة لأعظم قراء العصر العشرين.. فقد قرأ الاثنان ولهما تلاوات متعددة فى أماكن كثيرة فى إيران.. وأنا شخصيا لا أفارق تلاوة المنشاوى يوميا من سورة غافر - والصياد فى سورة الإسراء - فمن أراد أن يؤكد كلامى هذا يكتب اسم أحدهما عام 1991 فى إيران.
امتحان الإذاعة
ذات يوم حضر الشيخ مصطفى إلى الجامع الأزهر وحوله العديد من محبيه، فإذا به يراه ينام واضعا حذاءه ملفوفا بكيس تحت رأسه، فالتفت إليهم، وقال لهم:إن هذا الشاب النائم صوته ملائكى وسيصبح له شأن عظيم فى دنيا التلاوة.
كان الشيخ متوفقا فى دراسته الجامعية، وحصل على الليسانس بدرجة جيد جدا عام 1966، وجاء ترتيبه من بين الخمسة الأوائل على الكلية، ووصله خطاب ترشيح من جامعة الأزهر ليتسلم عمله معيدا بالكلية إلا أنه رفض نظرا لاهتمامه بالقرآن.
عمل الشيخ الصياد مدرسا بالمعهد الدينى بمدينة سمنود بمحافظة الغربية، وكان ينتقل إليها يوميا من مقر إقامته بمدينة منوف - محافظة المنوفية، ثم نقل إلى معهد الباجور الديني، ثم إلى معهد منوف الثانوي، ثم إلى مديرية الأوقاف بشبين الكوم، حيث رقى إلى موجه فى علوم القرآن، لأنه كان يقوم بتدريس القرآن والتفسير والأحاديث النبوية الشريفة، ثم رقى إلى موجه أول حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة بوزارة الأوقاف.
بعد أن اتسعت شهرة الشيخ شعبان الصياد بجميع أنحاء الجمهورية، تقدم للامتحان بالإذاعة والتليفزيون المصرى عام 1975، واجتاز الامتحان بنجاح باهر، وتم اعتماده قارئا للقرآن الكريم بالبرنامج العام مباشرة دون المرور على إذاعات البرامج القصيرة.
غواص فى بحر النغم
صال وجال بتلاواته فى جميع أنحاء مصر من أقصاها إلى أدناها. وذلك فى المناسبات المختلفة وبصورة شبه يومية، وكان محبوه يحرصون على سماع صوته فى كل الظروف.
حينما توفى والد القارىء الشيخ محمود على البنا، طلب منه الحضور للمشاركة فى ليلة العزاء بقرية شبراباص، ليفاجأ فور وصوله بوجود العديد من أعلام التلاوة بالعزاء، منهم المشايخ مصطفى اسماعيل وعبدالباسط عبدالصمد، وعبدالعزيز على فرج، ومحمد الطبلاوى وغيرهم.
الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد
قام الشيخ البنا باستئذان الجميع فى أن يصعد الشيخ الصياد التخت ليقرأ فوفقا جميعا، وقرأ من سورة الإسراء وسط إعجاب وتشجيع من القراء والمعزين الذين تجاوبوا مع أدائه المبهر والمعجز فى نفس الوقت.
قال عنه الموسيقار الراحل عمار الشريعى فى برنامجه الشهير «غواص فى بحر النغم»: إننى فوجئت بالأمس بصوت (كسر) كل قواعد الموسيقى المتعارف عليها فى دنيانا، سمعت شيخا اسمه شعبان الصياد وهو يصعد فى تلاوته بانسيابية مطلقة، ثم ينزل بمنتهى السهولة واليسر كانسياب الماء من الصنبور». حصل الشيخ الصياد على العديد من الجوائز والأوسمة والشهادات التقديرية من معظم الدول التى دعى إليها لإحياء ليالى شهر رمضان المبارك، وكان آخرها سلطنة بروناى.
بدأت أعراض المرض تظهر على الشيخ الصياد عام 1994، بعدما أصيب بمرض الفشل الكلوي، وعلى الرغم من ذلك فقد استمر فى تلاواته حتى أقعده المرض تماما، ثم لبى نداء ربه صبيحة أول أيام عيد الفطر فى 29 يناير 1998.
سفيرا حول العالم
سافر إلى كثير من الدول العربية والإسلامية والأجنبية فسافر إلى الأردن وسوريا والعراق وأندونيسيا ولندن وباريس وأمريكا.. نال التقدير الكبير من الجاليات الإسلامية والعربية بهذه الدول له آذان مسجل بالإذاعة ويعتبر صاحب الصوت الذى يصدح لإعلام الصلاة.. رحل عن دنيانا عام 1998 ولم يناهز الثامنة والخمسين عاما.
الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
«الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد» قارىء من جيل العمالقة.. صوته يغرد فى سماء القرآن| صور
أسرته تُحيي ذكراه
الشيخ شعبان الصياد «ملك الفجر» و«صوت من السماء»
مشايخ وحكايات.. الشيخ شعبان الصياد.. «صياد القلوب»
" عقيدتي " في قرية الشيخ شعبان الصياد
التليفزيون يعثر علي تسجيلاته بأثيوبيا وكينيا بعد 51 سنة من رحيله
سفراء القرآن l القارئ الإذاعى شعبان عبدالعزيز الصياد .. فارس القراء «ملك الفجر»
أبلغ عن إشهار غير لائق