الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
دعوى عاجلة جديدة تطالب بوقف تنفيذ قرار جمهوري بشأن اتفاقية جزيرتي تيران وصنافير
سعر الذهب اليوم الأحد 4 مايو 2025 في مصر.. استقرار بعد الانخفاض
مختص بالقوانين الاقتصادية: أي قانون يلغي عقود الإيجار القديمة خلال 5 سنوات "غير دستوري"
الأرصاد تكشف طقس الساعات المقبلة: أمطار وعودة الأجواء الباردة
تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء.. تحرير 148 مخالفة عدم غلق المحلات في مواعيدها
مينا مسعود يحضر العرض المسرحي في يوم وليلة ويشيد به
الإفتاء توضح: هذا هو التوقيت الصحيح لاحتساب منتصف الليل في مناسك الحج لضمان صحة الأعمال
عشان دعوتك تتقبل.. اعرف ساعة الاستجابة في يوم الجمعة
جيش الاحتلال الإسرائيلي يؤكد فشله في اعتراض صاروخ اليمن وسقوطه بمحيط مطار تل أبيب
شاهد عيان على جسارة شعب يصون مقدراته بالسلاح والتنمية.. قناة السويس فى حماية المصريين
مد فعاليات مبادرة كلنا واحد لمدة شهر اعتبارا 1 مايو
سعر الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري الأحد 4-5- 2025
اللهم اجعله اختطافًا (خالدًا) وخطفة (سعد) على النقابة (2-3)
الكوابيس القديمة تعود بثياب جديدة! كيف صاغ ترامب ولايته الثانية على أنقاض الديمقراطية الأمريكية
هجوم كشمير أشعل الوضع الهند وباكستان الدولتان النوويتان صراع يتجه نحو نقطة الغليان
الوجهان اللذان يقفان وراء النظام العالمى المتغير هل ترامب هو جورباتشوف الجديد!
رئيس وزراء أستراليا المنتخب: الشعب صوت لصالح الوحدة بدلا من الانقسام
واصفًا الإمارات ب"الدويلة" الراعية للفوضى والمرتزقة"…التلفزيون الجزائري : "عيال زايد" أدوات رخيصة بيد الصهيونية العالمية يسوّقون الخراب
بغير أن تُسيل دمًا
درس هوليوودي في الإدارة الكروية
تمثال ل«صلاح» في ليفربول!!
وجه رسالة قوية لنتنياهو.. القسام تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يكشف تعرضه للقصف مرتين
رابطة الأندية تعلن عقوبات الجولة الثالثة من مرحلة حسم الدوري
عاجل.. الزمالك يرفض عقوبات رابطة الأندية
لجنة حكماء لإنقاذ مهنة الحكيم
من لايك على «فيسبوك» ل«قرار مصيرى».. ال SNA بصمة رقمية تنتهك خصوصيتنا «المكشوفة»
إحالة الفنانة رندا البحيري للمحاكمة بتهمة السب والتشهير ب طليقها
بسبب وجبة «لبن رايب».. إصابة جدة وأحفادها ال 3 بحالة تسمم في الأقصر
والدتها سلمته للشرطة.. ضبط مُسن تحرش بفتاة 9 سنوات من ذوي الهمم داخل قطار «أشمون - رمسيس»
روز اليوسف تنشر فصولًا من «دعاة عصر مبارك» ل«وائل لطفى» يوسف البدرى وزير الحسبة ! "الحلقة 3"
بعد ختام الدورة الحادية عشرة: مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير.. وشعار «النضال من أجل الاستمرار»
سرقوا رائحة النعناع الطازج
أهرامات العالم!
عبدالناصر حين يصبح «تريند»!
في ظل فضائح وكوارث حكومة الانقلاب .. مجند يحاول الانتحار فى معبد فيله احتجاجا على طقوس عبادة الشمس
الرئيس السيسى ينتصر لعمال مصر
أول مايو يخلد ذكرى «ضحايا ساحة هيماركيت» عيد العمال احتفاء عالمى بنضال الشقيانين
أثارت الجدل.. فتاة ترفع الأذان من مسجد قلعة صلاح الدين
كلام ترامب
وزير الصحة يوقع مذكرة تفاهم مع نظريه السعودي للتعاون في عدد من المجالات الصحية الهامة لمواطني البلدين
تصاعد جديد ضد قانون المسئولية الطبية ..صيدليات الجيزة تطالب بعدم مساءلة الصيدلي في حالة صرف دواء بديل
الأهلي سيتعاقد مع جوميز ويعلن في هذا التوقيت.. نجم الزمالك السابق يكشف
إنتر ميلان يواصل مطاردة نابولي بالفوز على فيرونا بالكالتشيو
كامل الوزير: هجمة من المصانع الصينية والتركية على مصر.. وإنشاء مدينتين للنسيج في الفيوم والمنيا
حقيقة خروج المتهم في قضية ياسين من السجن بسبب حالته الصحية
الفريق كامل الوزير: فروع بلبن مفتوحة وشغالة بكل الدول العربية إحنا في مصر هنقفلها
كامل الوزير: البنية التحتية شرايين حياة الدولة.. والناس فهمت أهمية استثمار 2 تريليون جنيه
50 موسيقيًا يجتمعون في احتفالية اليوم العالمي للجاز على مسرح تياترو
كامل الوزير: 80% من مشروعات البنية التحتية انتهت.. والعالم كله ينظر لنا الآن
حزب الله يدين الاعتداء الإسرائيلي على سوريا
الشرطة الألمانية تلاحق مشاركي حفل زفاف رقصوا على الطريق السريع بتهمة تعطيل السير
الأوقاف تحذر من وهم أمان السجائر الإلكترونية: سُمّ مغلف بنكهة مانجا
" قلب سليم " ..شعر / منصور عياد
«إدمان السوشيال ميديا .. آفة العصر».. الأوقاف تصدر العدد السابع من مجلة وقاية
مصرع شخص وإصابة 6 في انقلاب سيارة على الطريق الصحراوي بأسوان
تمهيدا للرحيل.. نجم الأهلي يفاجئ الإدارة برسالة حاسمة
فحص 700 حالة ضمن قافلتين طبيتين بمركزي الدلنجات وأبو المطامير في البحيرة
الصحة: العقبة الأكبر لمنظومة التبرع بالأعضاء بعد الوفاة ضعف الوعي ونقص عدد المتبرعين
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
سفراء القرآن l القارئ الإذاعى شعبان عبدالعزيز الصياد .. فارس القراء «ملك الفجر»
اللواء الإسلامي
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 13 - 01 - 2022
كتب - محمد الشندويلى
القارئ الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد.. لم يكن قارئا عادياً - وإنما كان متميزاً بأدائه الراقى حيث كان يجذب القلوب والآذان إلى قراءته فهو أحد أقطاب التلاوة فى مصر والعالم كله - عرفته الدنيا كلها - قارئ متعلم بالأزهر الشريف يعرف معانى القرآن الكريم وكأنه مفسر وعُرف بأنه فنان من طراز فريد يتنقل بمقامات الصوت وكأنه فى بحر ينتقى اللآلىء والغالى والنفيس.. تربع على عرش التلاوة مع الجيل الرائد، فكان خير سفير للقرآن الكريم.
أشاد به الرئيس السادات أثناء تلاوته فى مسجد القنطرة شرق احتفالاً بتحريرها بمناسبة ذكراه فى هذا الشهر.. «اللواء الإسلامى» تشارك أسرته وإذاعة القرآن الكريم بهذه السطور..
وفد ولد فضيلته الشيخ شعبان عبدالعزيز الصياد بقرية صراوة التابعة لمركز أشمون محافظة المنوفية عام 1940م وللعلم أن هذه القرية لقبت بقرية القرآن الكريم لكثرة كتاتيبها.. وزخم محفظيها الأجلاء الذين حفظ وتخرج على أيديهم كثير من أعلام ومشاهير مصر.
وقد نشأ الشيخ الصياد وسط أسرة قرآنية وورث حب تلاوة القرآن الكريم عن والده الشيخ عبدالعزيز الصياد الذى كان من كبار قراء عصره.. وإن كان قد توفى قبل أن يبلغ ولده الوارث الجديد لكتاب الله أربعة أعوام.
وبعد وفاة الوالد بدأ الابن الصغير فى استكمال المسيرة القرآنية فالتحق بكتاب الشيخ جاد أبوغريبة العالم الجليل بالأزهر، وعلى يديه أتم الشيخ الصياد حفظ القرآن الكريم بقراءاته السبع وهو فى عمر العاشرة من عمره.. وفى تلك الفترة التحق بالمعهد الإبتدائى الأزهرى.
وفيه كان موعده مع بداية الرحلة القرآنية فلم تنته دراسته الإبتدائية والثانوية إلا وقد أصبح الشيخ الصياد قارئاً لا يشق له غبار فى عموم محافظة المنوفية كلها والمحافظات المجاورة لها.
طريق الشهرة
وما أن بدأ يشق طريقه نحو الشهرة يوماً بعد يوم إلى أن وصل إلى القاهرة ليلتحق بكلية أصول الدين.. وكانت معظم اقامته فى صحن الجامع الأزهر الشريف.. ثم تلا بعد ذلك مرحلة الأضواء والأنوار القرآنية تظهر فى قاهرة المعز حتى ذاع صيته بين عمالقة ومشاهير القراء.. وهو ما جعل الشيخ مصطفى إسماعيل يتوقع له أن يكون بلبلاً صداحاً وسط جيل هؤلاء العمالقة.
ومن المفارقات أيضا إذا بالشيخ مصطفى إسماعيل يراه فى صحن الأزهر نائماً ممسكاً بكتابه.. فقال لمن معه انظروا وتمعنوا فى صديقكم هذا النائم المستيقظ.. فإن له مستقبلا كبيرا فى دنيا تلاوة القرآن الكريم.
وقد فرضت موهبة الشيخ الصياد نفسها على الجميع بمن فيهم كبار القراء.. وكان دائماً يحاول الاستماع للقراء فى عصره.. وأيضا السابقون عليه ومنهم الشيخ مصطفى إسماعيل قارئه المفضل والشيخ محمد رفعت والشيخ محمد صديق المنشاوى والشيخ محمد سلامة وكان يعتبر والده المثل الأعلى رغم عدم معاصرته، ولكن لما كان يروى له عن جمال صوته وشهرته العالمية بين قراء القرآن الكريم.
لماذا رفض العمل بالجامعة
وقد أتم الشيخ الصياد تعليمه الجامعى وتخرج فى كلية أصول الدين شعبة العقيدة والفلسفة بتقدير جيد جدا عام 1966م ورشح للعمل كمحاضر بالكلية.. ولكنه رفض من أجل استكمال رسالته التى يعشقها ويؤمن بها وهى تلاوة القرآن الكريم وتبليغ دعوته.. فأبدله الله بالجامعة منزلة كبيرة فى نفوس الناس ولكنه عمل مدرساً بالمعهد الدينى بمدينة سمنود بالغربية ثم معهد الباجور فمعهد منوف ثم إلى مديرية الأوقاف بشبين الكوم وتدرج فيها وظيفياً حتى وصل إلى درجة وكيل وزارة بوزارة الأوقاف وبذلك استطاع الجمع بين العلم الأزهرى وتلاوة القرآن الكريم.
ملك الفجر
وتميز أداء الشيخ الصياد عن غيره بأن له لونه وبصمته فى التلاوة انفرد بها.. فأعطته ميزة عن جميع القراء منذ نشأة الإذاعة وحتى تاريخنا هذا فهو القارئ الوحيد الذى له أداؤه وإن جاز لنا القول بأنه «الصياد» الوحيد.. وسط دولة التلاوة فمنذ أن أجازته الإذاعة المصرية قارئاً بها عام 1978م وهو من بين القراء القلائل الذين اعتمدوا لم يمر على إذاعات البرامج القصيرة.. كما كان يحدث مع أى قارئ جديد يدخل الإذاعة.. وفى نفس الوقت تم اعتماده قارئاً بالتليفزيون.
وفى أول شهر من اعتماده قارئاً بالإذاعة والتليفزيون أسندت إليه تلاوة القرآن الكريم فى صلاة الجمعة وهذا لم يحدث مع أى قارئ من قبل.
ولما عرفت جماهير المستمعين أن هذا القارئ له تميزه فى قراءة الفجر.. عرف المسئولون بالإذاعة ذلك حُب الناس له فطلبوا من الإذاعة أن تزيد الأيام الذى يتلو فيها قرآن الفجر.. فكان الشيخ يقرأ قرآن الفجر كل ثلاثة أسابيع فى مساجد مصر الكبيرة وفى مقدمتها الإمام الحسين والسيدة زينب وفى هذه المساجد كان الناس يتوافدون عليه من كل فج عميق ومن جميع الطبقات.. وحتى الفنانين ومنهم المطرب محمد عبدالمطلب الذى كان حريصاً على متابعة الشيخ الصياد.. وأطلق عليه لقب الصياد «ملك الفجر».
وظل هذا اللقب يطلق عليه حتى وفاته وأضيفت إليه ألقاب أخرى كنجم الأمسيات الدينية.. وصوت السماء وغيرها.
أول قارئ
ذاعت شهرة الشيخ شعبان الصياد حتى أنه اختير من الجهات المسئولة العليا ليتلو آيات الله فى مسجد القنطرة شرق بمحافظة سيناء فى حضور الرئيس الراحل أنور السادات.. وذلك بعد تحرير سيناء وعودتها إلى مصر من أيدى الاحتلال الغاشم.. وعندما قرأ الشيخ الصياد أمام الرئيس.. أثنى الرئيس السادات على الشيخ لأدائه الراقى واختياره الآيات المناسبة فى هذا اليوم وشد على يده وعانقه وأمر له بجائزة فورية إعجاباً وتقديراً لجمال تلاوته.. ومثلما حدث فى وفاة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر دعى الشيخ الصياد على رأس وفد من بعض القراء لإحياء ذكرى الرئيس الراحل السادات رحمه الله.
«سفيراً فوق العادة»
وكان فضيلته دائم الدعوات من الدول العربية الإسلامية وغير العربية والأوروبية لإحياء ليالى رمضان والمناسبات.
وكانت أول دعوة له لإحياء ليالى رمضان بعد دخوله الإذاعة إلى دولة الكويت أكثر من مرة بصحبة الشيخين الطبلاوى وراغب مصطفى غلوش رحمة الله عليهما.
وللعلم اختير فضيلته رئيساً للجنة التحكيم فى إحدى المسابقات الدولية.. وكما كانت دولة إيران تدعوه وأطلقوا عليه «فنان القراء» وآخر تلاوة له فى دولة إيران عام 1991م وكان معه فضيلة الشيخ محمود صديق المنشاوى وتركاً أثراً طيباً فى إيران إلى الآن ولهما تلاوات نادرة تذاع على مواقع التواصل الاجتماعى.
من نوادر الشيخ الصياد
ومن النوادر التى تحكى للشيخ الصياد أنه دعى لأمسية دينية بإذاعة القرآن الكريم وهذا الموقف كان لا ينساه الشيخ إطلاقا.. وكانت الأمسية من مسجد سيدى عبدالوهاب الشعرانى بباب الشعرية.. وكان هو قارئ السورة بهذا المسجد.. وكانت الأمسية عبارة عن صلاة العشاء ثم الابتهالات كلمة لأحد العلماء وقرآن الأمسية.. أن الشيخ المتحدث اعتذر على آخر فرصة وأيضا لم يأت المبتهل فإذا بالشيخ يطمأنهم أذن للصلاة وأقام شعائرها وأم الناس وقرأ القرآن ثم ابتهل فأبهر جمهور الحاضرين وأذيعت الأمسية وعلم وزير الأوقاف وقتها فأخبره بأن الإذاعة ستجيزه مبتهلاً بجوار كونه كقارئ.. ولكنه رفض.
المرض والوفاة
ظل الشيخ شعبان الصياد فى عطائه المستمر فى تلاوة القرآن الكريم فى كافة أنحاء المعمورة إلى أن فاجأه المرض عام 1994م فأصيب بمرض الفشل الكلوى فاستمر فى تلاوته ولكن فى أضيق الحدود حتى أقعده المرض تماماً.
وفاضت روحه الطاهرة إلى بارئها فى أول أيام عيد الفطر المبارك 1419ه - 1998م.. وقد ترك الشيخ الصياد ذرية صالحة محبة للقرآن الكريم ستة أولاد وبنت واحدة وهم: عبدالعزيز ومحمد ومحمود وعادل وأشرف وأيمن وجميعهم فى وظائف مرموقة داخل أجهزة الدولة المختلفة.. وتقوم أسرة الشيخ بجمع تراثه.. وتهيب إلى محبيه أن تقدم لأسرته الأشرطة النادرة من تلاواته النادرة حتى يتسنى أن تقدمه للإذاعة لجمهوره ومحبيه.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
القارئ الشيخ شعبان الصياد في ذكراه
شعبان الصياد.. نبوءة السنة السابعة
في ذكراه
شعبان الصياد.. كروان التلاوة
«ملك الفجر».. الشيخ «الصياد» نشأ يتيمًا وعاش كريمًا ولبى نداء ربه في أيام مباركة.. أتم حفظ القرآن في السابعة.. وأول من قرأ القرآن بأرض سيناء بعد تحريرها بحضور السادات
شعبان الصياد .. غواص فى بحر القرآن الكريم
أبلغ عن إشهار غير لائق