سنوات تمر ويتغير لاعبون، ويختلف اسم المنافس، والأهلي لا يزال يفوز في الدقائق القاتلة، ويسجل أهدافا في اللحظات الأخيرة وما بعد الدقيقة +90، وأخرها سجله اللاعب طاهر محمد طاهر في مرمى الرجاء المغربي، أمس، مهديا الأهلي فوزا ثمينا في الدقيقة 93، خلال مباراة الفريقين بنهائي كأس السوبر الأفريقي. طاهر محمد طاهر رجل مباراة كأس السوبر الأفريقى بين الأهلي والرجاء أبطال السوبر.. وفد رسمي من وزارة الرياضة يستقبل بعثة الأهلي بمطار القاهرة
أهداف الأهلي القاتلة بعد الدقيقة 90 وصلت أهداف الأهلي القاتلة، التي أهدت للفريق الأحمر انتصارات مهمة ومثيرة منذ عام 2005، حتى الآن، خاصة أهداف الدقيقة 90 وما بعدها، إلى 77 هدفا في البطولات المختلفة بواقع، 54 هدفا في الدوري المصري، و 4 أهداف في كأس مصر، وهدفين في السوبر المصري، و 12 هدفا في دوري أبطال أفريقيا، و 3 أهداف في الكونفدرالية الافريقية، وهدفين في السوبر الأفريقي.
a href="/5036565" title="" بلاش="" الحركات="" دي="" معايا"..="" عماد="" متعب="" ينفعل="" على="" الهواء="" بسبب="" مسئول="" بالأهلي|فيديو"="" "بلاش الحركات دي معايا".. عماد متعب ينفعل على الهواء بسبب مسئول بالأهلي|فيديو عماد متعب يكشف حقيقة هجومه على موسيماني ويعلق على قائمة المنتخب
«الجان» يحتل صدارة القاضية أكثر لاعب في الأهلي سجل أهدافا حاسمة، وبعد الدقيقة 90 منذ عام 2005، حتى الآن، هو الجان عماد متعب برصيد 13 هدفا، ثم أسامة حسني برصيد 6 أهداف، يليه فلافيو 5 أهداف، ومحمد بركات 4 أهداف، ثم رمضان صبحي 3 أهداف. أما أكثر الفرق التي استقبلت أهدافا من الأهلي في الدقائق الأخيرة، وما بعد الدقيقة 90، يأتي إنبي والزمالك في المقدمة برصيد 6 أهداف، خاصة بعد هدف «القاضية ممكن» الشهير لمجدي أفشة، وبعدهما يتساوى غزل المحلة والمقاولون 5 أهداف، والاتحاد السكندري وبتروجيت 4 أهداف، ثم الإسماعيلي 3 أهداف.
موسيماني: لا يمكن الاستهانة ب نهائي كأس السوبر الإفريقي بين الأهلي والرجاء النسر يحلق.. موسيماني يوجه رسالة لجماهير الأهلي بعد التتويج ب السوبر الإفريقي
الدقائق المفضلة للأهلي عن الدقائق المفضلة لتسجيل الأهداف بالنسبة للأهلي، تأتي الدقيقة 93 في الصدارة، وشهدت للأهلي 14 هدفا، يأتي بعدها بالتساوي الدقيقتين 91 و92 برصيد 12 هدفا لكل دقيقة منهما، ثم الدقيقة 94 برصيد 6 أهداف، والدقائق 90، 95، 96 لكل منهم 5 أهداف، ثم الدقيقة 97 برصيد هدف. فيما سجل الأهلي بعض الأهداف في الثلث الأخير من المباراة، ما بعد الدقيقة 80، وعددها 13 هدفا، وجميعها أهداف حاسمة منحت الأهلي فوزا أو تعادلا.
وفي دوري أبطال أفريقيا سجل الأهلي 12 هدفا في الدقائق الحاسمة
2005.. الأهلي 1-1 الرجاء المغربي، بهدف عماد متعب، في الدقيقة 91 2006.. الأهلي 3-0 توسكر الكيني، بهدف وائل رياض، في الدقيقة 92 2006.. الأهلي 2-2 شبيبة القبائل الجزائري، في الدقيقة 94 2006.. الأهلي 1-0 الصفاقسي التونسي، في الدقيقة 92، هدف فوز بالبطولة 2007.. الأهلي 2-0 الهلال السوداني، أسامة حسني، الدقيقة 92 2007.. الأهلي 2-0 أسيك الإيفواري، في الدقيقة 91 2008.. الأهلي 2-1 ديناموز هيراري، في الدقيقة 95 2010.. الأهلي 3-0 الاتحاد الليبي، شهاب الدين أحمد، الدقيقة 94 2010.. الأهلي 2-1 الإسماعيلي، وائل جمعة، الدقيقة 94 2012.. الأهلي 3-1 ستاد مالي، في الدقيقة 87 هدف تأهل لدور المجموعات. 2012.. الأهلي 2-1 مازيمبي، محمد ناجي جدو، الدقيقة 92 2016.. الأهلي 2-1 يانج أفريكانز، عبد الله السعيد، الدقيقة 96، هدف تأهل لدور المجموعات.
وفي بطولة الكونفدرالية هدف متعب في سيوي سبور 2013.. الأهلي 1-2 الدفاع الحسني الجديدي، أحمد رؤوف، الدقيقة 94، هدف تأهل لدور المجموعات. 2013.. الأهلي 1 0 سيوي سبور، عماد متعب، الدقيقة 96، هدف فوز بالبطولة. 2015.. الأهلي 3 0 الترجي، مؤمن زكريا، الدقيقة 94
السوبر الأفريقي 2015.. وفاق سطيف 1 1 الأهلي، عماد متعب، الدقيقة 95 2021.. الأهلي 1 1 الرجاء المغربي، طاهر محمد طاهر، الدقيقة 90، ثم ركلات ترجيح انتهت بفوز الأهلي 6 5. قانون جذب الطاقة .. ميدو يوضح سبب فوز الأهلي بكأس السوبر إحساس مش طبيعي.. مجدي أفشة عن أعداد جمهور الأهلي بمباراة كأس السوبر الأفريقي
ميدو: أشمعنى الأهلي اللي بيجيب أجوال آخر ثانية؟
"بعد 39 سنة من التساؤل اشمعنى الاهلي اللي بيجيب اجوال في آخر ثانية، يكسب بيها بطولات؟".. هكذا علق أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق ومنتخب مصر، في تحليله لسبب فوز الأهلي في الدقائق الحاسمة، وأضاف: «بعد مباراة أمس، توصلت لأن السبب الرئيسي هو قانون الطاقة، المناخ الذي يخلقه لاعبو وجماهير وإدارة الأهلي في الملعب هو من يجعلهم دائما يحققون الهدف الذي يسعون إليه في آخر اللحظات، ده علم». وأضاف: «يجب علي جميع الأندية أن تتعلم "سر روح الأهلي"، في وقت من الأوقات لم أكن مقتنع بهذا الكلام، لكني تأكدت من ذلك، يجب أن نقتدي جميعا بالأهلي، والمناخ الذي يخلقه لاعبوه داخل الملعب في آخر اللحظات».
