هل لمس المرأة ينقض الوضوء سواء في المواصلات عند دفع الأجرة أو بطريقة أخرى وبصيغة أكثر تخفيفًا هل لمس المرأة بشهوة ينقض الوضوء ؟، فإذا كانت الصيغة الأخيرة تثير حيرة وشكًّا لدى البعض؛ فكثيرون قد يقعون في فخ الشهوة، ويعتقدون أنها كفيلة لنقض الوضوء، وهو الأمر الذي يبحث فيه الكثيرون، للوقوف عند اعتقاداتهم وتصحيحها إن كانت خاطئة، والثبات عليها في حال صحتها، من هنا يظل السؤال مطروحًا هل هل لمس المرأة ينقض الوضوء ؟، وإن لم يكن كذلك، تأتي صيغته الأخرى فيما هل مس الزوجة بشهوة ينقض الوضوء أم لا؟ . آية في القرآن تجلب الرزق في ثانية .. رددها الآن متى يبدأ مفعول سورة البقرة؟.. 7 أسرار لا يعرفها كثيرون هل لمس المرأة ينقض الوضوء هل لمس المرأة ينقض الوضوء سواء في المواصلات عند دفع الأجرة أو في غيرها ، ورد فيها أن لمس المرأة بباطن الكف ينقض الوضوء أما غيره فلا ينقض، وبناء عليه فإنه في إجابة هل لمس المرأة ينقض الوضوء ، ففيه ذهب بعض العلماء إلى أن مس المرأة سواءً كان ذلك عمدًا أو من غير عمد، لا ينقض الوضوء على الصحيح، واختلف العلماء في ذلك، فقال بعضهم إن مسها ينقض مطلقًا، وقال بعضهم لا ينقض مطلقًا، كما أن بعض أهل العلم يقول بانتقاضه إذا كان اللمس بشهوة وهي "التلذذ بمسها، ولا ينقض المس بدون ذلك". هل لمس المرأة ينقض الوضوء ، المعمول به في مسألة هل لمس الزوجة ينقض الوضوء ؟، هو عدم نقض الوضوء، لثبوت ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه قبل بعض نسائه ثم صلى ولم يتوضأ، ولأن الأصل سلامة الطهارة، وعدم انتقاضها إلا بدليل، وليس هناك دليل واضح ثابت يدل على انتقاضها بمس المرأة. هل لمس المرأة ينقض الوضوء ، حينئذٍ وجب أن تبقى الطهارة على حالها وألا تنتقض بالمس لعدم الدليل على ذلك، بل لوجود الدليل على أن مسها لا ينقض ولو كان بشهوة؛ لأن القبلة في الغالب لا تكون إلا عن شهوة عن تلذذ، فقد ورد بقوله جل وعلا: أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ [النساء:43] وفي قراءة: أو لمستم النساء، المراد على الصحيح الجماع، وهو قول ابن عباس وجماعة من أهل العلم. هل مصافحة المرأة تنقض الوضوء هل مصافحة المرأة تنقض الوضوء ؟.، ورد فيه أولًا: مسألة انتقاض الوضوء بمصافحة الرجل للمرأة الأجنبية من المسائلِ المختلف فيها بين الفقهاء، ثانيًا: لتفصيل الخلاف بينهم بصورة موجزة نقول : ذهب الحنفيَّة إلى عدم نقض الوضوء بذلك ، سواء كان المس بشهوة أو بغير شهوة ، أو قصد ذلك أم حصل اتفاقًا أو سهوًا ، ما دام الوضوء لم يُنْقَضْ بناقض آخر كالمذي مثلًا، وذهب الشافعيَّة إلى أن لمس الرجل بَشرة أيِّ امرأة أجنبية ناقضٌ من نواقضِ الوضوء ولو كان بدون شهوة. هل مصافحة المرأة تنقض الوضوء ؟، جمع المالكية والحنابلة بين القولين ، فقالوا : اللمس الناقض للوضوء هو ما كان بشهوة ، أما مجرد اللمس بغير شهوة فلا ينقض الوضوء، و الفقهاء اختلفوا في حكم وضوء الرجل الذي يصافح امرأة أجنبية منه، أو المرأة التي يصافحها رجل أجنبي عنها، والقاعدة «أنه لا يُنكَر المختلف فيه»، وللإنسان أن يعمل بأيٍّ من هذه الأقوال، والمختار في الفتوى هو قول المالكيَّة الذين فرَّقوا بين ما إذا كان المصافحة بشهوة فتنقض الوضوء، أو بغير شهوة فلا تنقضه. هل يجوز للمرأة مصافحة أقاربها من الذكور هل يجوز للمرأة مصافحة أقاربها من الذكور ، ورد فيه أن ما عليه غالبية العلماء إنه يحرم مصافحة المرأة أو الفتاة للرجال، مستندين لحديث النبي صلى الله عليه وسلم : "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له" رواه الطبراني والبيهقي، و الإمام أحمد بن حنبل قال إن مصافحة الرجل لامرأة لا تحل له مكروه، من هنا يمكن القول أولًا: لا تبدئي بالسلام على الشباب أو الرجال، وثانيًا: وإن بدأ أحدهم فسلمي من باب عدم الإحراج، وتقليدًا إلى من أجاز، ثالثًا: أما إذا كان الرجل الذي يسلم عليك معروف عنه بأنه سيئ السمعة فلا تسلمي عليه. حكم إلقاء السلام من الرجل على جماعة من النساء حكم إلقاء السلام من الرجل على جماعة من النساء ، ورد أن سلام الرجل على جماعة النساء جائزٌ، وكذا سلام الرجال على المرأة الواحدة عند أمن الفتنوأضافت: مما يدل على جواز سلام الرجل على جماعة النساء حديثُ أسماء بنت يَزِيدَ رضي الله عنها قالت: "مَرَّ عَلَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ فِي نِسْوَةٍ فَسَلَّمَ عَلَيْنَا" أخرجه أبو داود في "سننه". قال الإمام النووي في "روضة الطالبين" (10/ 230، ط. المكتب الإسلامي): [وَلَوْ كَانَ النِّسَاءُ جَمْعًا فَسَلَّمَ عَلَيْهِنَّ الرَّجُلُ جَازَ؛ لِلْحَدِيثِ الصَّحِيحِ فِي ذَلِكَ] اه. حكم مصافحة الرجال والنساء حكم مصافحة الرجال والنساء ، ورد أن المصافحة لغير المحارم يراها جمهور الفقهاء غير جائزة وحرام.وأضاف شلبي، في فيديو له، ردا على سؤال "ما حكم مصافحة الرجال والنساء؟ أن بعض الفقهاء أجازوا الأمر إذا أمنت الفتنة ولم تكن هناك مظنة شهوة أو افتتان والأولى ألا يبدأ الطرفان بالمصافحة وإن بدأ أحد الطرفين وأمنت الفتنة فلا حرج من المصافحة.وأشار إلى أنه في الإتيكيت السيدة هي من تبدأ بالمصافحة، وإن لم تبدأ فلا يحرجها الرجل بمد يده. حكم مصافحة الرجال والنساء ، ورد أن العلماء اختلفوا في أن مصافحة المرأة للرجل الأجنبي تنقض الوضوء، فالإمام الشافعي رأى أن المصافحة بين الرجل والمرأة الأجنبية تنقض الوضوء، أما الأحناف فرأوا أنها لا تنقض الوضوء لأن المقصود عندهم باللمس في قوله تعالى: «أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ» الجماع وليس المصافحة، موضحين أن الآية فيها إشارة خاصة بذلك.وذكر أن الإمام مالك وأحمد بن حنبل رأيا أن المقصود بقوله تعالى: «أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ» المصافحة وحددوا لها شروطًا، فإذا كان اللمس بشهوة ينقض الوضوء وإن لم يكن بشهوة لم ينقض. حكم مصافحة الرجال والنساء ، وهناك فهم خاطئ للحديث الشريف "لأن يطعن فى رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له"، والمقصود بالمس هنا هو الجماع وليس المصافحة.وأضاف، أن أصل الشريعة لم يحرم المصافحة، فالمصافحة تعنى اللمس وليس المس، مشيرًا إلى أن المس المقصود به الزنا وليس اللمس، موضحًا أن المصافحة بين الرجل والمرأة تختلف باختلاف الزمان والبيئة والعرف، فهناك بعض الثقافات التى تفرض أن مصافحة المرأة "عيب" هل ينقض وضوء المرأة إذا لمسها زوجها هل ينقض وضوء المرأة إذا لمسها زوجها، ففيه جاء أن الرجل إذا قبّل زوجته أو مس يدها ولم يُنزل ولم يُحدث فإن وضوءه لا يفسد لا هو ولا هي، وذلك لأن الأصل بقاء الوضوء على ما كان عليه حتى يقوم دليل على أنه انتقض، ولم يرد في كتاب الله ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم دليل على أن مس المرأة ينقض الوضوء ، وعلى هذا يكون مس المرأة ولو بدون حائل ولو بشهوة وتقبيلها، كل ذلك لا ينقض الوضوء ، فعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم : «قَبّل امرأة من نسائه ثم خرج إلى الصلاة ولم يتوضأ». هل ينقض وضوء المرأة إذا لمسها زوجها ، ففيه اختلف العلماء، فمنهم من قال إن مسست المرأة انتقض الوضوء بكل حال ومنهم من قال إن مسستها بشهوة انتقض الوضوء وإلا فلا، ومنهم من قال إنه لا ينقض الوضوء مطلقًا وهذا القول هو الراجح.