رد حاسم من هنا شيحة على متابعة انتقدت صورتها مع شقيقتها دون حجاب

بشكل غاضب ردت الفنانة هنا شيحة على أحدى المتابعات التى قامت بالتعليق على صورة تجمعها بشقيقتها الفنانة حلا شيحا وذلك عبر صفحة الاولى على موقع التواصل الإجتماعى إنستجرام .

البداية كانت حين نشرت الفنانة هنا شيحة صور جمعتها بأفراد عائلتها سواء شقيقاتها أو الدتها ووالدها ، قد حرصت على ان تنشر صورة منفردة تجمعها بشقيقها الفنانة حلا شيحة بدون حجاب ، الا ان الأخيرة ردت على شقيقتها " هنا " لتؤكد لها ان أفراد العائلة يحبونها .

وهو ما جعل أحدى المتابعات توجه رسالة الى حلا شيحه عن طريق حساب هنا شيحة ، بان صورها دون حجاب أمر سوف يضايق البعض وان شقيقتها هى من تقوم بنشر تلك الصور .
الأمر الذى أثار غضب الفنانة هنا شيحة التى وجدت فى التعليق تجاوز وتدخل فى خصوصية العائلة مما دفعها لتقول للمتابعة " وانتى مالك " ، ليقوم عدد كبير من المتابعين بمساندة عنها فى موقفها .
بسبب حلا شيحة.. القصة الكاملة لأزمة معز مسعود وطارق الشناوى
معز مسعود يقاضي طارق الشناوي بسبب حلا شيحة ..ما القصة؟
يذكر أن آخر مشاركات الفنانة هنا شيحة الدرامية مسلسل "شاهد عيان" حيث قدمت دور ندى، زوجة تحمل عبئًا من الماضي، ويتعرض زوجها لمفاجأة عائلية تقلب حياته وتؤدي به إلى دائرة من الشكوك بكل من حوله.

انتهت الفنانة هنا شيحة من تصوير مشاهدها الأخيرة في أجدد أعمالها السينمائية "النهاردة يوم جميل"، والمقرر عرضه في السينمات قريبا.
View this post on Instagram
A post shared by Hana Shiha (@hanashiha)
نجوم فيلم النهاردة يوم جميل

وتخوض هنا شيحة بطولة فيلم "النهاردة يوم جميل" بمشاركة توليفة من نجوم الدراما والسينما في مصر، منهم باسم سمرة ونجلاء بدر ومحمود الليثي وأحمد وفيق وانتصار وفراس سعيد، والفيلم سيناريو وحوار نيفين شلبي ودينا السقا، ومن إخراج نيفين شلبي، والمقرر عرضه في دور السينما قريبا خلال العام الجاري.

ويعيد فيلم "النهاردة يوم جميل" هنا شيحة إلى شاشة السينما بعد قرابة ثلاث سنوات عن آخر أعمالها "عيار ناري" والذي ظهرت خلاله كضيفة شرف، كما يعد أجدد بطولاتها السينمائية بعد فيلمها الناجح "قبل زحمة الصيف" للمخرج الراحل محمد خان، كما يأتي الفيلم بعد عام من آخر تجارب شيحة الدرامية بمسلسل "شاهد عيان".

فيلم الجريء يناقش أزمة الاغتصاب الزوجي

وعبرت هنا شيحة عن حماسها الكبير لخوض تجربة الفيلم "الجريء" بفكرته وقضيته، حيث يعد أول فيلم سينمائي مصري يناقش أزمة الاغتصاب الزوجي بشكل حقيقي وواقعية وبكل جرأة، وهو ما يمثل نقلة نوعية لعلاج السينما لقضايا المجتمع المخفية والمسكوت عنها خاصة فيما يتعلق بالعلاقات الزوجية، وهي المشكلة التي لم يتم تداولها من قبل بشكل صريح في أي عمل درامي.