شاركت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، وعدد من قيادات الوزارة، في تشييع جثمان الدكتور شاكر عبدالحميد، وزير الثقافة الأسبق، من مسجد الشرطة بالشيخ زايد. وكان قد وصل جثمان الدكتور شاكر عبدالحميد، وزير الثقافة الأسبق، إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، لأداء صلاة الجنازة، على أن أن يتم الدفن بمقابر الأسرة بالمستقبل على طريق مصر- الإسماعيلية. وتوفى الدكتور شاكر عبد الحميد، وزير الثقافة الأسبق، مساء أمس، وذلك بعد معاناته مع فيروس كورونا، وانتقاله إلى إحدى المستشفيات فى الجيزة. ويعد الدكتور شاكر عبد الحميد، واحدا من أبرز المثقفين المصريين، وتحمل مؤلفاته خصوصية، ونظرة موسوعية للعلوم والفنون، وله حصور قوى فى الوسط الثقافى. والدكتور شاكر عبد الحميد من مواليد 20 يونيو 1952 بأسيوط بصعيد مصر، عمل أمينًا عامًا للمجلس الأعلى للثقافة ثم تولى منصب وزير الثقافة بوزارة كمال الجنزورى فى ديسمبر 2011، وهو أستاذ لعلم نفس الإبداع - أكاديمية الفنون المصرية.
حائز على جوائز عديدة "جائزة شومان للعلماء العرب الشبان فى العلوم الإنسانية والتى تقدمها مؤسسة عبد الحميد شومان بالمملكة الأردنية الهاشمية عام 1990، جائزة الدولة للتفوق فى العلوم الاجتماعية – مصر – 2003، جائزة الشيخ زايد للكتاب فى مجال الفنون -2012 عن كتاب الفن والعرابة. والدكتور شاكر عبدالحميد، تولى منصب وزير الثقافة بوزارة الدكتور كمال الجنزوري في عام 2011، وقد شغل العديد من المناصب منها: «أستاذ علم نفس الإبداع بأكاديمية الفنون ونائبا سابقًا لرئيس الأكاديمية من عام 2003 حتى عام 2005، عميد المعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، مديرًا لبرنامج تربية الموهوبين، أستاذًا بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي بالبحرين من عام 2005 حتى عام 2011»، وله مساهمات عديدة في النقد الأدبي والتشكيلي أيضًا. والدكتور شاكر عبدالحميد، تولى منصب وزير الثقافة بوزارة الدكتور كمال الجنزوري في عام 2011، وقد شغل العديد من المناصب منها: «أستاذ لعلم نفس الإبداع بأكاديمية الفنون ونائبا سابقًا لرئيس الأكاديمية من عام 2003 حتى عام 2005، عميد المعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، مديرًا لبرنامج تربية الموهوبين، أستاذًا بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي بالبحرين من عام 2005 حتى عام 2011»، وله مساهمات عديدة في النقد الأدبي والتشكيلي أيضًا.