تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمشهد جنازة عسكرية لكلبين بوليسيين راحا ضحية في إحدى عمليات المُطاردة البوليسية. وظهر في الصورة أحد الضبّاط مُتأثرًا ولم يستطع إخفاء دموعه وهو ما دفع الناشطين إلى تقدير هذا السلوك الذين وصفوه بالمتحضر. يُذكر أن التاريخ الإسلامي يروي أن امرأة زانية غفر لها نظير قيامها بتقديم الماء لكلب يلهث لا يستطيع الوصول للماء في البئر. ويذكر الفقه الإسلامي أيضًا تلك المرأة التى دخلت النار في هرة حبستها لا هي أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض.