استخدم الطفل الدمى المُختلفة منذ القدم للعب والمرح، وتنميّة القدرات والمواهب، وقضاء الوقت المُمتع والمُسلّي، سواء أكان ذلك بمُفرده، أو بمشاركة الأطفال الآخرين من حوله، ويعود السبب في بقائها وعدم اندثارها لفوائدها العظيمة في تعزيز نموّ الطفل واكتسابه القدرات والمواهب . في البداية قالت فجر عبد الصبور لعدسة صدي البلد انا 26 عام وكنت اعمل مدرسة رياضة ثم قمت يتغير مهنتي الي المهنة التي أحبها وهي صانعة عرائس . واضافة عبد الصبور انا اقوم بتصنيع عرائس جديدة ومختلفة من القماش والقطيفة مثل عرائس العائلة ويمكن أن أقوم بتصنيع عرائس معروفة مثل ميكي وميمي وعرائس غير معروفة . وأشارت فجر ان كان حلم حياتها هو الالتحاق بكلية الفنون الجميلة لان لديها الموهبة لذاك ولكن لم يحالفها الحظ بالالتحاق بكلية تخص الفنون . وأوضحت فجر عبد الصبور انها بدات العمل في هذا الفن بعد الاحتفال بسبوع ابنتها ليليان حيث أنها قامت بتزين الشقة بطريقة جديدة ومبتكرة. وتابعت عبد الصبور ودبداء اصدقائي بعد سبوع ابنتي في تشجيعي وبدأت بعمل صفحة علي مواقع التواصل الاجتماعي للتواصل مع العملاء . وأوضحت أن اغلب الخامات التي بتقوم بتصنيعها من قماش الجوت ثم استخدامت قماش القطيفة والروزالين.