بعد مرور 4 أشهر على جاءحة كورونا بدأت تتكشف خيوط مؤامرة كبرى ستقضى على الأخضر واليابس وكشفت عن أنياب الرأسمالية المتوحشه التى لا يعنيها من قريب او بعيد الانسانيه او الديموقراطيه ولكن يعنيها السيطرة على موارد البشرية وتحويلهم لمجرد اداة لخدمه اهدافها فلم يعد يعنيها المرضى وكبار السن وكل شخص غير قادر على الانتاج ولا يدور فى فلكها. الآن بدأت تتضح معالم هذا التخطيط الإجرامي العالمى فى إنتاج واختراع أمراض وهمية تصيب المجتمع فعلا بالأمراض النفسية والهوس من الكورونا اصبح اخطر بكثير من أوجاع أعراض الفيروس نفسه بمراحل، وسألت نفسى لماذا هذا الفيرس الذى كل يوم تطالعنا عنه اخبار مغلوطه وعن أسباب اكتشافه وعلاجه اليست 4 اشهر كافية لتحديد الفيرس وطرق علاجه ايها الجبناء، ولماذا فتحتم الحياة مرة أخرى فى بلدانكم رغم ان الوفيات فى أمريكا اليوم تتجاوز 2000 شخص حتى كتابة هذا المقال، ولمن استطاع السيطرة على المرض لماذا لا تخبرونا كيف استطعتم القضاء عليه فى مدة أقصاها شهر. إنها المؤامرة الكبرى للسيطرة على الاقتصاد العالمى لكن هيهات ان ربك بالمرصاد اليوم تنهار امريكا رمز الحريه والديمقراطيه وارض الاحلام فى مستنقع العبوديه والعنصريه ويواجه الطاغوت الاكبر رئيسها الذى تم انتخابه من شعبها بمحض ارادته رغم معرفتهم بتاريخه العنصرى الاجرامى الراس مالى المنحرف وترى مشاهد المظاهرات والحرائق والنهب والسلب فى كل مكان ليعلم ان المؤامرة التى قادها ويقودها طغاة وحكام العالم ضد الانسانيه ستسقط على ايديهم انفسهم، اذا كان اقتصاد العالم يقودة 1% من سكان كوكب الارض وهم من يوجهون ويخططون لسحل 99% من تعداد الكرة الارضيه واختراع الفيروسات والامراض كل فترة زمنيه لخدمه هذة الاهداف المريضه ثم تزول هذة الامراض بقدرة قادر اذن انها الحرب القذرة الان بين الصينوامريكا ولا يجب ان ننسى ان الحضارة الامريكيه نفسها تم بناءها على حضارة وارض سكانها الاصلين من الهنود الحمر بعد ابادتهم بلارحمه على يد المستعمر الاوربى الابيض العنصرى ولاننسى ان اوروبا اكبر مستعمر لافريقيا والهند والصين وبعض دول اسيا وامريكا اللاتينية، ايانا ونحن منشغلون بمواجهه هذا الفيروس الذى صنعوه وسوقوه لنا ولشعوبهم ايضا من اجل السيطرة والبقاء فى ريادة وقيادة العالم حتى لو على حساب شعوبهم. وكنت متشككا فى بدايه الامر ان يكون الفيروس حدث طبيعى الان مع بدايه تكشف الخيوط والحروب الكلاميه والاتهامات المتبادله بين اطراف الازمه الصينامريكا ومنظمه مايسمى بالصحه العالميه حتى الاممالمتحدة لم يعد لى اى ثقه فيهم، انها حروب الجيل الخامس حروب الوهم والفيروسات والخوف والردع احذروا هذه الجائحة، اؤكد لكم انها ستمر علينا باقل الخسائر البشريه لكن ما اخشاه ان تكون خسائرها الاجتماعيه والنفسيه والاقتصاديه مدمرة ارجوا من الجميع الانتباه انها المؤامرة وستنجلى يوما ما باقى خيوطها.