قررت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات على شركة وأفراد أتراك، وذلك على خلفية علاقاتهم بكوريا الشمالية، التي كانت السلطات الأمريكية فرضت عقوبات عليها. وفي سياق آخر، كانت الولاياتالمتحدة قد فرضت من قبل عقوبات على وزيري الداخلية والعدل التركيين على خلفية احتجاز القس الأمريكي أندرو برونسون في تركيا. وعقب ذلك توترت العلاقات بين الولاياتالمتحدةوتركيا، أعقبها ارتفاع في اسعار الليرة التركية وانهيار الاقتصاد وزيادة التضخم بشكل كبير.