قصص حب تتحدى فارق العمر.. مي كساب وميجان ميركل أبرزهم

يعتقد البعض أن فارق السن سبب كافي لفشل أي علاقة حب أو زواج، حيث يرفض المجتمع الشرقي بشكل عام أن تكبر المرأة زوجها ويرى الكثير أنه من الأفضل أن يكون الرجل هو الأكبر سنًا ولكن هناك عددا من الفنانين قرروا كسر هذه القاعدة الفترة الماضية واثبتوا أن الحب يصنع المعجزات وأن فارق السن ليس معيارا لتحديد من خلاله مدى نجاح الزواج أو فشله.
أوكا ومي كساب
ويأتي في مقدمة هؤلاء النجوم مي كساب، فتوقع الكثير فشل علاقتها بزوجها مطرب المهرجانات أوكا لأسباب عديدة منها فارق السن بينهما حيث أنها تكبره بعشرة سنوات.
ف "مي" من مواليد 1981، أما أوكا فهو من مواليد 1991 وقد وجد البعض أن هذه الزيجة ستنتهي بالطلاق ولكن حدث العكس تمامًا، فزواج مي واوكا من الزيجات الناجحة داخل الوسط الفني وقد أثمر عنه إنجاب طفلتين هما داليدا وفريدة.
ويظهر دائمًا من خلال الصور التي تنشرها مي على حسابها بموقع إنستجرام استقرار حياتها العائلية ومدى حب أوكا لها.
سمية الخشاب وأحمد سعد
"15 عاما" هو فارق العمر بين سمية الخشاب وأحمد سعد، فهي من مواليد 1966 اي تبلغ من العمر 52 عامًا اما أحمد فهو من مواليد 1981 اي لديه 32 عامًا.
فارق العمر بين الزوجين صادم ورغم ذلك حياتهما الزوجية مستقرة ولا يترك أحمد سعد فرصة إلا وعبر من خلالها عن حبه الشديد لسمية الخشاب.
هاري وميجان
من أقوى قصص الحب التي تحدت فارق العمر، القصة التي جمعت بين الأمير هاري والنجمة ميجان ماركل والتي تكبره بثلاث سنوات، فهي تبلغ من العمر 37 عامًا بينما يبلغ الامير من العمر 34 عامًا.
ورغم ذلك تحدت هذه القصة كل الظروف والإنتقادات ونجحا الثنائي في تحقيق حلم الزواج وكان حفل زفافهما اسطوريا.