قالت دار الإفتاء المصرية، إن أفضل الذكر ما اجتمع فيه ذكر الله ورسوله محمد "صلى الله عليه وسلم". وأضافت دار الإفتاء فى الإجابة على سؤال «ما حكم زيادة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في تكبيرات العيد؟»، أن زيادة الصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وأصحابه وأنصاره وأزواجه وذريته في ختام التكبير أمر مشروع؛ كما أن الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وآله وسلم تَفْتَحُ للعمل بَابَ القَبُول فإنها مَقْبُولَةٌ أَبَدًا حتى من المنافق، كما نص على ذلك أهل العلم؛ لأنها مُتَعَلِّقَةٌ بالجناب الأجلِّ صلى الله عليه وآله وسلم.