قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن ليلة القدر من الليالي الفاضلة، فلابد من تحريها والتماسها في ليالي الوتر من العشر الأواخر من رمضان. وأضاف الأزهر في فتوى له، ولابد من اغتنامها بالإكثار من الطاعات فيها من الصلاة والذكر وقراءة القرآن، وما إلى ذلك من أنواع الخير والبر. وتابع: وأما ما يُقال فيها؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشةَ رضي الله عنها لما سألته إن وافقَتْ ليلةَ القدرِ ما تقول فيها؟: «قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي» أخرجه الترمذي.