نفت مستشارة الأمن القومي الأمريكي السابقة سوزان رايس، أن تكون تجسست على حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء الانتخابات الرئاسية بأمر من الرئيس السابق باراك أوباما. وفيما يخص تسريب المعلومات، أكدت رايس على أنها لم تقوم بتسريب أي معلومات حول قضية الاتصال الذي جمع حملة ترامب وروسيا، وأشارت قائله "لم أسرب أي شئ ولن أقم بهذا الأمر". تأتي تلك التصريحات عقب إقالة مستشار ترامب للامن القومي السابقة مايكل فلين على خلفية اتهامه بالتواصل مع روسيا أثناء الحملة الانتخابية.