«أكاديمية أخبار اليوم» تحيي ذكرى انتصارات أكتوبر بندوة وطنية | فيديو    حمدي رزق رئيسًا للجنة تطوير الصحافة ورانيا مكرم مقررًا    إيناس جوهر رئيسًا لجنة إعلام الخدمة العامة.. وعمرو خفاجي مقررًا    مدرسة بكفر الشيخ تعلن تعطيل الدراسة 3 أيام بمناسبة مولد إبراهيم الدسوقي    تراجع سعر الجنيه الذهب اليوم الأربعاء 22 أكتوبر.. ننشر آخر تحديث    محافظ البحر الأحمر: رأس غارب تنتج 75% من بترول مصر والمثلث الذهبي بوابة الاستثمار التعديني    السفير يوسف الشرقاوي: القمة المصرية الأوروبية الأولى تمثل نقلة تاريخية في العلاقات الثنائية    «مجاور»: معبر رفح مفتوح منذ أكتوبر 2023.. ووفد دنماركي يثمن جهود مصر في دعم غزة    مبابي ينافس بيدري على جائزة أفضل لاعب في الدوري الإسباني لشهر أكتوبر    ترتيب الدوري المصري بعد انتهاء الجولة ال11.. الأهلي في الصدارة    وزير الرياضة يهنئ محمد حسن بذهبية العالم في المصارعة    كوبارسي: الجماهير تحب الانتصارات الكبيرة في الكلاسيكو لكننا لا نفكر في ذلك    غدًا.. قائمة الخطيب تعقد ندوتها الثالثة بفرع الأهلي بمدينة نصر    الطفل إياد يلحق بشقيقه بعد سقوطهما من الطابق التاسع ببرج سكني بدمنهور    لزيادة المشاهدات.. ماذا فعل 3 صناع محتوى على السوشيال ميديا؟| فيديو    بتقديم «كفنين».. أمن المنيا يُنهي خصومة ثأرية بين عائلتين في قرية يونس مصيدة    أحمد السعدني يعلن عدم مشاركته في موسم دراما رمضان 2026    المتروبوليتان يحتفى ب «آلهة مصر القديمة»    أحمد موسى: العلاقات المصرية الأوروبية تقوم على شراكة ومصالح متبادلة    تكريم رائد المسرح المصرى السيد بدير فى أكاديمية الفنون الأحد    هل القرآن الكريم شرع ضرب الزوجة؟.. خالد الجندي يجيب    نائب وزير الصحة يتفقد سيارات الإسعاف بميناء رفح البري    مدرب الاتحاد: تعرضنا للظلم أمام الأهلي    أنغام تحيي حفلا غنائيا في أوبرا الكويت نوفمبر المقبل    إعلام عبري: حماس لا تزال تمتلك مئات الصواريخ القادرة على الوصول إلى وسط إسرائيل    "وان أوف وان" تطلق مشروعين جديدين في الشيخ زايد والتجمع السادس    مصر تستضيف تنصيب الرئيس الجديد لبنك التصدير الأفريقي «أفريكسيم بنك»    ميلاد هلال شهر رجب 2025.. موعد غرة الشهر الكريم وأحكام الرؤية الشرعية    «الساعة 12 تصبح 11» موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2025    «جهار»: 26 منشأة صحية حصلت على الاعتماد الكامل أو المبدئي    ماذا يحدث للكوليسترول في الدم عند تناول التفاح يوميًّا؟    تفاصيل الاجتماع الفني لمباراة مصر وغانا في تصفيات كأس العالم للسيدات    مرور القاهرة يعلن إغلاق كوبري الأزهر السفلي لإجراء أعمال الصيانة    ننشر منطوق حكم كروان مشاكل بسب وقذف ريهام سعيد    "مكافحة انتشار المخدرات" فى ندوة بطب بيطري أسيوط    بعد أزمة مواجهة برشلونة وفياريال.. الدوري الإيطالي يتمسك بإقامة مباراته في أستراليا    مخاوف داخل إسرائيل بعد الكشف عن عبور سرب مقاتلات صينية متقدمة إلى الأراضي المصرية    الخارجية الإسرائيلية ترفض الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية: محاولة لتسييس القانون    تركيب 1662 وصلة مياه مجانية للأسر الاولى بالرعاية بالفيوم    "واقع مزيف" يتوسع بصمت.. تحذير من الذكاء الاصطناعي    الكنيست الإسرائيلي يقر مقترح قانون ضم الضفة الغربية بالقراءة التمهيدية    وزير الخارجية الإسرائيلي: لا يوجد لإسرائيل صديق أعظم من الولايات المتحدة وممتنّون لإدارة ترامب على دعمها الثابت لإسرائيل    لتوفير 1500 فرصة عمل.. 12 شركة في الملتقى التوظيفي الأول بجامعة حلوان (تفاصيل)    مجلس كنائس مصر: مؤتمر الكهنة والرعاة جسد رسالة الكنسية في خدمة الإنسان والمجتمع    مرض الجدري المائي.. الأعراض وطرق الوقاية    إحالة مديري مدرستين للتحقيق لتقصيرهم في العمل بأسيوط    لدعم الطالبات نفسيا، الهلال الأحمر يطلق حملة Red Week بجامعة الوادي الجديد    الرقابة المالية تمد وقف تلقي طلبات التأسيس لنشاطي التمويل الاستهلاكي ومتناهي الصغر بالطرق التقليدية لمدة عام    بيراميدز يواجه التأمين الإثيوبي ذهابا وإيابا في القاهرة    البترول: مصر تُصدر 150 ألف متر مكعب من الغاز المسال إلى تركيا لصالح توتال إنيرجيز    الأقصر تتحرك لدعم موسم سياحي استثنائي.. لقاء موسع بمشاركة خبراء ومختصين    بيحبوا يكسروا الروتين.. 4 أبراج لا تخشى المخاطرة وتحب انتهاز الفرص    محافظ أسيوط: غدا فتح باب التقديم لحج الجمعيات الأهلية لموسم 1447ه – 2026م وحتى 6 نوفمبر المقبل    نائب وزير الصحة يتفقد جاهزية الخدمات الطبية والطوارئ بميناء رفح البري    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاربعاء 22-10-2025 في محافظة الأقصر    مفتي الجمهورية: الله تولى بنفسه منصب الإفتاء وجعله من وظائف النبوة    حين يتأخر الجواب: لماذا لا يُستجاب الدعاء أحيانًا؟    سماء الفرج    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف اليوم.. أمريكا تبدأ عهد ترامب.. خطة لخفض أسعار السلع الغذائية 30٪.. ورئيس الوزراء يبدأ لقاءات المرشحين للوزارة اليوم
نشر في صدى البلد يوم 21 - 01 - 2017


الأهرام:
أمريكا تبدأ عهد ترامب.. وشغب فى شوارع واشنطن
وسط انقسام بن الأمريكيين، وأعمال عنف واحتجاجات، ومحاولات لإفساد عملية تنصيب الرئيس رقم 45 للولايات المتحدة، وحالة من القلق والترقب فى دول كثيرة، تولى الرئيس الأمريكى الجمهورى المنتخب دونالد ترامب أمس رسميا مهام منصبه، بعد أن أدى اليمين الدستورية فى احتفال كبير حضره ما يقرب من تسعمائة ألف شخص تقدمهم الرئيس السابق باراك أوباما وأسرته وهيلارى كلينتون المرشحة الديمقراطية الخاسرة فى انتخابات 8 نوفمبر الماضية التى أنهاها ترامب بفارق ضئيل لصالحه.
وفى خطاب التنصيب، الذى استخدم فيه عبارات حماسية، حملت بعضها توبيخا لفترة إدارة أوباما، أكد ترامب أنه "حان وقت انتقال السلطة من واشنطن ومؤسساتها إلى أيدى الشعب الأمريكي"، وأضاف أن يوم "20 يناير 2017 سيكون هو اليوم الذى يؤرخ لانتقال السلطة من الحكومة إلى الشعب".
وخاطب الأمريكيين قائلا : "أنتم الآن جزء من حركة تاريخية لم يشهد لها العالم مثيلا من قبل، وسويا، سنجدد مسار أمريكا والعالم لسنوات كثيرة قادمة، وسنواجه التحديات والصعاب، ولكننا سوف ننجز المهمة".
رئيس الهيئة العامة للكتاب ل «الأهرام»: نسعى لحماية حق القارئ فى المعرفة
خمس وثلاثون دولة و750 فعالية، وشعارا ينتصر للشباب وثقافة المستقبل، وتكريم لرائد من رواد شعر الحداثة فى مصر واحتفاء بالمغرب الشقيقة، تلك أهم ملامح معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الثامنة والأربعين التى تنطلق فى السابع والعشرين من يناير الحالى وتستمر أسبوعين.
فهل تكفى الملامح عن التفاصيل...
فى لقائه مع صحفيى الأهرام كشف الدكتور هيثم الحاج على رئيس الهيئة العامة للكتاب عن تفاصيل المعرض القادم وعن أسباب اختيار الشباب عنوانا رئيس للمعرض. كما كشف عن ملامح الخطة المستقبلية لهيئة الكتاب والتى باتت تركز على النشر الإلكترونى جنبا إلى جنب مع النشر الورقى للكتاب إيمانا من الهيئة بتطور الزمن وظهور أجيال لا تقرأ الكتب إلا عبر شاشة الكمبيوتر والتاب والموبايل.
فى بداية اللقاء عاتب الدكتور هيثم الأهرام لعدم تقديم عروض لكتب الهيئة بشكل خاص، وكتب وزارة الثقافة بشكل عام، على صفحاتها. ثم تحدث عزت إبراهيم مدير تحرير الأهرام مرحبا بالدكتور هيثم فى ضيافة الأهرام وقال إن هناك نقلة نوعية فى مستوى مكتبات الهيئة وتنوعا فى العناوين الصادرة عنها، واتفق مع عتاب رئيس هيئة الكتاب فى أن هذه العناوين الكثيرة والمهمة والمتنوعة لا تجد الصدى الكافى فى الإعلام المصرى بشكل عام، رغم أن هناك كتبا مهمة وترجمات جيدة..
»علينا أن ندعم صناعة الكتاب، والأهرام ستولى كتب وزارة الثقافة اهتماما كبيرا فى إطار السعى المشترك لحماية حق القاريء فى المعرفة«.
وتساءل عزت عن خفوت الاهتمام الرسمى فى مصر بسلسلة مكتبة الأسرة بحيث بدأ البعض يتساءل عن اختفائها، بعد فترة كان الاهتمام بها كبيرا على المستوى الرسمى والإعلامي.
أخبار اليوم:
الحكومة تستورد بدون وسيط
خطة لخفض أسعار السلع الغذائية بنسبة 30٪
كشف مصدر حكومي ان مجلس الوزراء يدرس حاليا حزمة قرارات سوف تتخذها خلال الفترة القادمة وتحدث لأول مرة، موضحا ان هذه القرارات تتعلق بإجراءات توفير السلع وخفض التكلفة وأسعار البيع للجمهور وتشمل الإستيراد المباشر للحكومة من الخارج بدون وسيط، وتحملها أعباء فروق اسعار البيع الناتجة عن ارتفاع التكلفة للسلع التي توزع علي البطاقات التموينية، وايضا الشراء المجمع للسلع المحلية أو المستوردة بكميات كبيرة واسعار مناسبة من الشركات الكبري ، والتعاقد علي توريد كميات السلع الأساسية طبقًا لبرامج تسليم تسمح باستمرار الإمداد والتمويل، والحصول علي خصومات وتسهيلات في السداد، وتخفيض هامش الربح أو البيع بسعر التكلفة بفروع المجمعات والشركات التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية، وقال محمد علي مصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية ان الوزارة تعد حملات رقابية يومية لضبط الاسواق والسيطرة علي الاسعار والقضاء علي الممارسات الاحتكارية والسوق السوداء. واضاف الوزير انه فيما يتعلق باجراءات توفير السلع وخفض التكلفة واسعار البيع للجمهور تطرح منافذ وزارة التموين والجمعيات الاستهلاكية والسيارات المتنقلة ومنافذ جمعيتي سلعا غذائية بتخفيضات تصل الي 30٪ .
الجمهورية:
الهلالي في حوار عن الشكل الجديد لامتحانات الثانوية العامة
"البوكليت" في مصلحة الطلاب وأولياء الأمور.. ومراكز الدروس الخصوصية الأكثر تضررًا
أثار إعلان وزارة التربية والتعليم بتطبيق نظام جديد لامتحانات الثانوية العامة "البوكليت" العديد من ردود الافعال بين الطلاب وأولياء الأمور ما بين مؤيد ومعارض ومطالب بتأجيل تطبيقه للعام القادم.
"الجمهورية" واجهت الدكتور الهلالي الشربيني وزير التربية والتعليم الفني خلال حواره 90 دقيقة بأسئلة "البوكليت" يصب في مصلحة الطلاب في المقام الأول ويحقق أعلي معدلات الشفافية واعلي درجات مبدأ تكافؤ الفرص بين الطلاب المتقدمين للامتحانات.
كشف الوزير عن توزيع 4 نماذج لنفس الامتحان مختلفة الترتيب في الاسئلة داخل اللجنة الواحدة لمنع الغش الفردي ولمحاصرة ظاهرة الغش الالكتروني.. كما أوضح ان الوزارة سوف تنشر 5 نماذج امتحانية في كل المواد وفقا لمنظومة "البوكليت" علي موقع الوزارة خلال الشهور القادمة كما سيتم عقد تدريبات عملية للطلاب الثانوية العامة بالمدارس مع بداية الفصل الدراسي الثاني.
- ماهو تعليقكم علي ردود الافعال التي اثارها الإعلان عن تطبيق امتحانات "البوكليت"؟
انا أحب ان أؤكد ان نظام امتحانات الثانوية العامة الجديد "البوكليت" هو نظام في صالح الطلاب وأولياء الأمور في المقام الأول وبنسبة 100% كما انه يصب في صالح العملية الامتحانية حيث يحقق اعلي معدلات الشفافية الممكنة في الوقت الحالي.. واعتقد ان الفئة الوحيدة التي سوف تكون متضررة منه هي فئة اصحاب المراكز الدروس الخصوصية والاباطرة.
- كيف يحقق نظام امتحانات الثانوية العامة الجديد مصلحة الطالب..؟
نظام الامتحانات الجديد يتميز بأنه يغطي كافة أجزاء المنهج بعكس النظام القديم الذي كانت الاختبارات به تأتي في شكل 4 اسئلة وعدم اجابة الطالب علي اي منها او اجابته بشكل خطأ كانت تعني انه معرض للرسوب او الحصول علي مجموع ضعيف.. كما ان نفس النظام بها نوع من الظلم البالغ لانه يجبر الطلاب علي الحفظ والتلقين فقط دون الابداع بينما نظام "البوكليت" يقوم بتجزئة الاسئلة الي جزيئات صغيرة وبالتالي يتيح للطلاب المتفوقين تعويض اي جزئية لم يوفق بها ويتيح للطلاب المتوسطين تحقيق اعلي الدرجات في نفس الوقت علاوة علي انه يتيح للطلاب المدعين اظهار امكانيتهم ومدي تحصيلهم للمواد.
بعض الاصوات المعارضة لنظام "البوكليت" تري ان الوقت غير كاف لتدريب الطلاب عليه.. وينادون بتأجيل تطبيقه للعام القادم..؟
أولًا الامتحانات التقليدية كما شرحت من قبل الفرق فقط هو في تقسيم وتجزئة الاسئلة الكبيرة الي جزئيات صغيرة.
ثانيًا تطبيق منظومة ونمط امتحانات "البوكليت" هذا العام هو قرار لجان متعددة تعمل علي تطوير نمط امتحانات الثانوية العامة واساليب قيس الطلاب منذ نهاية العام الماضي ويتم متابعتها من اعلي الهيئات والمسئولين في الدولة.. وتلك اللجان اتخذت قرارًا بتطبيق "البوكليت" علي اساس ان الشهور الستة المتبقية هي مدة زمنية لتطبيقه.
المصرى اليوم:
رئيس الوزراء يبدأ لقاءات المرشحين للوزارة اليوم
مصادر: الاعتذارات تبقى على غالبية المجموعة الاقتصادية
علمت «المصرى اليوم»، من مصادر رفيعة المستوى، أن المهندس شريف إسماعيل ، رئيس مجلس الوزراء، سيبدأ عقد مقابلات مع المرشحين الجدد لشغل مناصب الوزارات التى ستشهد التعديل الوزارى المرتقب، وذلك على مدار السبت والأحد خارج مقر مجلس الوزراء.
وقالت المصادر المطلعة على ملف التعديل الوزارى المرتقب إن رئيس الوزراء شدد على أن تجرى المقابلات خارج مقر مجلس الوزراء، للحفاظ على سرية أسماء المرشحين.
وأضافت المصادر أن «إسماعيل» لم يعقد أى لقاءات مع مرشحين، خاصة أن تقارير الجهات الرقابية لم تنته حتى أيام قليلة ماضية، وتم عرضها على رئاسة الجمهورية قبل إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسى عن وجود تعديل مرتقب. وتابعت المصادر: «قوائم المرشحين واجهت اعتذارات عديدة، خاصة فى المجموعة الاقتصادية ومنصب نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية، وهو ما يُبقى على غالبية أسماء وزراء المجموعة الاقتصادية، باستثناء وزارة أو اثنتين خدميتين».
ورجحت المصادر أن تكون هناك وزارة سيادية من بين التعديلات، رافضة تسميتها، مع التوجه لتغيير وزير الصحة وإرسال 3 أسماء كمرشحين لهذه الحقيبة، ومنهم من يعمل فى حقل علاج الأورام وفيروس سى.
وأوضحت أن التعديل الوزارى استقبل اعتذارات من بعض المرشحين عن تولى حقيبة السياحة، ومن بين المعتذرين قيادى بارز بالقطاع المصرى كان يشغل منصبًا بالأندية الشعبية، فضلًا عن اعتذار 3 أسماء لشغل منصب نائب رئيس الوزراء للمجموعة الاقتصادية. وأوضحت المصادر أن التعديل سيكون محدودا، بعد اعتذارات كثيرة لحين إجراء تعديل شامل بعد نحو 6 شهور.
وتوقعت المصادر المطلعة أن يكون مقر مقابلات المرشحين لتولى الحقائب الوزارية أحد مكانين إما مقر شركة «إنبى» أو مقر وزارة البترول بحى مدينة نصر، على اأن تكون المقابلات ليلا، وعقب انتهاء مواعيد العمل الرسمية، تنفيذًا للتعليمات بالحفاظ على سرية أسماء المرشحين.
الشروق:
مصدر أمني ل«الشروق»:
130 ألف شرطي وإعلان «الحالة ج» لتأمين الذكرى السادسة لثورة 25 يناير
أنهت الأجهزة الأمنية فى وزارة الداخلية خطتها لتأمين المنشآت العامة والحيوية والميادين الرئيسية بالتعاون مع القوات المسلحة خلال الذكرى السادسة لثورة 25 يناير.
وأكد مصدر أمنى ل«الشروق»، اليوم، أن أكثر من 130 ألف ضابط وجندى برئاسة مساعدى وزير الداخلية سيشاركون فى التأمين، فيما تم منع جميع الإجازات لرجال الشرطة خلال تلك الفترة، مشيرا إلى أن وزير الداخلية اللواء مجدى عبدالعال كلف بتسليح جميع الكمائن الحدودية بين المحافظات بأسلحة حديثة لمواجهة أى اعتداءات إرهابية خلال الذكرى السادسة لثورة يناير.
وقال المصدر إن وزير الداخلية أكد خلال اجتماعه، مساء أمس، على إعلان حالة الطوارئ «ج» فى جميع قطاعات الوزارة وعدم السماح بأى محاولات للخروج عن القانون، مشيرا إلى أن جميع قطاعات الأمن بدأت فى تطبيق خطة التأمين ونشرت مجموعات الانتشار السريع، إضافة إلى تسيير مجموعات قتالية على جميع الطرق السريعة والصحراوية.
وأضاف: «تم التنسيق مع القوات المسلحة لتأمين المنشآت المهمة والحيوية، ومنها مقرا مجلسى النواب والوزراء، ومبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، والبنك المركزى، ومحطات الكهرباء والمياه الرئيسية، ومدينة الإنتاج الإعلامى»، لافتا إلى وجود خطة خاصة لتأمين السجون وأنها ترتكز على الشرطة الجوية فى مناطق السجون المهمة، وعلى رأسها منطقة سجون طرة و440 بوادى النطرون، فضلا عن مراجعة الخطة الأمنية داخل السجون.
دبلوماسي غربي ل«الشروق»:
ما نعتقده بحكم التاريخ والجغرفيا أن «تيران وصنافير» مصريتان
قال دبلوماسى غربى رفيع المستوى فى القاهرة: «ما هو ثابت لدينا أن جزيرتى تيران وصنافير مصريتان بحكم العديد من العوامل الجغرافية والتاريخية، ولكن فى النهاية هذا شأن داخلى مصرى لا يعنى الغرب كثيرا»، مضيفا: «طالما أنه لم يلق اعتراضا إسرائيليا، بحكم أن إسرائيل ذات صلة بالأمر لكون الأمر ذا صلة باتفاقية السلام بين البلدين، فلن يكون هناك أى موقف غربى رافض له».
وأضاف الدبلوماسى الذى ترتبط بلاده بروابط تاريخية قوية بمنطقة الشرق الأوسط فى اتصال مع «الشروق»: أن «إتمام الاتفاق بين مصر والسعودية بشأن الجزيرتين بغض النظر عن فحوى الاتفاق يمكن أن يحسن العلاقات المصرية الخليجية فى المجمل، وسيدفع السعودية لحث جيرانها الخليجيين على المساهمة فى مساعدة الاقتصاد المصرى الذى يعانى بشدة فى هذه المرحلة».
من ناحيته قال الدكتور أنور ماجد عشقى رئيس مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية فى جدة، إن المملكة العربية السعودية مازالت تلتزم الصمت حيال الحكم الصادر أخيرا من المحكمة الإدارية العليا فى مصر بشأن بطلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، والخاصة بتبعية جزيرتى تيران وصنافير، معتبرة أن الأمر «حتى الآن شأن داخلى مصرى».
وأضاف عشقى فى اتصال مع «الشروق»: «عندما تتحدث السلطة الرسمية فى مصر وتعلن موقفا نهائيا بشأن سحب الاتفاقية وقتها سيكون للسعودية رد فعل وموقف ستعلن عنه فى حينه»، متابعا: «حتى الآن لم تتحدث السلطة الرسمية فى مصر وهو ما تعول عليه المملكة».
الوطن:
مستثمرون يطالبون بتثبيت "الدولار الجمركي" عند 10 جنيهات لمدة عام
طالب عدد من المستثمرين والمستوردين، على عدم جدوي تثبيت "الدولار الجمركي" الأخير على خفض أسعار السلع للمستهلك، نظرًا لإحتساب الدولار الجمركي عند أعلى سعر للدولار بالبنوك، وكذلك قصر المدة وهي شهر، في حين أن الدورة الاستيرادية لاي سلعة لا تقل عن 3 شهور.
وطالب المستثمرون، محافظ المركزي، بتثبيت سعر الدولار لمدة شهر عند سعر معين غير كافي لأن الدورة الاستيرادية لاي سلعة لا تقل عن 3 شهور، ولذلك يجب تثبيت "الدولار الجمركي" لمدة سنة على الأقل ولا يزيد عن 10 جنيهات.
وقال الدكتور عاطف عبد اللطيف عضو جمعيتي مستثمري مرسى علم وجنوب سيناء، إن الهدف من تثبيت سعر "الدولار الجمركي"، هو الحد من ارتفاع الأسعار وإعطاء فرصة لاستيراد السلع بأسعار ثابتة لا تتغير كل يوم حسب تغير سعر الصرف، مما يحدث ارتباك لدي المستوردين.
وتابع: "تثبيت سعر الدولار عند 18.5 جنيهًا لا يقدم جديدًا ولن يخفض من الأسعار، ويجب أن يتم تثيبت "الدولار الجمركي" بسعر أرخص من ذلك بكثير".
وقال أحمد شيحة رئيس شعبة المستوردين بغرفة القاهرة التجارية، إن "الدولار الجمركي" هو القيمة أو الرسوم الجمركية التي يتم إحتسابها على أي بضائع أو سلع تأتي من الخارج.
وأضاف أنه مع إنفلات أسعار الدولار نجد أنه في اليوم الواحد يوجد أكثر من سعر للدولار داخل البنوك وزيادات أكثر من المألوف، وكان المستورد يدفع في الصباح جمارك سلعته بسعر ويفاجيء بسعر أخر للدولار في المساء، مما يعطي عدم انضباط في الدولار الجمركي ويؤثر على سعر السلع المستوردة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.