«بكري»: ظروف خاصة تمنع «موسى» من الظهور في «على مسئوليتي» دافع الإعلامي مصطفى بكري، عن الإعلامي أحمد موسى، وذلك بعد الحكم بحبسه عامين على خلفية اتهام أسامة الغزالي حرب رئيس مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار لموسي بقذفه. وطالب "بكري"، خلال تقديمه لبرنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد" بدلاً من "موسى" الذي تغيب عن الظهور منذ يومين، كل محبي "موسى" بدعمه عبر الهاشتاج "#ادعموا_الإعلامي_الوطني_أحمد_ موسى". وقال "أحمد موسى لم يُحبس.. وهو يحترم القضاء، ويمر حالياً بظروف خاصة ولكنه سيعود في أقرب فرصة". يذكر أن نشطاء على مواقع التواصل أطلقوا "هاشتاجا" لدعم الإعلامى أحمد موسى، يحمل عنوان #ادعموا_الإعلامى_ الوطنى_أحمد_ موسى، مطالبين الجمهور بنشر الهاشتاج الساعة الثامنة مساء اليوم؛ وهو موعد إذاعة برنامج الإعلامى أحمد موسى "على مسئوليتى". «بكري»: مواقف «شفيق» وطنية.. وتواصل الدولة معه ضرورة ملحة أكد الإعلامي مصطفى بكري، مساندته للفريق أحمد شفيق –المرشح الرئاسي السابق-، واصفاً إياه ب "ابن الدولة المصرية"، وأن مواقفه وطنية لا بمكن لأحد أن يزايد عليها، مشدداً كذلك على أن شفيق لا يطمح في الحصول على أي منصب سياسي. وطالب "بكري" بضرورة التواصل مع أحمد شفيق باعتباره أحد الرموز الوطنية في مصر، منوهاً بأنه داعم للرئيس السيسي وأن أي محاولات للوقيعة بين الرئاسة وشفيق سوف تفشل. وأضاف بكري: "شفيق أكد أنه لم يقابل أي مسئول أمريكي سوى قبل ثورة 30 يونيو ليطلب منهم رفع أيديهم عن الإخوان"، مشيراً إلى أنه شدد على دعمه للرئيس عبد الفتاح السيسي. «بكري» يهدد جنوب إفريقيا بعد حكم حبس «البشير»: «إحنا مش الحيطة المايلة» هاجم مصطفى بكري، دولة جنوب إفريقيا، بعد إصدار إحدى محاكمها حكما بإلقاء القبض على الرئيس السوداني عمر البشير أثناء وجوده الحالي في جنوب إفريقيا للمشاركة في فعاليات القمة الإفريقية. وقال بكري: "جنوب إفريقيا مبتزة وقامت باستدراج عمر البشير لبلادها ثم تصدر بعد ذلك حكماً يتيح إلقاء القبض عليه.. ونريد أن تعلم جنوب إفريقيا أن أي إجراء موجه ضد البشير هو إجراء موجه ضد كل العرب والمسلمين واحنا مش حيطة مايلة لأحد". وأضاف: "لا يحق لجنوب إفريقية أو غيرها أن توقف رئيسا عربيا ذهب إلى أرضها بناء على دعوة من تلك الدولة"، مطالباً الاتحاد الإفريقي بالتدخل العاجل قبل تفعيل الحكم الصادر ضد البشير. يذكر أن مسئول بالمحكمة الجنائية الدولية حكومة جنوب أفريقيا، قد طالب بتوقيف الرئيس السوداني "عمر حسن البشير" أثناء مشاركته بقمة الاتحاد الإفريقي في جوهانسبرج في أول زيارة له إلى هذا البلد منذ صدور مذكرة توقيف بحقه عام 2009.