أكد سامح شكري وزير الخارجية مشاركة نحو120 وفدا منهم 20 وفدا على المستوى الرئاسي يمثل أكثرمن 90 دولة و25 منظمة دولية وعربية واقليمية، حيث أشاد الوزير بالاستعدادات المتخذة لتنظيم المؤتمر. وقال الوزير إنه قام بجولة في مركز المؤتمرات لتفقد الترتيبات والتجهيزات اللوجيستية والتي أعتبر انها اكتملت بالكامل وان جميع الوزراء المعنيين متواجدين في قاعة المؤتمر منهم الخارجية والاستثمار والتجارة والتعاون الدولي لافتا إلى أن رئيس الوزراء ابراهيم محلب متواجد بنفسك هناك للاشراف على كافة الترتيبات واللمسات الأخيرة للمؤتمر، مشيرا إلى أن النواحي الموضوعية للمؤتمر أكتملت وتم الاستقرار عليها مؤكدا على نجاح المؤتمر. وأوضح ان المشاركة الكثيفة سواء على المستوى الرئاسي أو الوزاري تعتبر دليلا على الأهتمام بمصر والتقدير بان مصر تنطلق مع الاستقرار الذي تسعى لتحقيقة وتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي ومشروعات التنمية التي سيتم طرحها في المؤتمر واصفا ذلك بأنة دعما دوليا لمصر وللقيادة المصرية في "مصر الجديدة". وحول المشاركة الصينية في المؤتمر والتقارب المصري الصيني والتعاون في العديد من المجالات، كشف شكري انة كان في زيارة للصين و اننا ننظرزياوة الرئيس الصيني الى مصر في أبريل المقبل وذلك استكمالا للقاءات رفيعة المستوى التي تجري بين الجانبين في اطار برنامج التعاون المشترك سواء على المستوى الوزاري أو القمة بين الرئيسين، مؤكدا على التنسيق بين البلدين في المجالين السياسي والأقتصادي. وعلى صعيد اللقاءات التي سيجريها الوزير خلال المؤتمر مع بعض المسئوليين الدوليين، أوضح شكري أنة سيلتقي وزراء خارجية الولاياتالمتحدةالأمريكية والمملكة المتحدة والنرويج وارتيرتيا ومفوضة الاتحاد الاوروبي فردريكا موجريني بالاضافة الى لقاءات أخري يجري ترتيبها حيث سيتم تناول العلاقات الثنائية بجانب العديد من الملفات. وحول الملف الليبي والتحركات المصرية وماذا اذا كان سيطرح خلال المباحثات الثنائية مع وزراء الخارجية المشاركين شدد شكري انك بالتأكيد سيتم مناقشة وطرح موضوع الملف الليبي وهو مثار بحث دائما نظرا لتدهور الأوضاع هناك استكمالا للتحركات المصرية وما أعقب قتل المصريين في ليبيا الذين تم اغتيالهم هناك وبالتالي فهذا الموضوع على أجندة مجلس الأمن وما زالت هناك مشاورات يومية على مستوى المندوبين الدائمين لصياغة القرار وبلورتة وهو مشروع القرار العربي المقدم منذ أسابيع للمجلس حول ليبيا حيث يأخذ القرار مجراة من خلال التواصل على مستوى المندوبين الدائمين أو العواصم حتى يحصل توافق على القرار. وأوضح أنة لا يتم تأجيل التصويت وأي قرار يقدم لمجلس الأمن لا يتم التصويت علية في الحال وإنما تكون هناك إجراءات تصل الى 8أسابيع لان القرار ينظر الى الأوضاع على الارض و الرؤي المختلفة للدول ال15الأعضاء في مجلس الأمن، مشيرا إلى أنه هناك جهودا تبذل في اطار المبعوث الأممي ولابد ان يأخذ القرار مجراة وحتى يخرج القرار لخدمة الشعب الليبي. وحول استضافة مصر للقمة العربية المقبلة نهاية الشهر الجاري قال شكري أنة تجرى حاليا الاستعدادات والاتفاق على القضايا والملفات التي سيتم طرحها ومناقشتها على جدول الاعمال لافتا ملف الاٍرهاب من الملفات الهامة التي تمر بها المنطقة العربية معتبرا ان مصر في مرحلة مهمة في مواجهة هذا الملف ومشدداعلى ضرور، تكاتف الدول العربية لمواجهة هذا التحدي وكاشفة أنة من الضروري والمهم مكافحة الجماعات الإرهابية في العديد من الدول في مقدمتها ليبيا ونيجيريا والصومال . وعن اللقاءات التي سيجريها الوزير خلال المؤتمر مع بعض المسئوليين الدوليين، أوضح شكري أنة سيلتقي وزراء خارجية الولاياتالمتحدةالأمريكية والمملكة المتحدة والنرويج وارتيرتيا ومفوضة الاتحاد الاوروبي فردريكا موجريني بالاضافة الى لقاءات أخري يجري ترتيبها حيث سيتم تناول العلاقات الثنائية بجانب العديد من الملفات . و فيما يتعلق الملف الليبي والتحركات المصرية وماذا اذا كان سيطرح خلال المباحثات الثنائية مع وزراء الخارجية المشاركين، شدد شكري انك بالتأكيد سيتم مناقشة وطرح موضوع الملف الليبي وهو مثار بحث دائما نظرا لتدهور الأوضاع هناك استكمالا للتحركات المصرية وما أعقب قتل المصريين في ليبيا الذين تم اغتيالهم هناك وبالتالي فهذا الموضوع على أجندة مجلس الأمن وما زالت هناك مشاورات يومية على مستوى المندوبين الدائمين لصياغة القرار وبلورتة وهو مشروع القرار العربي المقدم منذ أسابيع للمجلس حول ليبيا حيث يأخذ القرار مجراة من خلال التواصل على مستوى المندوبين الدائمين أو العواصم حتى يحصل توافق على القرار . وأشار إلى أنة لا يتم تأجيل التصويت وأي قرار يقدم لمجلس الأمن لا يتم التصويت علية في الحال وإنما تكون هناك إجراءات تصل الى 8أسابيع لان القرار ينظر الى الأوضاع على الارض و الرؤي المختلفة للدول ال 15 الأعضاء في مجلس الأمن ، مشيرا إلى ان هناك جهودا تبذل في اطار المبعوث الأممي ولابد ان يأخذ القرار مجراة وحتى يخرج القرار لخدمة الشعب الليبي وحول استضافة مصر للقمة العربية المقبلة نهاية الشهر الجاري، قال شكري أنة تجرى حاليا الاستعدادات والاتفاق على القضايا والملفات التي سيتم طرحها ومناقشتها على جدول الاعمال لافتا ملف الاٍرهاب من الملفات الهامة التي تمر بها المنطقة العربية معتبرا ان مصر في مرحلة مهمة في مواجهة هذا الملف ومشدداعلى ضرور، تكاتف الدول العربية لمواجهة هذ ا التحدي وكاشفة أنة من الضروري والمهم مكافحة الجماعات الإرهابية في العديد من الدول في مقدمتها ليبيا ونيجيريا والصومال.