"محمد إبراهيم"... هذا الاسم الذى بدأ أن يظهر وقت "الاحتلال الإخوانى" لدولة مصر. ومازل مستمر ويتوغل وينتشر ...!!؟؟؟ ولكن ليس فى الإصلاح بل فى الخراب,, والدمار,, وانتشار الدماء هذا الوزير.. كان مدير للأمن المركزى يعنى عمره ما كان يحلم يبقى "وزير" لكن فى عهد "الاحتلال الإخوانى" ووجود "العياط ".. كان كل من ليس له "قيمة" بقالهم "قيمة" و"اسم" و"مكتب" وحسابات فى البنوك. مثل "محمد ابراهيم". لم تشهد "دول العالم" عدا دولة "مصر" قدر هذا "الاستشهاد "من..."رجال الداخلية"... وهما "الأمن" بالنسبة لنا بل "قادة الأمن" ومسئولية أغلب الذين تم "استشهادهم" فى ظل وجود هذا الوزير، وعند النظر لكيفية إتمام العملية سواء كانت "اغتيال متعمد" أو تفجير أو قتل مباشر تؤكد أننا "لانتجنى" عليه بل هو"شريك" و"شريك أساسى" جدا ولن اسمح لأحد.. أن يقول "حجم المؤامرة كبيرة"، و"الداخلية مخترقة" وماشابه ذلك من كلام. مش عارف يطهرها ولا مش عاوز يطهرها من الاختراق .؟؟؟ فكم الأحداث التى نمر بها ولا يتم فيها اتخاذ إجراءات سواء كانت استكشافية للحماية ورصد لكل المستهدفين وحمايتهم تدل على تواطئ هذا الشخص المعنى.. شيلوه ولا تحدثنى عن حادثة اغتياله لم أرى أو سمعت من ذى قبل وعلى مستوى العالم أيضا..أن الذى يتعرض لمحاولة "اغتيال" وذى منصب مثله يقول الحمد لله انا بخير وهذا فى خطابه للشعب عبر قنوات التليفاز ولم يعنيه المتضررين من تلك الحادثة، والطفلة التى ماتت، والسيارات التى دمرت، وأيضا حالة الذعر التى أصابت الشعب والمنطقة، وهذة الحادثة بمثابة "تغطية" لما سوف يحدث بعد ذلك بمعنى أنها "رسالة بأسلوب غير مباشر".. للضحك على العقول أن "الوزير" الذى تم تعينه فى "عهد مرسى" بيحاولوا يغتالوا ولكن، بهذة الحركة يغطون جميع الأفعال والأحداث التخريبية، والانتقامية القادمة، وهذا ما حدث بالفعل عشان محدش يقول شيلوا "وزير الداخلية الإخوانى" .. ونجد الرد حرام عليكم ماهو كمان حاولا يغتالوا. انظروا إلى كل "حادثة" على انفراد بتركيز سوف تجدون أنها "متبلغ عنها تماما حتى "محطات الكهرباء" المستهدفة متبلغ عنها..شيلوه! "ذكرى رابعة" ,, كل المعلومات كانت لديه "متوفرة"..!! ولم يتحرك للتأمين؟!.. أو الحماية ؟! بل بدل أن تكون الذكرى يوم واحد جعلها.." 4 أيام" وساعد على إعلان كتائب حلوان عن نفسها,, ولم ترمش له عين للقبض عليه إلى متى يستمر هذا المدعو "محمد إبراهيم "وزير للداخلية دون حساب، ولماذا هو باقى فى منصبة أصلا؟؟؟!!!! لا يمكن الانتظار عليه حتى "انتخابات البرلمان".. يجب اتخاذ موقف سريع وإيجابى تجاه "تفجير محطات الكهرباء".. وزيادة معاناة الشعب المصرى، وتعطيل المصانع، وخفض الانتاج، ومع ذلك هو لازال فى منصبه ليه ..؟؟!!!! أذكركم "بضربة وطردة" من كل عزاء رجال الشرطة، والنقباء حديثى السن الذين تم استشهادهم.... شيلوه!!!! مستنى ايه يا "محلب" ولا عاوزنى أقول يا "سيسي". اكتفى بكتابة "مقال" ولن أرسل رسالة مباشرة إلى "الرئيس السيسى" كما نصحنى الكثيرون... لأننى "لا أثق" فى معاونيه لتوصيل ما نريده بل "أثق" في الناس "الشعب المصرى" القاهر على كل ظالم. شيلوه شيلوا محمد إبراهيم "وزير الدموية".