أكد الاعلامى أحمد موسى أن محمد البرادعي هو من اختار نبيل فهمي لوزارة الخارجية بعد 30 يونيو ،واعترض كل منهما على تعيين سامح شكري رئيسا لهيئة الاستعلامات للرد على المشككين في ثورة 30 يونيو من العالم الغربي ودعموا الإخوان. وأضاف موسى في برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد" ،أن نبيل فهمي طلب منه تغيير مجموعة من السفراء والدبلوماسيين لارتباطهم بجماعة الإخوان الإرهابية وقال لن أعيد النظر في حركة سفراء أجراها محمد كامل عمرو وزير الخارجية في عهد محمد مرسي. وأعلن موسى عن وجود موقع الكتروني باسم "اللوتس" يشترك عليه مجموعة من السفراء والدبلوماسيين الذين يهاجمون الدولة ورئيس الجمهورية والجيش المصري ورفض فهمي التدخل والتعامل معهم.