أعلن اتحاد شباب الثورة، رفضه قرار تعين الدكتور محمد إبراهيم وزيرًا للآثار، مؤكدا أن الآثار عانت وتحولت للأسوأ، كما أن التعديات على الآثار زادت في عهده. ووصف الاتحاد في بيان له اليوم الثلاثاء، الوزير بالمتحول والمتغطرس الذي جاء بدعم في حكومة قنديل تملقا للسلطة وعين مستشارًا إخوانيًا - طارق المرسي - وهو المتحدث الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، و فشل علي المستوي الدولي والمحلي في تحسين صورة الآثار إلي الأفضل. من جانبه أكد عمر الحضري المتحدث الإعلامي للاتحاد أن هذا القرار خرج بدون ادني معايير وسيضع حكومة الببلاوي في موقف شديد السوء في الفترة القادمة نتيجة تحديها لمطالب العاملين الذين لن يتنازلوا تحت أي ثمن عن رفض الوزير.