طالب عبد المنعم عبد العظيم – مفكر وباحث في التراث المصري-، بإعادة نظام "العمدة"، والعمل به حتي يتم استرجاع الأّمن، فقد كان العمدة رمزًا للسلطة في القرية المصرية، فهو نظام استطاع أن يحقق الأمان، للقرية المصرية، وكان يستعين بشيخ الخفراء والخفراء، لتحقق الأمن وكان بمثابة سلطة الشرطة. وأوضح أن الانفلات الأمني، الذي تعانيه مصر بعد الثورة، وتراجع قوي الشرطة،أصبح أمرًا يستدعي إعادة العمدية. كما أشار إلى الصفات الواجب توافرها في الشخصية المؤهلة لمنصب "العمدة" فلابد أن يكون من عائلة كبيرة، حتي يتمكن من فرض سيطرته، وأن يكون ثريًا حتي لا يطمع بأموال الأخرين. أخبار مصر – البديل Comment *