أجرت حركه بادر من أجل مصر انتخابات على من يتولى منصب رئيس الحركة وكانت المنافسة بين محمد حمدى الجوهرى والمستشار احمد ثابت وعيد شوقى وأسفرت النتائج عن فوز محمد حمدى أمين بتولى منصب رئيس الحركه ليس غريبا عليه أو صعبا ان ينتخبه شباب الثورة فهو الذى أسس ائتلاف بادر من أجل مصرمن بعد ثورة الخامس والعشرين من يناير وطالب من أعضاء الائتلاف أن يتم تحويل الائتلاف الى حركه حتى تصعد الحركه بمختلف محافظات مصر حتى نكون هدفنا واحد هوبناء مصروانفردت الاسبوع وعلمت منه تعريف الحركة وأهدافها قال انها حركه شبابية تهدف لبناء مصر الجديدة بفكر الشباب وتشمل منظومة كبيرة من كبار الشخصيات العامة بالدولة التى تمتاز بنظافة اليد وحسن السمعة والسلوك والمثقفين والباحثين فهى حركه تدمج بين الأصالة والمعاصرة على الهوية المصرية وقال انهم ليس ضد أحد ولكن يرحب بالاعضاء الجدد الذين يحبوا المشاركة لبناء مصر ام الدنيا وطلب عمل انتخابات حتى يعطى فرصة لاعضاء الحركة حرية الترشيح الا أن انجازاتة وأخلاقه وخدمة أبناء بلدة وحسن السمعة وطيبة أخلاقة بين اصحابة والمصريين مسلمين ومسيحيين علاقة جميلة من الدرجة الاولى ومافوقها وهو ابن من ابناء محافظة الفيوم ويعيش بمدينة سنورس بالفيوم ينتمى لعائلة تشتهر بالاخلاق الطيبة ويشتهر بحب الناس البسطاء ولم يهدأ له بال حتى يقوم بتلبية مطلب المواطن البسيط ويطلق عليه بدائرته بمدينة سنورس أنه نائب مجلس الشعب المنتظر عن دائرة سنورس بالفيوم الا انه رافضا تماما لانه يخدم لله فقط ولا يحتاج للعضوية ووالده أحد رجال التربية والتعليم الذين يمتازون بطهارة اليد وحسن السمعة والاخلاق العالية وحب الناس له وحبه للناس وجده الحاج محمد أمين رجل من رجال الأعيان بمدينة سنورس بالفيوم حامل كتاب الله رجل ضمن رجال زمان المخلصين لله والمحبين للناس أجمع