قال الإعلامي أحمد موسى، إن الدولة المصرية عندما قررت إرجاع المصريين العالقين في الخارج، لم تقل أبدا هذا إخواني أو مصري؛ مشيرا إلى أن هناك فرقا كبيرا بين المصري والإخواني. وأضاف موسى خلال حلقة اليوم من برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على فضائية «صدى البلد» ويقدمه الإعلامي «أحمد موسى»،: «أن الطائرة الأخيرة نقلت مصريين وكان في وسطهم تقريبا 10 أخوان، اللي يغلط في مصر يترمي بره، بس مصر عمرها ما صنفت». وأكمل موسى: «بطلب بعد ال 14 يوما يعود المصريون الذين لم يهينوا الدولة المصرية، من البحر الاحمر، وباقي عناصر الجماعة الإرهابية يتسابوا في مرسى علم». واستطرد موسى: « الإخواني ركب الطيارة من واشنطن مع المصريين ووصل الفندق وفضل يشتم في البلد ويسب الدين، ده يتساب هناك في مرسى علم ويرجع على حسابه».