قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن القرار الجائر للرئيس الأمريكي والذي أنكرته كل شعوب الأرض يجب أن يقابل بفكر إسلامي عربي جديد. وأشار خلال كلمته بمؤتمر نصرة القدس إلى أن كل الأمة بأنها مستهدفة في دينها وهويتها ومناهجها ووحدتها ولابد أن تعتمد على سواعدها واقترح شيخ الأزهر بأن يخصص هذا العام ليكون عاما للقدس الشريف تعريفا به ودعما ماديا ومعنويا للمقدسيين