أنتجت الولاياتالمتحدةالأمريكية، طائرة بدون طيار يبدو شكلها كالخفاش تتميز بقدرة 'التخفي' والتحليق علي ارتفاعات شاهقة، حيث إنها السلاح السري الأحدث في عالم التجسس الأمريكي الذي قد ينضم إلي الخدمة بحلول عام 2015. وعلمت CNN إن الطائرة بدون طيار، ومن المرجح إطلاق أسم RQ-180 عليها، صممت للطيران المتواصل علي مدار الساعة، في الخطوط الخلفية للعدو بدول مثل كوريا الشمالية، وإيران وسوريا، وأوضحت مصادر عسكرية للشبكة، بأن الطائرة ال'ستيلث' ستمنح الولاياتالمتحدة تفوقا ضروريا للتجسس علي دول تمتلك أنظمة دفاعات جوية قوية ذات إمكانيات لإسقاط طائرات التجسس التقليدية. وكانت مجلة 'أفييشن ويك اند سبيس تكنولوجي'، أول من كشف عن وجود الطائرة السرية، التي رفض سلاح الجو الأمريكي تأكيد وجودها للشبكة والمجلة المعنية بالصناعات الدفاعية والتقنية الجوية.' وقالت أيمي باتر، من خبراء المجلة، إن الطائرة تتميز بقدرات التحليق علي ارتفاعات شاهقة قد تصل إلي 11 ميلا، ولمدة 24 ساعة، دون إمكانية رصدها علي الرادار، مضيفة: 'لهذه الطائرة القدرة علي اختراق الحدود، والقيام بعمليات داخل وحول المجال الجوي للعدو دون استهدافها.' وأضافت بأن شكل الطائرة يساعد في مراوغتها لرادارات العدو، نظرا لحجب الحرارة الصادرة عنها، وهذا يعني صعوبة التقاطها بالرادار، وأوضحت أن 'هذه الطائرة صممت للإفلات من الاستشعار الحراري، وأجهزة الاستشعار بالرادارات، وكافة أجهزة الاستشعار لرصد الطائرات.. قد لا تكون خفية علي الرادارات لكن قد لا تستطيع استهدافها أو اسقاطها.' ويعتقد أن 'RQ-180' تقبع داخل 'المنطقة 51'، وهي منطقة سرية لإجراء التجارب العسكرية في صحراء نيفادا، ويشار إلي أن المجلة رجحت إدخال طائرة التجسس الحديثة للخدمة عام 2015. أنتجت الولاياتالمتحدةالأمريكية، طائرة بدون طيار يبدو شكلها كالخفاش تتميز بقدرة 'التخفي' والتحليق علي ارتفاعات شاهقة، حيث إنها السلاح السري الأحدث في عالم التجسس الأمريكي الذي قد ينضم إلي الخدمة بحلول عام 2015. وعلمت CNN إن الطائرة بدون طيار، ومن المرجح إطلاق أسم RQ-180 عليها، صممت للطيران المتواصل علي مدار الساعة، في الخطوط الخلفية للعدو بدول مثل كوريا الشمالية، وإيران وسوريا، وأوضحت مصادر عسكرية للشبكة، بأن الطائرة ال'ستيلث' ستمنح الولاياتالمتحدة تفوقا ضروريا للتجسس علي دول تمتلك أنظمة دفاعات جوية قوية ذات إمكانيات لإسقاط طائرات التجسس التقليدية. وكانت مجلة 'أفييشن ويك اند سبيس تكنولوجي'، أول من كشف عن وجود الطائرة السرية، التي رفض سلاح الجو الأمريكي تأكيد وجودها للشبكة والمجلة المعنية بالصناعات الدفاعية والتقنية الجوية.' وقالت أيمي باتر، من خبراء المجلة، إن الطائرة تتميز بقدرات التحليق علي ارتفاعات شاهقة قد تصل إلي 11 ميلا، ولمدة 24 ساعة، دون إمكانية رصدها علي الرادار، مضيفة: 'لهذه الطائرة القدرة علي اختراق الحدود، والقيام بعمليات داخل وحول المجال الجوي للعدو دون استهدافها.' وأضافت بأن شكل الطائرة يساعد في مراوغتها لرادارات العدو، نظرا لحجب الحرارة الصادرة عنها، وهذا يعني صعوبة التقاطها بالرادار، وأوضحت أن 'هذه الطائرة صممت للإفلات من الاستشعار الحراري، وأجهزة الاستشعار بالرادارات، وكافة أجهزة الاستشعار لرصد الطائرات.. قد لا تكون خفية علي الرادارات لكن قد لا تستطيع استهدافها أو اسقاطها.' ويعتقد أن 'RQ-180' تقبع داخل 'المنطقة 51'، وهي منطقة سرية لإجراء التجارب العسكرية في صحراء نيفادا، ويشار إلي أن المجلة رجحت إدخال طائرة التجسس الحديثة للخدمة عام 2015.